أطلال مدينة تيواناكو وهي واحدةٌ من مهدِ الحضارة الإنسانية وأقدمها في جميعِ أنحاء الأمريكتان كما كانت موجودةٌ منذ حوالي 27 قرنًا.
أصبحت مدينة بوتوسي المدينة التاريخية بآثارها الدينية والمدنية وشوارعها وشعبها وكذا من خلالِ معرضها الفخم الذي اكتشفته سيرو ريكو عام 1545 وصارَ «أيقونةً وطنية».
غابة الأمازون وهي التي تُوصف بـ «الرئة العظيمة» للكوكب فضلًا عن كونها ملاذًا للحياة البرية.
منتزه نويل كيمب ميركادو الوطني الذي يتميَّزُ بتنوعه البيولوجي الكبير ويَقع على هضبةٍ كبيرةٍ تُغطِّيها الغابات الشاسعة والشلالات الرائعة.
حديقة ماديدي الوطنية وهي أكثر الأماكن تنوعًا في بوليفيا؛ حتَّى أن مجلة ناشيونال جيوغرافيك قد أعلنتها واحدةً من أفضل 20 مكانًا للزيارة في العالم.
منتزه تورو تورو الوطني حيثُ توجد الثروة الأثرية القديمة (آلاف آثار أقْدام الديناصورات) والكهوف والشلالات واللوحات الصخرية وغيرها من الأماكن المهمة.
البعثات اليسوعية لشيكيتوس التي تُعتبر البعثات النَّشِطة الوحيدة لكل أمريكا الجنوبية.
قلعة ساماي باتا وهي الصخرة الكبيرة التي نحتها الأنكا في سفوح جبال الأنديز كحدٍ لإمبراطوريته.
كرنفال أورورو وهو المهرجان العظيم الذي يتمُّ فيهِ خلطُ الكاثوليكية مع الوثنية.
بوتوسي مع سيرو ريكو التي كانت في السابق أكبر رواسب الفضة في العالم.
سوكري عاصمة الأسماء الأربعة والتي تعد أول «صرخة للحريّة» في أمريكا الجنوبية؛ كما أنها موطنٌ لواحدةٍ من أقدمِ الجامعات في الأمريكتين.
يعتبر موقع كال أوركو موقعًا قديمًا للحفريات ويُوجد في محجر مصنع للأسمنت في مقاطعة تشوكيساكا. هو أيضًا موقعُ آثارِ أقدام الديناصورات الأكثر أهمية في العالم؛ ويحتوي على أكثر من 5000 قدم من 294 نوعًا من الديناصورات.
كاسا دي لا ليبرتاد حيثُ يوجَد إعلان استقلال بوليفيا.
تُعتبر حديقة ماديدي الوطنية التي تعتبرها ناشيونال جيوغرافيك واحدةً من الأماكن التي يجبُ زيارتها في العالم جزءًا من دائرة السياحة في بوليفيا. تتميز بأنَّها واحدةً من أكثر الحدائق المتنوعة بيولوجيًا من حيثُ النباتات والحيوانات وكذلك المستويات البيئية لأنها تنتقلُ من الثلوج الدائمة إلى حوض الأمازون وتأوي المجتمعات العرقية في أراضيها.
أُعلِنت حديقة نويل كيمب ميركادو الوطنية الواقعة في مقاطعة سانتا كروز في 13 كانون الأول/ديسمبر 1991 موقعًا للتراث العالمي.