أكتوبر 2024، جمهورية الإكوادور التي اعترفت بجبهة "البوليساريو" الانفصالية سنة 1983 تعلمها برسالة خطية عن تعليق هذا الاعتراف، وتخبر وزير الخارجية المغربي بذلك. [20][21][22]
ويندرج هذا القرار الذي اتخذته الإكوادور في إطار استمرارية الحراك الذي أطلقه الملك محمد السادس، خلال السنوات الأخيرة، من أجل تكريس الطابع المغربي للصحراء ومخطط الحكم الذاتي كأساس وحيد لحل هذه المشكلة و للنزاع الإقليمي.
ويفتح قرار تعليق الاعتراف من قبل الإكوادور فصلا جديدا في العلاقات بين البلدين.[23]