جَتِسْغَار (بالهندستانية: چھتیس گڑھ، [ˈtʃʰət̪ːiːsgəɽʱ]) هي ولاية غير ساحلية في وسط الهند. وهي تاسع أكبر ولاية من حيث المساحة وهي السابعة عشرة من حيث عدد السكان بعدد سكان يبلغ 30 مليون نسمة.[8] تحدها ولاية أتر برديش من الشمال ومدهيا برديش من الشمال الغربي ومهاراشترة من الجنوب الغربي وجهارخاند من الشمال الشرقي وأوديشا من الشرق وأندرا برديشوتلنغانة من الجنوب. كانت الولاية جزءا من ولاية مدهيا برديش حتى فصلت عنها في 1 نوفمبر 2000.[9]
جتسغار هي واحدة من أسرع ولايات الهند نموًا في الهند.[10] يبلغ الناتج المحلي الإجمالي للولاية 5.09 لككرورروبية هندية (84 مليار دولار أمريكي) (تقديرات 2023-24)،[11] يبلغ نصيب الفرد بها 152348روبية هندية (2٬500 دولار أمريكي) (تقديرات 2023-24).[11] الولاية غنية بالموارد ففيها ثالث أكبر احتياطي للفحم في البلاد وتزود بقية الهند بالكهرباء والفحم والصلب.[12][13]
التسمية
المنطقة كانت تعرف في العصور القديمة باسم داكشينا كوسالا (جنوب كوسالا)،[14] انتشر اسم "Chhattisgarh" الحالي في عهد إمبراطورية ماراثا واستخدم أول مرة في الوثائق الرسمية في عام 1795.[15]
التاريخ
التاريخ القديم
سميت المطنقة في فترة ما بعد الفيدا باسم بوليندا في إشارة إلى قبيلة بوليندا التي كانت تسكن المنطقة.[16]
عثر في منطقة سورجوجا على عملات معدنية من فترة الإمبراطورية الماوريةوإمبراطورية ناندا، وعثر على عدد أقل من العملات الذهبية والفضية في أكالتارا وثاثاري في منطقة بيلاسبور المجاورة.[16] وأيضا في منطقة سيربور.[17][18]
تحتوي كهوف جوجيمارا على نقش براهمي قديم وهو أحد أقدم النقوش المعروفة في الهند.[19] كانت هذه المنطقة تعرف باسم داكشينا كوسالا، كما ذكرت هذه المنطقة أيضا في الراماياناوالمهابهاراتا وعثر على أحد أقدم تماثيل فيشنو في مالهار.
حكمت مملكة هايهايافانشي ابتداء من القرن الرابع عشر وسط الولاية وسيطرت على الممالك الأصغر بها مثل كانكر،[26][27][28] استمر سلطانهم لمدة 700 عام حتى غزتهم إمبراطورية ماراثا في عام 1740 وخضعوا لسلطانهم، ثم ضُمت إلى إمبراطورية الماراثا في عام 1758 عند وفاة موهان سينغ آخر حاكم مستقل لها.[29][30]
التاريخ الحديث
حكم الماراثا الولاية من 1741 إلى 1845. ضمت الولاية لراج البريطاني في عام 1845 وأصبحت جزء من المقاطعات الوسطى التي كانت رايبور عاصمة في عام 1861.[31]
بعد استقلال الهند أصبحت منطقة الولاية الحالية جزء من ولاية مدهيا براديش في عام 1950 من المقاطعات الوسطى وبيرار البريطانية السابقة. كانت بعض المناطق التي تشكل ولاية تشاتيسجاره ولايات أميرية تحت الحكم البريطاني ولكن دمجت لاحقا في ولاية مدهيا براديش.[32]
انفصال جتسغار
ظهر مطلب إنشاء جتسغار أول مرة في عشرينيات القرن العشرين، دعمت وحدة مؤتمر رايبور المطلب في عام 1924، عندما أنشئت لجنة تنظيم الدولة في عام 1954 طرح المطلب لكن لم يقبل. قدم الطلب في جمعية ناجبور في ماديا بهارات في عام 1955.[33]
ظهر المطلب بقوة في تسعينيات القرن العشرين وشكلت حركة سياسية باسم Chhattisgarh Rajya Nirman Manch، بقيادة شاندولال تشادراكار نظمت الحركة العديد من الإضرابات والاحتجاجات، وكلها دعمتها الأحزاب السياسية الرئيسية مثل المؤتمر الوطني الهنديوحزب بهاراتيا جاناتا.[33]
قامت حكومة التحالف الوطني الديمقراطي بقديم مشروع قانون انفصال جتسغار إلى جمعية مدهيا برديش حيث وافقت عليه بالإجماع ثم قدم إلى البرلمان الهندي، أقر لوك سابهاوراجيا سابها القانون. وافق ك. ر. نارايانانرئيس الهند على قانون إنشاء الولاية في 25 أغسطس 2000 وحددت حكومة الهند يوم 1 نوفمبر 2000 يوم إنشاء الولاية[33] وهو ما حدث.[9]
الجغرافيا
تنتشر الجبال في شمال وجنوب الولاية بينما وسطها سهل خصب متوسط يتراوح ارتفاعه من حوالي 800 إلى 950 قدما (250 إلى 300 متر) فوق مستوى سطح البحر.[34] أعلى نقطة في الولاية هي غورلاتا بالقرب من سامري منطقة بالرامبور-رامانجانج.[35] يمر في أقصى شمال الولاية نهر ريهاند أحد روافد نهر الغانج يتبعها جنوبًا شرق سلسلة ساتبورا وغرب هضبة شوتا ناجبور حزاما والتي تفصل حوض نهر ماهانادي عن حوض نهر الغانج.[36]
يمر في وسط الولاية نهر ماهانادي وروافده ونهر شيفناث الذي يبلغ طولها حوالي 300 كم. تفصل تلال مايكال في الغرب حوض ماهانادي العلوي عن حوض نرمادة العلوي وتفصل التلال حوض ماهانادي عن سهول أوديشا في الشرق.[36] أما جنوب الولاية فهو جزء من هضبة الدكن بالقرب من حوض نهر جودافاري.[37] يسود في الولاية نوعي تربة: التربة الطينية السوداء والتربة الحمراء المائلة إلى الصفراء.[34]
الغابات
تبلغ مساحة الغابات المسجلة في الولاية 59,772 كم مربع أي 44.21% من مساحتها الجغرافية.[38] تشكل الغابات التي يمنع زيارتها 43.13% والمحمية 43.13% في المائة وغير المصنفة 16.65% من إجمالي مساحة الغابات.[39]
يوجد في الولاية ثلاث حدائق وطنية وأحد عشر محمية للحياة البرية منتشرة في جميع أنحاء الولاية أشهرها محمية أشاناكمار-أماركانتاك للمحيط الحيوي التي تبلغ مساحتها 383,551 هكتار (3,835.51 كيلومتر مربع؛ 1,480.90 ميل مربع).[40]
المناخ
تتمتع جتسغار بمناخ استوائي، يكون الجو حارًا ورطبًا في الصيف بسبب قرب الولاية من مدار السرطان، يمكن أن تصل درجات الحرارة في الصيف في تشاتيسجاره إلى 49 درجة مئوية (120 درجة فهرنهايت).[41] يستمر الشتاء من نوفمبر إلى يناير ومناخه لطيف ذو أمطار أقل بمتوسط درجة 20 درجة مئوية. يبدأ موسم الرياح الموسمية من أواخر يونيو إلى أكتوبر، معدل أمطار الولاية حول 1292 ملم (50.9 بوصة) من الأمطار.[42][34]
بلغ عدد سكان الولاية 25,540,198 نسمة في تعداد 2011[43] عدد الحضر منهم حوالي 5.1 مليون شخص أي 23.4٪ في عام 2011 ويتركزن إلى في رايبوروبيلاسبور في وسط الولاية ورايجاره في شرقها.[34] ذكرت حكومة الهند وجود ما لا يقل عن 34٪ من القبائل المجدولة و12٪ من الطوائف المجدولة.[45] يبلغ معدل الإلمام بالقراءة والكتابة 71.04% من السكان معدل الذكور 81.45% ومعدل الإناث 60.99%.[43]
يبلغ متويط التنمية البشرية فيها 0.613 (متوسط) وهو أقل من المتوسط الوطني البالغ 0.647.[46]
في تعداد عام 2011 ذكر أن 93.25% من سكان تشاتيسجاره هندوس و2.02٪ مسلمون و1.92٪ مسيحيون ويوجد أقليات أصغر من البوذيين والسيخ والجاينين وأتباع الديانات الأخرى.[47]
بالإضافة إلى ذلك يوجد في جتسغار العديد من لغات السكان الأصليين، فيتحدث بلغة كوروخ وكوروا في منطقة سورجوجا. وبلغة غوندي في جنوب الولاية ولغات إقليمية أخرى.[50][51][52][53]
نسبة الجنس
يوجد تشاتيسجاره نسبة عالية من الإناث إلى الذكور (991)[54] وهي في المرتبة الخامسة بين ولايات الهند الأخرى. يبين ذلك الجدول الآتي:[بحاجة لمصدر]
يقدر الناتج المحلي الإجمالي الاسمي لولاية تشاتيسجاره بمبلغ 5.09 كرور روبية (64 مليار دولار أمريكي) في 2023-24 وهو الاقتصاد رقم 17 على ولايات الهند، بلغ معدل نموه 11.2% في 2023-24.[11] بالنسبة للقطاعات فهي تقريبا متساوية فتشكل الزراعة 32% من الاقتصاد والصناعة 32% والخدمات 36% في العام المالي 2023–24.
الزراعة
الزراعة ركيزة مهمة في اقتصاد الولاية، وفقا لتقديرات الحكومة تبلغ المساحة الصافية المزروعة في الولاية 4.828 مليون هكتار وإجمالي المساحة المزروعة 5.788 مليون هكتار.[63] يعمل بهذا القطاع جزء كبير من سكان الولاية.[64] أغلب المزارعين حتى الآن يستخدمون الطرق التقليدية للزراعة وهو ما له أثار سلبية على نمو المحصول وإنتاجيته، توعية المزارعين بالأساليب الحديث أمر ضروري لتحسين نمو وإنتاج القطاع.[65]
المحاصيل الرئيسية هي الأرز والذرة،[66] والدخن والبقوليات الصغيرة (توار[67] وفول كولثي). كما تزرع البذور الزيتية مثل الفول السوداني وفول الصويا[68] وعباد الشمس. يزرع عدد قليل جدا من المحاصيل النقدية في تشاتيسجاره، لذلك هناك حاجة لتنويع المنتجات الزراعية نحو البذور الزيتية والمحاصيل النقدية الأخرى. يطلق على جتسغار أيضا اسم وعاء الأرز وسط الهند.[63]
المحصول الرئيس بالولاية الأرز الذي يزرع على حوالي 77% من صافي المساحة المزروعة، فقط حوالي 20% من الأراضي التي تزرع الأرز تستخدم أحد أنظمة الري ولا تعتمد الزراعة البعلية المعتمدة على المطر.[65] حوالي 22% من المساحة المزروعة في الولاية تعتمد على أنظمة الري في حين أن المتوسط الوطني يبلغ حوالي 40%، تتباين النسب الري بشكل كبير فتبلغ 1.6٪ في باستار بينما تبلغ 75.0٪ في دامتاري. يبلغ معدل نمو المساحات المروية حوالي 0.43٪ كل عام وهو أقل من المتوسط الوطني البالغ 1.0٪ في البلاد ككل. ينمو الري بمعدل منخفض للغاية في تشاتيسجاره وسيستغرق الأمر حوالي 122 عاما للوصول إلى نسبة 75٪ من الأراضي المزرعة تستخدم أساليب الري بمعدل النمو الحالي.[65]
نظام الري في تشاتيسجاره محدود، يوجد في الولاية بعض السدود والقنوات على بعض الأنهار. يبلغ متوسط هطول الأمطار في الولاية حوالي 1400 ملم وتقع الولاية بأكملها ضمن المنطقة المناخية الزراعية للأرز، يؤثر التباين الكبير في هطول الأمطار السنوي بشكل مباشر على إنتاج المحاصيل. تعطي حكومة الولاية أولوية قصوى لتطوير الري.[63]
الصناعة
قطاع الطاقة
تشاتيسجاره هي واحدة من الولايات القليلة في الهند التي يتطور فيها قطاع الطاقة بشكل فعال، لدى الولاية فائض في إنتاج الطاقة. وفقا لهيئة الكهرباء المركزية توفر تشاتيسجاره الكهرباء لعدة ولايات أخرى بسبب فائض الإنتاج كما ذكرت هيئة الكهرباء الوطنية.[69]
لدى الشركة الوطنية للطاقة الحرارية المحدودة في الولاية محطة سيبات للطاقة الحرارية التي قدرتها الإنتاج 2980 ميجاوات والموجودة في سيبات، بيلاسبور؛ ومحطة لارا الحرارية الفائقة بقدرة 1600 ميجاوات ومحطة كوربا الحرارية الفائقة بقدرة 2600 ميجاوات في كوربا. هناك عدد من وحدات التوليد الخاصة الكبيرة والصغيرة.[70] تمتلك الولاية إمكانات إنتاج 61,000 ميجاوات من الفحم وأكثر من 2500 ميجاوات من قدرة الطاقة الكهرومائية، وتستخدم الولاية هذه الإمكانات الهائلة لزيادة قدرة التوليد الحالية.[70]
قطاع الصلب
صناعة الصلب هي واحدة من أكبر الصناعات الثقيلة في تشاتيسجاره. من مصانع الصلب بالولاية مصنع بهيلاي للصلب في بهيلاي والذي سعتها 5.4 مليون طن سنويُا. يوجد أكثر من 100 مصنع لدرفلة الصلب و90 مصنع لإنتاج الحديد الإسفنجي وسبائك حديدية في الولاية. أصبحت اليوم رايبور وبيلاسبور وكوربا ورايغار مركزًا للصلب في تشاتيسجاره.[71]
قطاع الألمنيوم
أسست شركة بهارات للألمنيوم السابقة (الآن فيدانتا ريسورسز) في كوربا قطاع صناعة الألمنيوم بالولاية، بطاقة تصنيع تبلغ حوالي 5,700,000 طن كل عام.[71]
الفحم
وسط الولاية
تنتشر حقول الفحم في وسط الهند على مناطق سورجوجا وكوريا (في جتسغار). تنتشر حقول الفحم على مساحة حوالي 5,345 كيلومتر مربع (2,064 ميل2) باحتياطات تقدر 15،613.98 مليون طن. تقع كل الاحتياطات تحت الأرض باستثناء بضعها في شرق حقول الفحم هذه.[72]
من أكبر حقول الفحم بالولاية حقل جيليميلي كولفيلد في منطقة سورجوجا المنتشر على مساحة 180 كيلومتر مربع (69 ميل مربع) والتي تقدر إحتياطاته ب 215.31 مليون طن نصفها من الدرجة الأولى.[73] وحقل سونهات الذي تقدر احتياطياته ب 2.67 مليار طن من الفحم.[74] وحقل بسرامبور الذي تقدر احتياطياته ب 1.61 مليار طن من الفحم.[74]
جنوب الولاية
في جنوب تشاتيسجاره حقول الفحم ماند رايغاره وكوربا وهاسدو أراند، أهمها حقول ماند وتاريمار.[75]
يقع ماند رايغاره في منطقة رايغاره على وادي نهر ماند أحد روافد ماهاندي. ينتشر حقل الفحم هذا على مساحة 520 كيلومتر مربع (200 ميل مربع)، وفيه فحم مناسب إنتاج الكهرباء.[76][77] يبلغ إجمالي الاحتياطيات وفقا لهية المسح الجيولوجي في الحقل 18،532.93 مليون طن، منها 13,868.20 مليون طن على عمق 300 متر و4569.51 مليون طن على عمق 300-600 متر و95.22 مليون طن على عمق 600-1200 متر.[78]
السياحة
قطاع السياحة مهم في اقتصاد ولاية تشاتيسجاره الهندية، يوجد في الولاية العديد من المعالم الأثرية القديمة والحياة البرية النادرة والمعابد المنحوتة والمواقع البوذية والقصور وشلالات المياه والكهوف واللوحات الصخرية وهضاب التلال. وفي الولاية شلالات تشيتراكوت التي هي أكبر شلال في الهند وتوصف بأنها شلالات نياجرا الهندية.[79][80]
يقام في الولاية أولمبياد تشاتيسجارهيا الذي يتعلق بالألعاب الهندية التقليدية مثل الكابادي وخو خو. اجتذبت النسخة الافتتاحية له في 2022 حوالي 2.6 مليون مشارك (ما يقرب من 10٪ من سكان الولاية).[81]
النقل
السكة الحديد
تنتشر شبكة السكك الحديدية تقريبا في جميع أنحاء الولاية، تقع الولاية في منطقة السكك الحديدية الجنوبية الشرقية المركزية التي تتمركز في بيلاسبور. ما يقرب من 85 ٪ من المسارات مكهربة والخط الوحيد غير المكهرب هو خط مارودا بهانوبراتابور الذي يبلغ طوله 120 كم. يوجد ثلاث محطات رئيسة في بيلاسبورودورج ورايبور مربوطة بالمدن الرئيسية في الهند.[82]
الولاية لديها أعلى تحميل للبضائع في البلاد ، ويأتي سدس إيرادات السكك الحديدية الهندية من تشاتيسجاره. يبلغ طول شبكة السكك الحديدية في الولاية 1108 كم.[83]
المطارات
المطار الرئيس بالولاية هو مطار سوامي فيفيكاناندا المحلي في رايبور الذي يتصل بجميع المدن الرئيسية في الهند.[84] وأيضا توجد مطارات بيلاسبور وجاغدالبور وأمبيكابور. ساهم التخفيض الهائل في ضريبة المبيعات على وقود توربينات الطائرات (ATF) من 25 إلى 4٪ في تشاتيسجاره في عام 2003 في ارتفاع عدد الركاب نمو القطاع بقوة، زاد عدد مستخدمي النقل الجوي بنسبة 58٪ بين عام 2011 ونوفمبر 2012.[85]
الثقافة
في الدولة العديد من الاحتفالات الدينية مثل ساتنامبانث وكابيربانث ورامنامي ساماج وغيرها، لقرية شامباران أهمية دينية باعتبارها مسقط رأس الفيلسوف الهندي فالابها، وهي موقع حج للمجتمع الغوجاراتي.
المطبخ
يرتكز مطبخ جتسغار على الأرز ولديها مطبخ غني. معظم الأطعمة التقليدية مصنوعة من الأرز ودقيق الأرز واللبن الرائب ومجموعة متنوعة من الخضروات الورقية الخضراء. من أطباق الولاية الرئيسية روتي وبهات ودال وصلصة باجي.[86][87][88][89][90][91]
السينما
توجد في الولاية صناعة سينما جتسغاري التي بدأت في عام 1965 بفيلم كاهي ديبي سانديش الذي أثار الجدل بين طبقات الهند،[92][93] أما فيلم بهولان المتاهة فهو أول فيلم جتسغاري يفوز بجائزة الفيلم الوطني في عام 2019.[94] غنى محمد رفيع أحد أشهر المطربين الهنود في العديد من أفلام هذه الصناعة مثل غردوار وكاهي ديبي سانديش وبوني كي تشاندا.[95][96]
^ ابShukla، Hira Lal (2002). Archaeology of the Indian cave theatre : a study of Ramgarh Hill, of Chhattisgarh. Internet Archive. Delhi : B.R. Pub. Corp. ; New Delhi : Distributed by BRPC (India) Ltd. ص. 17. ISBN:978-81-7646-260-0. few gold and silver coins of the Nanda-Maurya ages, picked up at Akaltara and Thathari of the adjacent district of Bilaspur, indicate the Mauryan influence in Surguja (Surguja District Gazetteer, 1989, p. 36).
^Oudhia, P. (1999) Allelopathic effects of Lantana camara L. on germination of soybean. Legume Research 22(4): 273–274.
^Oudhia, P. (2000). Positive (inhibitory) allelopathic effects of some obnoxious weeds on germination and seedling vigour of pigeonpea (Cajanus cajan L.). Research on Crops. 1 (1):116–118.
^Oudhia, P. (2001). Stimulatory allelopathic effects of Ageratum conyzoides L. on soybean. Agric. Sci. Digest. 21 (1):55–56.
^"Central India Coalfields". Coalfields. South Eastern Coalfields Ltd. مؤرشف من الأصل في 2011-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-03.
^Shri Kamal Sharma, Resource Development in Tribal India, p. 166, 1989, Northern Book Centre, 4221/1 Ansari Road, New Delhi, (ردمك 81-85119-57-0)
^ اب"Coal in India"(PDF). ibm.nic.in. 2012. مؤرشف من الأصل(PDF) في 2013-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-23.
^Shri Kamal Sharma, Spatial Framework and Economic Development, Northern Book Centre, 4221/1 Daryaganj, Ansari Road, New Delhi 110 002, 2000, p. 158, (ردمك 81-7211-111-8)
^Oudhia, P. (1999) Chhattisgarh farmer's response on control of weeds in direct seeded rice. Agril. Sci. Digest. 19(4): 261–263.
^Das, G.K. and Oudhia, P. (2001). Rice as the medicinal plant in Chhattisgarh (India): A survey. Agric. Sci. Digest. 21(3):204–205.
^Oudhia, P. (2002). Rice-Acorus intercropping: A new system developed by innovative farmers of Chhattisgarh (India). International Rice Research Notes (IRRN).27(1):56.
^"Chhattisgarh". mapsofindia.com. مؤرشف من الأصل في 2011-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-22.
^"Rice Bowl of India"(PDF). India Water Portal. مؤرشف(PDF) من الأصل في 2017-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-29.