Share to: share facebook share twitter share wa share telegram print page

ثايمين

ثايمين
ثايمين
ثايمين
ثايمين
ثايمين
ثايمين
ثايمين
الاسم النظامي (IUPAC)

5-Methylpyrimidine-2,4(1H,3H)-dione

أسماء أخرى

5-methyluracil

المعرفات
رقم CAS 65-71-4 ☑Y
بوب كيم (PubChem) 1135
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • Cc1c[nH]c(=O)[nH]c1=O
  • 1S/C5H6N2O2/c1-3-2-6-5(9)7-4(3)8/h2H,1H3,(H2,6,7,8,9)

الخواص
صيغة كيميائية C5H6N2O2
كتلة مولية 126.11 غ.مول−1
الكثافة 1.23 g cm−3 (calculated)
نقطة الانصهار 316-317 °س، 589-590 °ك، 601-603 °ف
نقطة الغليان 335 °س، 608 °ك، 635 °ف
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

الثايمين [1] [2][3][4] أو الثيمين[5] (Thymine) هو أحد مركبات بيريميدين التي تشكل القواعد النيتروجينية الأربع الداخلة في تركيب الحمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين (دنا). ويتم استبداله باليوراسيل في الحمض نووي ريبوزي (رنا). عادة ما يكون مقابلا الأدنين في سلسلة الدي أن إيه المقابلة ويرتبط معه برابطتين هيدروجينية.

اشتقاق الثايمين

يمكن اشتقاق الثايمين عن طريق مثيلة الكربون الخامس مناليوراسيل عند الكربون الخامس، وفي RNA يستبدال الثايمين مع اليوراسيل في معظم الحالات. يرتبط الثايمين مع الأدينين عبر رابطتين هيدروجينيتين، ما يسمح باستقرار هياكل الحمض النووي، ويؤدي عدم استقرار الثايمين وتوازنه لحدوث طفرات قد تكون مسرطنة في بعض الحالات.[6]

اختلال توازن الثايمين يسبب طفرة

أثناء نمو العاثيات T4 يؤدي عدم توازن توافر الثايمين، سواء نقص أو زيادة في الثايمين إلى زيادة الطفرات.[7] يبدو أن الطفرات الناجمة عن نقص الثايمين تحدث فقط في مواقع زوج القاعدة AT في الحمض النووي وغالبًا ما تكون طفرات انتقالية من AT إلى GC .[8] في بكتيريا الإشريكية القولونية وجد أيضًا أن نقص الثايمين مسبب للطفرات ويسبب تحولات AT إلى GC.[9]

الجوانب النظرية

في مارس 2015 أفاد علماء ناسا أنه لأول مرة شُكلت مركبات عضوية معقدة من الحمض النووي الريبوزي (DNA) والحمض النووي الريبوزي (RNA) للحياة بما في ذلك اليوراسيل والسيتوزين والثايمين، في المختبر في ظل ظروف الفضاء الخارجي، وذلك باستخدام مواد كيميائية بادئة مثل البيريميدين في النيازك. وفقًا للعلماء ربما يكون البيريميدين مثل الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs)، وهو مركب آخر غني بالكربون، قد تشكل في العمالقة الحمراء أو في سحب الغبار والغاز بين النجوم.[10] لم يتم العثور على الثايمين في النيازك مما يشير إلى أن الخيوط الأولى من الحمض النووي كان عليها البحث في مكان آخر للحصول على هذه الوحدة البنائية. من المحتمل أن يكون الثايمين قد تشكل داخل بعض الأجسام النيزكية، لكنه ربما لم يستمر داخل هذه الأجسام بسبب تفاعل الأكسدة مع بيروكسيد الهيدروجين.[11]

مراجع

  1. ^ "علم الأحياء". كتب جوجل. مؤرشف من الأصل في 2022-03-14.
  2. ^ Marlaire، Ruth (3 مارس 2015). "NASA Ames Reproduces the Building Blocks of Life in Laboratory". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2017-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-05.
  3. ^ Tasker، Elizabeth. "Did the Seeds of Life Come from Space?". Scientific American Blog Network. مؤرشف من الأصل في 2017-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-24.
  4. ^ "Ueber das Thymin, ein Spaltungsproduct der Nucleïnsäure"(On thymine, a cleavage product of nucleic acid), Berichte der Deutschen Chemischen Gesellschaft zu Berlin, 26 : 2753-2756. From p. 2754: "Wir bezeichnen diese Substanz als Thymin." (We designate this substance as "thymine" [because it was initially obtained from the thymus glands of calves].) نسخة محفوظة 26 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ المعجم الطبي الموحد.
  6. ^ "Thymine". Genome.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-20. Retrieved 2021-05-19.
  7. ^ Bernstein، Carol؛ Bernstein، Harris؛ Mufti، Siraj؛ Strom، Barbara (أكتوبر 1972). "Stimulation of mutation in phage T 4 by lesions in gene 32 and by thymidine imbalance". Mutat. Res. ج. 16 ع. 2: 113–119. DOI:10.1016/0027-5107(72)90171-6. PMID:4561494.
  8. ^ Smith، M. Diane؛ Green، Ronald R.؛ Ripley، Lynn S.؛ Drake، John W. (يوليو 1973). "Thymineless mutagenesis in bacteriophage T4". Genetics. ج. 74 ع. 3: 393–403. DOI:10.1093/genetics/74.3.393. PMC:1212957. PMID:4270369.
  9. ^ Deutch، Charles E.؛ Pauling، Crellin (سبتمبر 1974). "Thymineless mutagenesis in Escherichia coli". J. Bacteriol. ج. 119 ع. 3: 861–7. DOI:10.1128/JB.119.3.861-867.1974. PMC:245692. PMID:4605383.
  10. ^ Marlaire، Ruth (3 مارس 2015). "NASA Ames Reproduces the Building Blocks of Life in Laboratory". www.nasa.gov. ناسا. مؤرشف من الأصل في 2015-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-15.
  11. ^ Tasker، Elizabeth (10 نوفمبر 2016). "Did the Seeds of Life Come from Space?". blogs.scientificamerican.com. مجلة العلوم الأمريكية. مؤرشف من الأصل في 2023-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-24.


Kembali kehalaman sebelumnya