ووهناك سجن يعتقد بان النبي يحيى قد سجن فيه قبل قتله.[2]
تاريخ
تقول الروايات أنه بعد مقتل يحيى -عليه السلام- على يد الملك هيرودوس حيث قُطع رأسه، تم دفن جسده في سبسطية، وقد بني فوق القبر كنيسة كاتدرائية في العصر البيزنطي، ثم حل محلها كنيسة بناها الصليبيون سنة 1160. وعندما استعاد صلاح الدين الايوبي سبسطية عام 1187، قام ببناء الجامع فوق مقام سيدنا يحيى بجانب الكاتدرائية. [3]