روضة الحاج
روضة الحاج محمد عثمان شاعرة سودانية من مواليد شرق السودان مدينة كسلا لأب من شندي وأم من كردفان، حازت علي لقب شاعر سوق عكاظ لعام 2005[3] ، تعمل مذيعة في الاذاعة السودانية وفي قناة الشروق الفضائية السودانية حيث تقدم برنامج سفراء المعاني وهو حوار فكري ثقافي مع رموز الفكر و الشعر و الثقافة من السودانيين و العرب.[4] مميزات شعرهايمتاز شعرها بجودة ودقة الصور و بساطة وجمال المعانى وحداثة وموضوعية الأفكار وروعة وسلاسة الموسيقى. من أقوالها
أمير الشعراءإزدادت شهرة الشاعرة روضة الحاج بمشاركتها في برنامج أمير الشعراء علي تلفزيون أبو ظبي بنسخته الأولى ..وحازت علي المركز الرابع في المسابقة كان من أبرز قصائدها هي قصيدة بلاغ امرأة عربية[6] منها: عبثاً احاول ان ازّور محضر الاقرار فالتوقيع يحبط حيلتى ويردنى خجلى وقد سقط النصيف انا لم ارد اسقاطه لكن كفي عاندتني فهي في الاغلال ترفل والرفاق بلا كفوف اما البنان فما تخضب منذ ان طالعت في الاخبار أن حاتم الطائي أطفأ ناره ونفى الغلام لأن بعض دخان موقده تسبب في المجىء بضيف إنجازاتها وجوائزها
دواوين شعرهالها خمسة دواوين حتى الآن وهي:[8][9]
كتب إسهامية لهالها كتابان للإسهام بالتعريف بالمبدعات السودانيات هما:[10]
مؤتمرات ومهرجانات مثلت السودان فيهامثلت السودان في عدد من المهرجانات والمؤتمرات الشعرية والثقافية منها:[11]
دروع وأوسمةوسام المعلم السوداني – اتحاد المعلمين السودانيين، ودرع مهرجان الدوحة الثقافي، ودرع الاوديسية – لبنان، ودرع صنعاء عاصمة للثقافة العربية، ودرع أندية الفتيات بالشارقة. شهادات تقديريةنالت شهادات تقديرية من مؤسسات سودانية وعربية من دار القضاة السودانيين، واتحاد المرأة السودانية، ورابطة المرأة العاملة، واتحاد كتاب وادباء الإمارات ،والاتحاد الوطني للشباب السوداني، واتحاد الطلاب السودانيين، وشهادة الاذاعي المتميز أبريل - 2004 ،و من النادي السوداني بـ العين و أبوظبي - الإمارات ،و من اتحاد الطلاب السودانيين بـ جامعة زايد وغيرها. كتب وردت فيها
بعض قصائدها
في موسم المد جزر جديد، مدن المنافي، أواه.. يا كسلا، وقال نسوة، اعتراف، بلاغ امرأة عربية، نشاز في همس السحر، هل كان حباً يا ترى ؟، وشم على ساعد الغياب، المنسي ! ، ونثرته ملح العتاب ! ، عش للقصيد، في الساحل يعترف القلب، مالي ادعيتك لي، وتحترق الشموع . من أشعارهايقول الدكتور الموسيقار د.أنس العاقب إن وصول روضة الحاج إلى مرحلة الاحتفاء العربي وجلوسها على عرش الشعر فخر للسودان وشعرائه، وإنه بوصفه ملحنا ألهمته قصيدتها «قدر» التي تقول في مطلعها: وتثقل بعدك الأيام خطوي ويثقل كاهلي شوقاً وشوقا أحس كأن بعضي قد تهاوى وأن القلب بالأشجان شقا وجزء من قصيدة اليوم أوقن اليوم أوقن أنني لن احتمل !! اليوم أوقن أن هذا القلب مثقوب ومجروح ومهزوم وان الصبر كل … وتلوح لجة حزني المقهور.. تكشف سوقها كل الجراح وتستهل مصادر
روابط ذات صلة
مراجع
|