الاسم
|
الوصف
|
تأثير الغموض
|
الميل إلى تجنب الخيارات التي تفتقر إلى المعلومات اللازمة لئلا تكون الاحتمالات مجهولة.[1]
|
الارتكاز
|
الميل إلى الاعتماد بشكل كبير جدا، أو «الارتكاز» على بعض من المعلومات عند اتخاذ القرار (في العادة تكون أول جزء متوفر من المعلومات عن موضوع ما).[2][3]
|
التفكير المتمحور حول الإنسان
|
الميل إلى استخدام المقاييس البشرية كأساس للجدال حول ظواهر بيولوجية غير مألوفة.[4]
|
التجسيم أو التشخيص
|
الميل إلى تصنيف الحيوانات، الأغراض، والمفاهيم المجردة وكأن لها سمات، عواطف، ونوايا مثل تلك البشرية.[5]
|
الانحياز الانتباهي
|
ميل الإدراك إلى التأثر بأفكار متكررة.[6]
|
الانحياز الآلي
|
الميل إلى الاعتماد بغزارة على الأنظمة الآلية التي قد تؤدي إلى طغيان معلومات آلية خاطئة على القرارات الصحيحة.[7]
|
التوافر الإرشادي
|
الميل إلى التقدير المبالغ لأرجحية الأحداث التي لها توافر كبير في الذاكرة، والتي قد تتأثر بمدى قرب هذه الذكريات أو بكونها غيد معهودة أو مشحونة عاطفيا.[8]
|
التوافر المتتالي
|
عملية معززة ذاتية، يكتسب من خلالها معتقد جماعي القبول شيئا فشيئا عبر تكراره المتزايد في الخطاب العام (أو بكلام آخر: «كرر شيئا لمدة طويلة كافية وسيغدو حقيقيا»).[9]
|
التأثير العكسي
|
إنكار الأدلة بتعزيز معتقدات المرء السابقة. راجع انحياز التأثير المتواصل.[10]
|
تأثير العربة
|
الميل إلى تصديق أو القيام بأشياء لمجرد أن الكثير من الناس يصدقونها أو يقومون بها. وهو مرتبط بالتفكير الجماعي وسلوك القطيع.[11]
|
مغالطة معدل الأساس أو إهمال معدل الساس
|
الميل إلى تجاهل معدل أساس المعلومات (معلومات عامة) والتركيز على معلومات معينة (معلومات تتعلق بحالة معينة).[12]
|
الانحياز للاعتقاد
|
الميل إلى الحكم على قوة الحجج القائمة بمدى توافق خلاصتها مع معتقداته.[13]
|
تأثير بين فرانكلين
|
ميل أحد الأشخاص إلى تكرار إسدائه للمعروف لشخص آخر يكون أكثر احتمالا إن لم يكن الثاني قد أسدى للأول معروفا من قبل.[14]
|
معضلة بيركسون
|
الميل إلى التفسير الخاطئ للتجارب الإحصائية التي تتضمن احتمالات مشروطة.[15]
|
نقطة التحيز العمياء
|
الميل إلى رؤية أحدهم لنفسه على أنه أقل انحيازا من بقية الناس، أو القدرة على ملاحظة الانحيازات المعرفية في بقية الناس بشكل لا يتوفر عند ملاحظته لمغالطاته هو نفسه.[16]
|
تأثير المتفرج
|
الميل إلى الاعتقاد بأن الآخرين سيهمون بالتصرف في حالات الطوارئ.[17]
|
انحياز الخيار المدعوم
|
ميل أحدهم إلى تذكر خياراته على أنها أفضل مما كانت عليه حقا.[18]
|
الوهم العنقودي
|
الميل إلى المبالغة في أهمية أجزاء صغيرة وسط عينات كبيرة من البيانات (أي رؤية أنماط وهمية).[3]
|
الانحياز التأكيدي
|
الميل إلى البحث عن المعلومات، تفسيرها، أو التركيز عليها بشكل يؤكد قناعات المرء السابقة.[19]
|
الانحياز المتطابق
|
الميل إلى اختبار الفرضيات بشكل حصري عبر الاختبار المباشر، بدلا من اختبار الفرضيات الأخرى المحتملة.[3]
|
المحافظة (مراجعة المعتقد)
|
الميل إلى مراجعة أحدهم لمعتقداته بشكل غير كاف عندما تواجهه أدلة جديدة.[20]
|
انحياز التأثير المستمر
|
الميل إلى تصديق المعلومات المضللة السابقة حتى بعد تصحيحها. فبإمكان المعلومات المضللة أن تبقى ذات نفوذ على استنتاجات أحدهم حتى بعد تصحيحها. راجع التأثير العكسي.[21][22][23]
|
تأثير التباين
|
الميل إلى تعزيز أو تصغير إدراك محفز ما مقارنة بآخر معاكس تمت ملاحظته مؤخرا.[24]
|
تأثير المجاملة
|
الميل إلى إبداء رأي لائق اجتماعيا بدلا من الرأي الحقيقي، وذلك من أجل تجنب استفزاز أحدهم.[25]
|
لعنة المعرفة
|
عندما يجد أناس أفضل علما أنه صعب للغاية أن يتناولوا بعض المشاكل مثلما يفعل أناس أقل علما.[26]
|
الانحدارية
|
الميل إلى النظر إلى الماضي بشكل إيجابي (وردي) ورؤية المستقبل بشكل سلبي.[27]
|
تأثير الشرك
|
تفضيل أحد الخيارين أ أو ب ينتهي باختيار ب عندما يعرض خيار ثالث (ج)، والذي يكون دون المستوى مقارنة بالخيار ب في كل جوانبه، ويكون دون مستوى أ بشكل جزئي.[28]
|
التأثير الافتراضي
|
الميل إلى تفضيل الخيار الافتراضي من بين خيارات عديدة أخرى.[29]
|
تأثير الفئة
|
الميل إلى إنفاق المال بشكل أكبر عندما يكون من فئات قليل (مثل العملات المعدنية) بدلا من إنفاقه بفئات كبيرة (مثل دفع الفواتير).[30]
|
تأثير التدبير
|
الميل إلى بيع أصول تراكمت وازدادت قيمتها والامتناع عن بيع أصول انحدرت قيمتها.[31]
|
انحياز التفرقة
|
الميل إلى رؤية خيارين على أنهما أقل تشابها عند تقييمها معا عما يكون عليه الأمر عند تقييمهما بشكل منفصل.[32]
|
تأثير دانينغ-كروجر
|
ميل الأشخاص غير المؤهلين للمبالغة في تقدير مهاراتهم، وميل الخبراء إلى فعل العكس.
[33]
|
فجوة التعاطف
|
الميل إلى التقليل من مدى تأثير أو قوة المشاعر لدى أحدهم أو لدى الآخرين.[34]
|
تأثير الهبة
|
ميل الأشخاص إلى المبالغة في تثمين غرض سيتخلون عنه بشكل أكبر مما سيفعلون عندما يبتغون الحصول عليه.[35]
|
التوقع المبالغ فيه
|
استنادا إلى التقديرات، تكون الأدلة الطبيعية الواقعية أقل تطرفا من توقعاتنا.[36]
|
انحياز التجريبيون
|
ميل التجريبيين إلى تصديق ونشر بيانات تتوافق مع توقعاتهم لنتيجة تجربة ما، أو تكذيب، تجاهل، أو التقليل من شأن بيانات أخرى يبدو عليها التناقض مع توقعاتهم.[37]
|
تأثير الارتساء
|
الميل إلى المبالغة في أهمية وجهة نظر أو حدث ما.
|
تأثير بارنوم
|
ميل الأفراد إلى تقييم أوصاف شخصياتهم التي يظنون أنها فريدة من نوعها، والتي تكون في واقعها غامضة أو عامة بشكل يجعلها منطبقة على قطاع عريض من الناس. هذا التأثير يمكننا من إبداء تفسير جزئي لانتشار قبول بعض المعتقدات والممارسات، مثل التنجيم، وقراءة الحظ والخطوط، وبعض أنواع اختبارات الشخصية.
|
انحياز وصف الوظيفة الشكلية
|
ميل الناس عند التفاعل بين البشر والروبوتات إلى الوقوع في أخطاء نظامية. فقد يبني الناس توقعاتهم وتصوراتهم عن روبوت بناء على منظره (شكله) ووصف وظائفه بشكل لا يعكس بالضرورة قدرات الروبوت الحقيقية.
|
تأثير التأطير
|
استنتاج خلاصات مختلفة من نفس المعلومات، وذلك بناء على الطريقة التي تقدم بها المعلومات.[38]
|
وهم التردد
|
التوهم بأن كلمة، اسما، أو شيئا اخر انتبه له أحدهم يبدو وأنها يظهر بتردد غير مناسب بعد برهة وجيزة (لا تخلط بينه وبين وهم المستجدات أو انحياز الاختيار). وهذا الوهم قد يشير أحيانا إلى ظاهرة بادير-مينهوف.
|
الثبات الوظيفي
|
تقييد المرء لاستخدامه غرض ما بالشكل التقليدي فحسب.
|
مغالطة المقامر
|
الميل إلى التفكير في أن الاحتمالات المستقبلية ستتأثر بالأحداث الماضية، في حين أنها في الواقع لا تتغير. تنبع المغالطة من تصور خاطئ لقانون الأرقام الكبيرة. فعلى سبيل المثال، قد يحصل المرء عند رميه عملة معدنية على «ملك» خمس مرات متتالية، فيظن أن ظهور «الكتابة» محتمل بشكل أكبر في المرة السادسة.[39][40][41]
|
تأثير الصعوبة-السهولة
|
وفقا لمستوى معين من صعوبة مهمة ما، يكون الحكم على مدى الصعوبة متحفظا بشكل كبير وليس كافيا.[42]
|
انحياز الإدراك المتأخر
|
عندما يقول أحدهم «لقد كنت أعرف ذلك طوال الوقت»، فهو يميل إلى رؤية الأحداث الماضية وكأنها كانت متوقعة عندما حدثت.
|
انحياز العزو العدائي
|
الميل إلى تفسير سلوك الآخرين على أنه مدفوع بنية عدائية، حتى لو كان السلوك غامضا أو حميدا.
|
متلازمة المؤمن الحقيقي
|
الميل إلى الأيمان بمعتقدات مغلوطة حتى لو ثبت بطلانها.
|