في مَطلع عام 2005 نَشرت ليلى أولى مجموعة قصصية لها تحتَ عنوان «الأمل وأبحاث خطرة أخرى» (Hope and Other Dangerous Pursuits)، وَقد تمت عملية ترجمة هذه المجموعة إلى ستة لُغات فيما بَعد، وَتُعتبر رواية الطِفل السري (2009) أول رِواية لَها، وقد ترشحت هذه الرواية للفوز بجائزة أورانج.[5][6]
في عام 2014 أَصدرت ليلى رِواية أخرى لها تحتَ عنوان «حِكاية المغربي» (The Moor's Account)، والتي تَدور حول إستيفانيكو وَهوَ أول مُستكشف أسود لأمريكا ومن ضمن الأربعة الناجيين من بعثة نارفايز عام 1527،[7] وقد تَرشحت روايتُها هذه للفوز بجائزة بوليتزر في الأدب.[8][9]
صرحت بأن بعض الكتاب المغاربة والأوروبيين والأمريكيين كانوا ملهمين لها مثل محمد شكريوادريس الشرايبيوفاطمة المرنيسي. أمل بالنسبة للكتاب العالميين، تأثرت بالمؤلف الجنوب أفريقي جون ماكسويل كوتزي والأمريكيين.[12]
توني موريسون وويليام فولكنر.قررت ليلى العلمي أن تكتب لأنها عانت من الكبت بوصفها قارئة للتمثلات الاستشراقية بخصوص المغاربة [13]
"كيف لي أن أصبح ابنة أُمي". ج. 32. 2009: 1120–1122. DOI:10.1353/cal.0.0572. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |عبر= (مساعدة)