يعتقد أن الغلاف الغازي آر سي دبليو 86 هو بقايا هذا المستعر الأعظم، ولع حجم زاوي كبير نسبيًا يقترب من 45 دقيقة[2] (أكبر من الحجم الظاهر للقمر الكامل، الذي يتراوح بين 29 إلى 34 دقيقة). بعد آر سي دبليو 86 المقدّر بقيمة 2800 فرسخ فلكي.[2] كما تظهر الأبحاث بالأشعة السينية عن توافقه مع العمر المقدّر.[4]
استكشافات ناسا الحديثة بالأشعة تحت الحمراء بمقراب سبيتزر الفضائيومستكشف المسح بالأشعة تحت الحمراء واسعة المدى (WISE) كشفت عن كيفية تكون المستعر الأعظم وكيف أن بقاياه لا تزال منتشرة إلى مسافات بعيدة. وتشير النتائج إلى أن الانفجار النجمي وقعت في تجويف داخله، مما يسمح لقطع الحطام بالسفر أسرع بكثير وأبعد.[5]
وقد أدت التفسيرات المختلفة الحديثة للسجلات الصينية للنجم الزائر إلى فرضيات مختلفة تمامًا عن الآلية الفلكية وراء هذا الحدث، من مستعر أعظم منفجر القلب[5] إلى نجم بعيد ذي ذنب يسير بخطى بطيئة،[6] في المقابل له قدره الظاهري له مدى واسع (-8 إلى +4). تشير النتائج الحالية لمرصد شاندرا الفضائي للأشعة السينية إلى أنه كان على الأرجح مستعر أعظم من الدرجة IA،[5][7] وهو يشبه نجم تيخو (الذي له قدر ظاهري -4 على نفس المسافة).
^ ابStothers، Richard (1977). "Is the Supernova of CE 185 Recorded in Ancient Roman Literature". Isis. ج. 68 ع. 3: 443–447. DOI:10.1086/351822. JSTOR:231322.