عارضه في هذه المقولة الكثير من الكتاب والمثقفين لأن فلسطين لم تكن أبدا أرض بلا شعب، فالعرب عاشوا فيها لآلاف السنين، وشاركهم اليهود المعيشة في سلام، قبل الحركة الصهيونية المسلحة.
والمعروف أن الحركة الصهيونية جندت فريقا كبيرا من الكتاب والسياسيين لكى تختلق شرعية لوجودها في فلسطين.