أرخبيل تشيلوي
تاريختم بناء عدة كنائس خشبية فريدة من نوعها في أرخبيل تشيلوي ما بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر، أي عندما كان جزءًا من ممتلكات التاج الإسباني، حيث تمثّل اندماجًا بين الثقافة اليسوعيّة الأوروبيّة ومهارات الشعوب الأصليّة وتقاليدها، وهي مثال على ثقافة المستيزو.[3] لقد تم إدراج هذه الكنائس التاريخيّة على قائمة التراث العالمي التابعة لليونيسكو في عام 2000. كما قامت جامعة تشيلي، ومؤسسة كنائس تشيلوي الثقافية، وغيرها من المؤسسات بجهود كبيرة للحفاظ على هذه المنشآت التاريخيّة.[4][5] انظر أيضًامراجع
وصلات خارجية |