الإعاقة هو انحراف أو اضطراب أو إصابة، يؤدي إلى نوع من أنواع القصور والقصور يؤدي إلى عجز هذا العجز يجعل الفرد غير قادر على القيام بآداب وظائف التي يؤديها نفس الشخص العادي بنفس المرحلة العمر[؟]ية ونفس المجتمع الذي ينتمي إليه.[3]
والنمو هو التطور من الميلاد حتى مرحلة الشيخوخة، النمو[؟] في جميع الجوانب النمائية (( الجسم[؟]ية – الفكرية – الإنفعالية – الاجتماعية – الحركية ))[4]
العوامل المسببة للإعاقة
مسببات الإعاقة عديدة والتي تختلف باختلاف نوع الإعاقة وسنالطفل أو الفرد المصاب والجنس[؟]والعادات والتقاليد هناك العديد من الأسباب الاجتماعية والبيئية والمادية تتسبب في الإعاقات التنموية:
هنالك العديد من العوامل الصحيةوالبدنية لا بد من التشخيص[؟] المبكر للإعاقات الوراثية على ضوء التقدم العلمي في مجال الثقافة الوراثية واستخداماتها في مجال التشخيص[؟] المبكر للحد من الإعاقة الوراثية.
التشخيص[؟] المبكر يحتاج إلى دراية بالأسباب البيولوجية والبيئية والاجتماعية والنفسية التي يمكن أن تؤدي إلى الإعاقة. بالنسبة لبعض المتلازمات (كضعف وظيفة القلب في الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون ).
وكذلك ضعف الخدمات الصحية من العوامل المؤثرة، وعدم إدراك الكوادر الطبية للتعامل مع هذه الحالات.
الأشخاص الذين يعانون من مشاكل التواصل مع الأخرين وبدون الدعم الكافي والتعليم لا يستطيعون معرفة احتياجاتهم الشخصية وربما لا يدركون المرض لصعوبة التعبير عن الأمراض
متوسط العمر المتوقع للأشخاص ذوي العاهات الخلقية يقدر بحوالي 20 تحت المتوسط ونجد أن هذا آخذ في التحسن مع التقدم في التوكنلوجيا الطبية فالحياة أصبحت أكثر صحية،[7]
الإساءة هي قضية هامة بالنسبة للأشخاص ذوي العاهات الخلقية، وكجماعة[؟] يعتبرها الناس أنها الضعيفة نجد في معظم الاختصاصات القضائية. الأنواع الشائعة من سوء المعاملة ما يلي:
القيود الشرعية والتقييدية للممارسات (إيقاف تشغيل كرسي متحرك كهربائي لشخص ذي احتياج خاص يتسبب في أنه لا يمكن أن يتحرك)
المفاسد المالية (فرض رسوم لا لزوم لها، وتعقيد على معاشات التقاعد والأجور، الخ.)
القانوني أو الإساءة المدنية (محدودية الحصول على الخدمات)
انتهاكات منهجية (رفض الوصول إلى الخدمة المناسبة نظرا لاحتياجات الدعم المتصورة)
الإهمال السلبي (فشل مقدم الرعاية على توفير الغذاء الكافي والمأوى)
نقص التعليم، وعدم وجود تقدير الذات ومهارات المناصرة الذاتية، وعدم فهم الأعراف الاجتماعية والسلوك المناسب وصعوبات التواصال، وهي عوامل قوية تسهم في ارتفاع معدلات الاعتداء بين هذه الفئة من السكان.
بالإضافة إلى سوء المعاملة من الناس في مواقع السلطة، إساءة معاملة الأقران يتم التعرف على ذلك، إذا أسيء فهمه، مشكلة كبيرة. معدلات المخالفة الجنائية بين الأشخاص ذوي العاهات الخلقية هي أيضا عالية بشكل غير متناسب، ومن المسلم به على نطاق واسع أن نظم العدالة الجنائية في جميع أنحاء العالم غير مجهزة لتلبية احتياجات الأشخاص الذين يعانون من الإعاقات التنموية على حد سواء مرتكبي وضحايا الجريمة.[9][10][11]
Developmental-Behavioral Pediatrics, 4th Edition - Expert Consult - Online and Print By William B. Carey, MD, Allen C. Crocker, MD, Ellen Roy Elias, MD, Heidi M. Feldman, MD, PhD and William L. Coleman, MD
Wishart, G.D. (2003) The Sexual Abuse of People with Learning Difficulties: Do We Need A Social Model Approach To Vulnerability? Journal of Adult Protection, Volume 5 (Issue 3)
Piper, Julia (2007). "The Case of the Pillow Angel". The Triple Helix Cambridge Michaelmas