Share to: share facebook share twitter share wa share telegram print page

إعاقة النمو

إعاقة النمو هو مصطلح يستخدم في الولايات المتحدة وكندا لوصف الإعاقة مدى الحياة يعزى إلى التخلف العقلي أو الجسدي، والذي تجلى قبل سن 18. أنها ليست مرادفة لعبارة «تأخر في النمو»[2] والتي غالبا ما يكون نتيجة لمرض مؤقت أو الصدمة[؟] خلال مرحلة الطفولة. تصادف عملية[؟] النمو[؟] بعض الإعاقات نتيجة عوامل وراثية (خلقية أو بيئية مكتسبة ) من قصور جسم[؟]ى أو عقلى تترتب عليه آثار نفسية أو اجتماعية أو اقتصادية تحول بين الطفل وبين تعلم أداء بعض الأعمال والأنشطة الفكرية أو جسم[؟] التي يؤديها الطفل العادى بدرجة كافية من المهارة والنجاح.

تعريف

الإعاقة هو انحراف أو اضطراب أو إصابة، يؤدي إلى نوع من أنواع القصور والقصور يؤدي إلى عجز هذا العجز يجعل الفرد غير قادر على القيام بآداب وظائف التي يؤديها نفس الشخص العادي بنفس المرحلة العمر[؟]ية ونفس المجتمع الذي ينتمي إليه.[3] والنمو هو التطور من الميلاد حتى مرحلة الشيخوخة، النمو[؟] في جميع الجوانب النمائية (( الجسم[؟]ية – الفكريةالإنفعاليةالاجتماعية – الحركية ))[4]

العوامل المسببة للإعاقة

مسببات الإعاقة عديدة والتي تختلف باختلاف نوع الإعاقة وسن الطفل أو الفرد المصاب والجنس[؟] والعادات والتقاليد هناك العديد من الأسباب الاجتماعية والبيئية والمادية تتسبب في الإعاقات التنموية:

المسائل ذات الصلة

مسائل الصحة البدنية

  • هنالك العديد من العوامل الصحية والبدنية لا بد من التشخيص[؟] المبكر للإعاقات الوراثية على ضوء التقدم العلمي في مجال الثقافة الوراثية واستخداماتها في مجال التشخيص[؟] المبكر للحد من الإعاقة الوراثية.
  • التشخيص[؟] المبكر يحتاج إلى دراية بالأسباب البيولوجية والبيئية والاجتماعية والنفسية التي يمكن أن تؤدي إلى الإعاقة. بالنسبة لبعض المتلازمات (كضعف وظيفة القلب في الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون ).
  • وكذلك ضعف الخدمات الصحية من العوامل المؤثرة، وعدم إدراك الكوادر الطبية للتعامل مع هذه الحالات.
  • الأشخاص الذين يعانون من مشاكل التواصل مع الأخرين وبدون الدعم الكافي والتعليم لا يستطيعون معرفة احتياجاتهم الشخصية وربما لا يدركون المرض لصعوبة التعبير عن الأمراض

مثل:

.[6]

متوسط العمر المتوقع للأشخاص ذوي العاهات الخلقية يقدر بحوالي 20 تحت المتوسط ونجد أن هذا آخذ في التحسن مع التقدم في التوكنلوجيا الطبية فالحياة أصبحت أكثر صحية،[7]

مسائل الصحة العقلية (التشخيص المزدوج)

مسائل الصحة النفسية، والأمراض النفسية، هي أكثر حدوثا في الأشخاص ذوي العاهات الخلقية أكثر من عامة الناس. التشخيص[؟] المزدوج يعزي هذه الأشياء لعوامل كثيرة، منها:

المعاملة السئية والانتهاكات

الإساءة هي قضية هامة بالنسبة للأشخاص ذوي العاهات الخلقية، وكجماعة[؟] يعتبرها الناس أنها الضعيفة نجد في معظم الاختصاصات القضائية. الأنواع الشائعة من سوء المعاملة ما يلي:

نقص التعليم، وعدم وجود تقدير الذات ومهارات المناصرة الذاتية، وعدم فهم الأعراف الاجتماعية والسلوك المناسب وصعوبات التواصال، وهي عوامل قوية تسهم في ارتفاع معدلات الاعتداء بين هذه الفئة من السكان.

بالإضافة إلى سوء المعاملة من الناس في مواقع السلطة، إساءة معاملة الأقران يتم التعرف على ذلك، إذا أسيء فهمه، مشكلة كبيرة. معدلات المخالفة الجنائية بين الأشخاص ذوي العاهات الخلقية هي أيضا عالية بشكل غير متناسب، ومن المسلم به على نطاق واسع أن نظم العدالة الجنائية في جميع أنحاء العالم غير مجهزة لتلبية احتياجات الأشخاص الذين يعانون من الإعاقات التنموية على حد سواء مرتكبي وضحايا الجريمة.[9][10][11]

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ مذكور في: Monarch Disease Ontology release 2018-06-29. الوصول: 28 يوليو 2018. معرف أنطولوجية مرض الملك: MONDO_0005287. تاريخ النشر: 29 يونيو 2018.
  2. ^ "developmental disability" في معجم دورلاند الطبي
  3. ^ تعريف ومعنى إعاقة بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1 نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ تعريف ومعنى نمو بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1 نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ "Valuing People — A New Strategy for Learning Disability for the 21st Century". Secretary of State (UK) for Health. مارس 2001. ص. 16. مؤرشف من الأصل في 2012-08-03.
  6. ^ "Health Guidelines for Adults with an Intellectual Disability". St. George's University of London/Down's Syndrome Association. مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2009. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  7. ^ "Health and People with Intellectual Disability". NSW Council for Intellectual Disability. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07.
  8. ^ Martorell، A. (2008). "Traumatic experiences and life events in people with intellectual disability". Current Opinion in Psychiatry. ج. 21 ع. 5: 445–448. DOI:10.1097/YCO.0b013e328305e60e. PMID:18650684. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  9. ^ "Sexual Abuse FAQ". مؤرشف من الأصل (DOC) في 2007-01-06.
  10. ^ "Family Violence and People with a Mental Handicap". National Clearinghouse on Family Violence. Public Health Agency of Canada. مؤرشف من الأصل في 2012-02-21.
  11. ^ "Criminal Justice FAQ". The Arc of the United States. مؤرشف من الأصل (DOC) في 2007-01-06.

قراءات اضافية

Kembali kehalaman sebelumnya