يرصد الفيلم حياة عائلة طبيب نفسي يُدعى ستافورد ويز (جون كيوزاك)، وقد جمع ثروته الطائلة بنفسه؛ فهو رجل عصامي. كريستينا (أوليفيا وليامز) زوجة ستافورد تدير مهنة ابنهما بينجي (إيفان بيرد) البالغ من العمر 13 عامًا؛ حيث إنه نجم صاعد، وعلى الرغم من ذلك، فإن العائلة مليئة بالمشاكل؛ فبينجي دخل برنامج إعادة تأهيل مدمني المخدرات، وهو لم يتعد تسعة أعوام وخرج لتوه منه. أما ابنتهما الأخرى أجاثا (ميا فاشيكوفسكا) فقد خرجت لتوها أيضًا من مصحة بسبب إصابتها بهوس الحرائق.