اللعبة هي تتمة لديد آيلاند (2011)، حيث يحاول مجموعة أشخاص الهروب من جزيرة يسيطر عليها الزومبي.
حصلت اللعبة على مراجعات متباينة من النقاد، الذين معظمهم مدحوا طريقة اللعب، لكنهم انتقدوا عدم اصلاح الأخطاء الموجوة في الجزء السابق وعدم احتوائها قصة جديدة.