Share to: share facebook share twitter share wa share telegram print page

سيجارة إلكترونية

سيجارة إلكترونية
معلومات عامة
صنف فرعي من
الاستعمال
زمن الاكتشاف أو الاختراع
1963 عدل القيمة على Wikidata
لديه جزء أو أجزاء
أنواع مختلفة من السجائر الإلكترونية
أنواع مختلفة من السوائل التي يمكن أن تركب مع السيجارة.

السيجارة الإلكترونية هي مرذاذ محمول يعمل ببطارية وتحاكي عملية تدخين التبغ عن طريق توفير بعض الجوانب السلوكية للتدخين، بما في ذلك حركة اليد إلى الفم المرتبطة بالتدخين، ولكن من دون حرق التبغ.[2] يُعرف استخدام السيجارة الإلكترونية باسم "vaping" ويشار إلى المستخدم باسم "vaper".[3] بدلاً من دخان السجائر، يستنشق المستخدم الهباء الجوي، المعروف باسم البخار.[4] السجائر الإلكترونية عادة تحتوي على عنصر تسخين يعمل على بخ محلول سائل يسمى السائل الإلكتروني.[5] يقوم المستخدم تلقائيًا بتنشيط السيجارة الإلكترونية عن طريق النفث؛[6] بعض الأجهزة الأخرى تعمل يدويًا عن طريق الضغط على زر.[3] بعض السجائر الإلكترونية تشبه السجائر التقليدية، [7] ولكنها تأتي بالعديد من الأشكال.[3] معظم الإصدارات قابلة لإعادة الاستخدام، إلا أن بعضها من المفترض التخلص منها.[8] هناك أجهزة الجيل الأول،[9] الجيل الثاني،[10] الجيل الثالث،[11] وأجهزة الجيل الرابع.[12] تحتوي السوائل الإلكترونية عادةً على البروبيلين غليكول، الجليسرول، النيكوتين، النكهات، المواد المضافة، وكميات مختلفة من الملوثات.[13] قد تُباع السوائل الإلكترونية أيضًا بدون البروبيلين غليكول،[14] النيكوتين،[15] أو النكهات.[16]

الفوائد والمخاطر الصحية للسجائر الإلكترونية غير مؤكدة.[17][18][19] هناك أدلة مبدئية على أنها قد تساعد الأشخاص على الإقلاع عن التدخين،[20] على الرغم من أن تلك الأدلة لم تثبت أنها وسيلة أكثر فاعلية من وسائل الإقلاع عن التدخين الأخرى.[21] هناك قلق من احتمال أن يبدأ غير المدخنين والأطفال في تعاطي النيكوتين من خلال السجائر الإلكترونية بمعدل أعلى مما كان متوقعًا في حالة لو كانت لم تبتكر أبدًا.[22] بسبب احتمال إدمان النيكوتين الناتج من استخدام السجائر الإلكترونية، هناك قلق من أن الأطفال قد يبدأون في تدخين السجائر التقليدية.[22] الشباب الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية هم الأكثر عرضة للبدء في تدخين السجائر.[23][24] دورها في الحد من أضرار التبغ غير واضح وفقا لدراسة،[25] في حين وجدت دراسة أخرى أنها يبدو أن لديها القدرة على خفض الوفيات والأمراض المرتبطة بالتبغ.[26] قد تكون منتجات معالجة النيكوتين بالإعاضة التي تقدمها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أكثر أمانًا من السجائر الإلكترونية،[25] ولكن السجائر الإلكترونية تعتبر عمومًا أكثر أمانًا من منتجات التبغ.[27][28] يقدر أن مخاطر السلامة التي يتعرض لها المستخدمون مماثلة لمخاطر التبغ بدون دخان.[29] الآثار طويلة الأجل لاستخدام السجائر الإلكترونية غير معروفة بعد.[30][31][32] إلا أن خطر حدوث أعراض سلبية خطيرة منخفض.[33] الآثار السلبية الأقل خطورة تشمل آلام البطن والصداع وضبابية الرؤية،[34] تهيج الحلق والفم والقيء والغثيان والسعال.[35] يرتبط النيكوتين نفسه ببعض تلك المخاوف الصحية.[9]

تخلق السجائر الإلكترونية بخارًا مصنوعًا من جزيئات دقيقة ومتناهية الصغر من الجسيمات المعلقة،[35] التي وُجد أنها تحتوي على البروبيلين جليكول، الجليسرين، النيكوتين، النكهات، كميات ضئيلة من المواد السامة،[35] المسرطنات، الفلزات الثقيلة،[36] الجسيمات النانوية المعدنية، وغيرها من المواد.[35] يختلف تركيبها الدقيق بين المصنعين، ويعتمد على محتويات السائل والتصميم المادي والكهربائي للجهاز وسلوك المستخدم، وعوامل أخرى.[4] يحتمل أن يحتوي بخار السجائر الإلكترونية على مواد كيميائية ضارة غير موجودة في دخان التبغ.[37] إلا أن بخار السجائر الإلكترونية يحتوي عموما على كمية مواد كيميائية سامة أقل،[35] وتركيزات أقل للمواد الكيميائية السامة المحتملة من دخان السجائر.[38] المحتمل أن يكون البخار أقل ضررًا للمستخدمين والمارة من دخان السجائر،[36] على الرغم من وجود مخاوف من أن بخار الزفير قد يتم استنشاقه من قبل غير المستخدمين، خاصةً في الأماكن المغلقة.[39]

منذ دخولها إلى السوق في عام 2003،[9] ارتفع الاستخدام العالمي بشكل كبير.[39] في استطلاع عام 2014، أفاد حوالي 13٪ من طلاب المدارس الثانوية الأمريكية باستخدامهم لها مرة واحدة على الأقل في الشهر السابق،[40] وفي عام 2015 كان حوالي 10٪ من البالغين الأميركيين من المستخدمين.[41] في المملكة المتحدة، زاد عدد المستخدمين من 700000 في عام 2012 إلى 2.6 مليون في عام 2015.[42] حوالي 60٪ من مستخدمي المملكة المتحدة مدخنون للسجائر وحوالي 40٪ من المدخنين السابقين، في حين أن الاستخدام بين غير المدخنين في المملكة المتحدة ضئيل.[42] لا يزال المعظم يستخدم السجائر التقليدية، مما يثير القلق من أن الاستخدام المزدوج قد «يؤخر أو يوقف عملية الإقلاع عن التدخين».[35] السبب الذي يذكره معظم الناس لاستخدام السجائر الإلكترونية هو محاولة الإقلاع عن التدخين، على الرغم من أن نسبة كبيرة تستخدمها بشكل ترفيهي.[6] الشائع أن السيجارة الإلكترونية الحديثة اخترعت في عام 2003 من قبل الصيدلي الصيني هون ليك، ولكن شركات التبغ تقوم بتطوير أجهزة توليد الهباء الجوي من النيكوتين منذ عام 1963.[43] اعتبارًا من 2018، معظم السجائر الإلكترونية تصنع في الصين.[44] بسبب التداخل مع قوانين التبغ وسياسات العقاقير الطبية، تتم مناقشة قوانين السجائر الإلكترونية في العديد من البلدان.[45] دخل التوجيه المنقح للاتحاد الأوروبي بشأن منتجات التبغ حيز التنفيذ في مايو 2016، حيث ينص على تنظيم استخدام السجائر الإلكترونية.[46] اعتبارا من أغسطس 2016، وسعت إدارة الأغذية والعقاقير (FDA) سلطتها التنظيمية لتشمل السجائر الإلكترونية.[47] زادت شركات التبغ الكبيرة من جهودها التسويقية.[25] اعتبارًا من 2014، كان هناك 466 علامة تجارية للسجائر الإلكترونية،[48] وبلغت المبيعات العالمية ما يقدر بنحو 7 مليارات دولار.[49]

نبذة تاريخية

أول ظهور لفكرة استبدال التبغ كانت في عام 1963. وكانت الفكرة مبنية على استبدال التبغ بهواء ساخن بنكهة. استُحدثت السيجارة الإلكترونية في الصين على يد الصيدلي الصيني هون ليك (Hon Lik) في عام 2003 حين قدم فكرة تبخير محلول البروبيلين جليكول، باستخدام الموجات الفوق صوتية المنتجة عن طريق جهاز كهروضغطي. ثم بدأت في الظهور في السوق الصينية في مايو 2004 كبديل ومساعد للإقلاع عن التدخين. الشركة التي يعمل بها هون ليك غيرت اسمها من Golden Dragon Holdings إلى Ruyan ثم بدأت بتصدير منتجاتها إلى العالم في 2006 ثم حصلت على براءة اختراع عالمية في عام 2007.

في عام 2006، تم ابتكار فكرة الكارتومايزر cartomizer، أو الجهاز الذي يحتوي على خرطوش وبخاخ، ويقوم بتسخين المحلول عن طريق ملف إلكتروني (سلك ملفوف على شكل بكرة) موجود داخل الخرطوش. ثم تم تبني الفكرة في بريطانيا في عام 2007 باسم شركة Gamucci. الكارتومايزر (يسمى أيضا البخاخ أو الرشاش atomizer) مستخدم حالياً بشكل كبير من قبل شركات تصنيع السجائر الإلكترونية.

العديد من شركات السجائر التقليدية شعرت بالتهديد، وبخطر تحول المدخنين إلى السجائر الإلكترونية وبدأت هي بإنتاج السجائر الإلكترونية بنفسها.

البلاد التي تصرح بيعها الصين، الولايات المتحدة الأمريكية العراق، مصر، إنجلترا، فنلندا، لبنان، هولندا، السويد، تركيا والمملكة المتحدة.[50]

العديد من الشركات العالمية تسعى لدخول العالم العربي، لكي يتم تعويض الشيشة المشهورة والواسعة الاستعمال عند العرب بالسيجارة الإلكترونية الجديدة، حيث هناك شركات أمريكية وأوروبية تسعى لجعل الدار البيضاء مركز لتوزيع السيجارة الإلكترونية في العالمين العربي والأفريقي.

وفي حين انطلقت دعوات في بريطانيا في عام 2018 لاعتماد السجائر الالكترونية كوصفة علاجية للإقلاع عن التدخين،[51] تعتبر مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية أول مدينة أمريكية تعمد إلى حظر بيع السيجارة الإلكترونية، وذلك في عام 2019. حيث تم منع بيعها في المتاجر أو طلبها وتوصيلها عبر الإنترنت إلى المدينة، إلى حين التأكد من آثارها الصحية.[52]

مكونات السيجارة الإلكترونية

  1. بطارية
  2. ملف التسخين (coil) والفتيلة
  3. خزان المحلول (الخرطوش أو العلبة)
  4. المحلول الإلكتروني (المادة التي يتم تبخيرها لإنتاج الضباب)

مكونات المحلول الإلكتروني (e-liquid)

يتكون المحلول بشكل رئيسي من الجلسرين النباتي VG والبروبيلين جليكول PG مع/أو PEG400 أو ماء مقطر أو الكحول الإيثيلي أو غيرها من المذيبات. ويضاف إليه مُحليات ونكهات اصطناعية أو عضوية (طبيعية)، مع نسب مختلفة من النيكوتين (كمية مابين صفر و24 ميلي جرام لكل ميلي لتر ±2؛ أي في حدود 0.00-2.40٪ من نسبة المحلول ±0.2٪). مكونات المحلول تختلف وتعتمد على المنتج. توجد شركات تنتج محلول إلكتروني عضوي خالي من البروبيلين جليكول PG. الغرض بشكل عام من الجلسرين النباتي VG هو تكوين الضباب الكثيف، والبروبيلين جليكول PG يعطي إحساس في الحلق. النيكوتين لتعويض إدمان التبغ. المذيبات المختلفة تستخدم بنسبة 1٪ -5٪ من نسبة النكهات المضافة لتدمجها بشكل جيد في المحلول.

يباع المحلول إما مع كارتومايزر جاهز للإستخدام في السجائر الإلكترونية الصغيرة، أو في قارورة منفصلة مع قطارة لتعبئة السجائر ذات الحجم المتوسط والقابلة للتعديل.

أنواع السجائر الإلكترونية

ذات التصميم الصغير الشبيه بالسجائر التقليدية (mini or AKA)

تتميز بحجم صغير وشبيه بالسجائر التقليدية من حيث الشكل الخارجي. يتم إنتاج البخار عند الشفط. غالبا يكون بها مصباح LED صغير ينير عند الشفط. يتم استبدال الكارمايزر (خزان المحلول والفتيلة) عند انتهاء المحلول. ويعاد شحن البطارية عند انتهائها. حجم البطارية صغير. وهي مناسبة لمن أعتاد على تدخين أقل من 10 سجائر في اليوم.

الاستخدام الواحد (disposable)

شبيهة بالنوع الأول لكن لا يمكن إعادة شحنها ولا استبدال الخزان، لذلك يتم رميها بعد الانتهاء منها. وهي مناسبة لمن يرغب بتجربة السجائر الإلكترونية.

ذات الحجم المتوسط (eGo)

هنا يتم تعبئة المحلول فقط دون استبدال علبة الخزان. يتم إنتاج البخار عند الضغط على زر موجود على البطارية. جميع القطع تباع معاً. البطارية ذات حجم متوسط ويعاد شحنها. وهي مناسبة لمن أعتاد على تدخين 20 سيجارة في اليوم.

القابلة للتعديل (APVs or Mods)

في هذا النوع المتقدم تباع كل من البطارية وعلبة الخزان على حدى. تتوفر خيارات عديدة، مثلا توجد بطاريات كبيرة وبأشكال مختلفة وتوجد علب محلول مصنوعة من الزجاج. يمكن استبدال ملف التسخين عند الحاجة. يتم إنتاج البخار عند الضغط على الزر. تتميز بالأداء العالي ويمكن استبدال القطع على حسب الرغبة، ولكنها مكلفة. مناسبة لمن أعتاد على تدخين المعسل.

مبدأ العمل

ظهرت السيجارة الإلكترونية في عام 2004 في الصين حيث تم إنتاجها، ثم تحولت للتسويق في العديد من الدول بما في ذلك البلدان الغربية خصوصا عبر شبكة الإنترنت.

وهي عبارة عن أسطوانة في شكل سيجارة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، بها خزان لاحتواء مادة النيكوتين السائل بنسب تركيز مختلفة. ومع أنها تتخذ شكل السيجارة العادية إلا أنها تحتوي على بطارية قابلة للشحن ولا يصدر عنها دخان. بل كل ما في الأمر أن البطارية تعمل على تسخين سائل النيكوتين الممزوج ببعض العطور مما يسمح بانبعاث بخار يتم استنشاقه ليخزن في الرئتين.

وتقول منظمة الصحة العالمية أن المتاجرين بهذه السجائر استخدموا بعض الوسائل غير المشروعة للترويج لمنتوجهم على أنه وسيلة ناجحة للإقلاع عن الإدمان على التدخين. وهو متواجد اليوم في العديد من الدول منها البرازيل وكندا وفنلندا وإسرائيل ولبنان وهولندا والسويد وتركيا والمملكة المتحدة.

تقوم البطارية بإنتاج جهد كهربي ما بين 3 فولت و6 فولت. يطبق الجهد الكهربي على ملف الكتروني ملفوف حول فتيلة مصنوعة من السيليكا. قطر الفتيلة مابين 1.5 مم و3 مم. مقاومة الملف الإلكتروني مابين 1 أوم و2.5 أوم، وسلك الملف مصنوع من الكانثال بقطر يتراوح بين 0، 16 و0، 40 مم. الملف الإلكتروني يكون داخل أنبوبة غير قابلة للصدأ داخل خرطوش مصنوع من البلاستيك أو الزجاج أو الحديد الغير قابل للصدأ. الأنبوبة تحتوي على منفذ لدخول الهواء من الخارج إلى الملف، فتحة الهواء بقطر بين 0.9 و1.8 مم ويصاحبها بلاستيك مرن يتحكم بمجرى الهواء. الفتيلة تقوم بشفط المحلول من الخزان وإدخاله إلى الأنبوبة داخل الملف، بالإضافة إلى الفتيلة، توجد فتحة تهوية أخرى صغيرة بين الأنبوبة والخزان. الفتيلة تحافظ على المحلول داخلها، وتقوم حرارة الملف بتسخين المحلول في درجة حرارة بين 120 و200 درجة مئوية لإنتاج الضباب (في حالة زيادة الحرارة قد يحترق المحلول ويصبح غير صالح للإستخدام). الضباب المبخر يعبر الأنبوبة ليصل إلى خارج السجارة الإلكترونية ليتم شفطه عبر الفم كعملية شهيق ويتم زفير البخار عبر الفم أو الأنف.

معرض صور

مراجع

  1. ^ وصلة مرجع: https://www.wikidata.org/wiki/Q27186512.
  2. ^ Caponnetto، Pasquale؛ Campagna، Davide؛ Papale، Gabriella؛ Russo، Cristina؛ Polosa، Riccardo (2012). "The emerging phenomenon of electronic cigarettes". Expert Review of Respiratory Medicine. ج. 6 ع. 1: 63–74. DOI:10.1586/ers.11.92. ISSN:1747-6348. PMID:22283580.
  3. ^ ا ب ج Orellana-Barrios، Menfil A.؛ Payne، Drew؛ Mulkey، Zachary؛ Nugent، Kenneth (2015). "Electronic cigarettes-a narrative review for clinicians". The American Journal of Medicine. ج. 128 ع. 7: 674–81. DOI:10.1016/j.amjmed.2015.01.033. ISSN:0002-9343. PMID:25731134.
  4. ^ ا ب Cheng، T. (2014). "Chemical evaluation of electronic cigarettes". Tobacco Control. ج. 23 ع. Supplement 2: ii11–ii17. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2013-051482. ISSN:0964-4563. PMC:3995255. PMID:24732157.
  5. ^ Weaver، Michael؛ Breland، Alison؛ Spindle، Tory؛ Eissenberg، Thomas (2014). "Electronic Cigarettes". Journal of Addiction Medicine. ج. 8 ع. 4: 234–240. DOI:10.1097/ADM.0000000000000043. ISSN:1932-0620. PMC:4123220. PMID:25089953.
  6. ^ ا ب Rahman، Muhammad؛ Hann، Nicholas؛ Wilson، Andrew؛ Worrall-Carter، Linda (2014). "Electronic cigarettes: patterns of use, health effects, use in smoking cessation and regulatory issues". Tobacco Induced Diseases. ج. 12 ع. 1: 21. DOI:10.1186/1617-9625-12-21. PMC:4350653. PMID:25745382.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  7. ^ Pepper، J. K.؛ Brewer، N. T. (2013). "Electronic nicotine delivery system (electronic cigarette) awareness, use, reactions and beliefs: a systematic review". Tobacco Control. ج. 23 ع. 5: 375–384. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2013-051122. ISSN:0964-4563. PMC:4520227. PMID:24259045.
  8. ^ Drope، Jeffrey؛ Cahn، Zachary؛ Kennedy، Rosemary؛ Liber، Alex C.؛ Stoklosa، Michal؛ Henson، Rosemarie؛ Douglas، Clifford E.؛ Drope، Jacqui (2017). "Key issues surrounding the health impacts of electronic nicotine delivery systems (ENDS) and other sources of nicotine". CA: A Cancer Journal for Clinicians. ج. 67 ع. 6: 449–471. DOI:10.3322/caac.21413. ISSN:0007-9235. PMID:28961314.
  9. ^ ا ب ج Bhatnagar، A.؛ Whitsel، L. P.؛ Ribisl، K. M.؛ Bullen، C.؛ Chaloupka، F.؛ Piano، M. R.؛ Robertson، R. M.؛ McAuley، T.؛ Goff، D. (24 أغسطس 2014). "Electronic Cigarettes: A Policy Statement From the American Heart Association". Circulation. ج. 130 ع. 16: 1418–1436. DOI:10.1161/CIR.0000000000000107. PMID:25156991.
  10. ^ Hayden McRobbie (2014). "Electronic cigarettes" (PDF). National Centre for Smoking Cessation and Training. ص. 1–16. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-17.
  11. ^ Farsalinos KE؛ Spyrou A؛ Tsimopoulou K؛ Stefopoulos C؛ Romagna G؛ Voudris V (2014). "Nicotine absorption from electronic cigarette use: Comparison between first and new-generation devices". Scientific Reports. ج. 4: 4133. Bibcode:2014NatSR...4E4133F. DOI:10.1038/srep04133. PMC:3935206. PMID:24569565.
  12. ^ Konstantinos Farsalinos (2015). "Electronic cigarette evolution from the first to fourth generation and beyond" (PDF). Global Forum on Nicotine. ص. 23. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  13. ^ England، Lucinda J.؛ Bunnell، Rebecca E.؛ Pechacek، Terry F.؛ Tong، Van T.؛ McAfee، Tim A. (2015). "Nicotine and the Developing Human". American Journal of Preventive Medicine. ج. 49 ع. 2: 286–93. DOI:10.1016/j.amepre.2015.01.015. ISSN:0749-3797. PMC:4594223. PMID:25794473.
  14. ^ Oh، Anne Y.؛ Kacker، Ashutosh (ديسمبر 2014). "Do electronic cigarettes impart a lower potential disease burden than conventional tobacco cigarettes?: Review on e-cigarette vapor versus tobacco smoke". The Laryngoscope. ج. 124 ع. 12: 2702–2706. DOI:10.1002/lary.24750. PMID:25302452.
  15. ^ Leduc، Charlotte؛ Quoix، Elisabeth (2016). "Is there a role for e-cigarettes in smoking cessation?". Therapeutic Advances in Respiratory Disease. ج. 10 ع. 2: 130–135. DOI:10.1177/1753465815621233. ISSN:1753-4658. PMC:5933562. PMID:26668136.
  16. ^ Wilder 2016.
  17. ^ Ebbert، Jon O.؛ Agunwamba، Amenah A.؛ Rutten، Lila J. (2015). "Counseling Patients on the Use of Electronic Cigarettes". Mayo Clinic Proceedings. ج. 90 ع. 1: 128–134. DOI:10.1016/j.mayocp.2014.11.004. ISSN:0025-6196. PMID:25572196.
  18. ^ Siu، AL (22 سبتمبر 2015). "Behavioral and Pharmacotherapy Interventions for Tobacco Smoking Cessation in Adults, Including Pregnant Women: U.S. Preventive Services Task Force Recommendation Statement". Annals of Internal Medicine. ج. 163 ع. 8: 622–34. DOI:10.7326/M15-2023. PMID:26389730.
  19. ^ Harrell، PT؛ Simmons، VN؛ Correa، JB؛ Padhya، TA؛ Brandon، TH (4 يونيو 2014). "Electronic Nicotine Delivery Systems ("E-cigarettes"): Review of Safety and Smoking Cessation Efficacy". Otolaryngology–Head and Neck Surgery. ج. 151 ع. 3: 381–393. DOI:10.1177/0194599814536847. PMC:4376316. PMID:24898072.
  20. ^ McRobbie، Hayden؛ Bullen، Chris؛ Hartmann-Boyce، Jamie؛ Hajek، Peter؛ McRobbie، Hayden (2014). "Electronic cigarettes for smoking cessation and reduction". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 12 ع. 12: CD010216. DOI:10.1002/14651858.CD010216.pub2. PMID:25515689.
  21. ^ McDonough، Mike (2015). "Update on medicines for smoking cessation". Australian Prescriber. ج. 38 ع. 4: 106–111. DOI:10.18773/austprescr.2015.038. ISSN:0312-8008. PMC:4653977. PMID:26648633.
  22. ^ ا ب WHO 2014.
  23. ^ "E-Cigarette Use Among Youth and Young Adults A Report of the Surgeon General: Fact Sheet" (PDF). United States Department of Health and Human Services. 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-27.ملكية عامة تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
  24. ^ Stratton 2018.
  25. ^ ا ب ج Drummond، MB؛ Upson، D (فبراير 2014). "Electronic cigarettes. Potential harms and benefits". Annals of the American Thoracic Society. ج. 11 ع. 2: 236–42. DOI:10.1513/annalsats.201311-391fr. PMC:5469426. PMID:24575993.
  26. ^ Cahn، Z.؛ Siegel، M. (فبراير 2011). "Electronic cigarettes as a harm reduction strategy for tobacco control: a step forward or a repeat of past mistakes?". Journal of Public Health Policy. ج. 32 ع. 1: 16–31. DOI:10.1057/jphp.2010.41. PMID:21150942.
  27. ^ Knorst، Marli Maria؛ Benedetto، Igor Gorski؛ Hoffmeister، Mariana Costa؛ Gazzana، Marcelo Basso (2014). "The electronic cigarette: the new cigarette of the 21st century?". Jornal Brasileiro de Pneumologia. ج. 40 ع. 5: 564–572. DOI:10.1590/S1806-37132014000500013. ISSN:1806-3713. PMC:4263338. PMID:25410845.
  28. ^ Burstyn، Igor (9 يناير 2014). "Peering through the mist: systematic review of what the chemistry of contaminants in electronic cigarettes tells us about health risks". BMC Public Health. ج. 14 ع. 1: 18. DOI:10.1186/1471-2458-14-18. ISSN:1471-2458. PMC:3937158. PMID:24406205.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  29. ^ Caponnetto، P.؛ Russo، C.؛ Bruno، C.M.؛ Alamo، A.؛ Amaradio، M.D.؛ Polosa، R. (مارس 2013). "Electronic cigarette: a possible substitute for cigarette dependence". Monaldi Archives for Chest Disease. ج. 79 ع. 1: 12–19. DOI:10.4081/monaldi.2013.104. ISSN:1122-0643. PMID:23741941.
  30. ^ Hartmann-Boyce، Jamie؛ McRobbie، Hayden؛ Bullen، Chris؛ Begh، Rachna؛ Stead، Lindsay F؛ Hajek، Peter؛ Hartmann-Boyce، Jamie (2016). "Electronic cigarettes for smoking cessation". Cochrane Database Syst Rev. ج. 9: CD010216. DOI:10.1002/14651858.CD010216.pub3. PMC:6457845. PMID:27622384.
  31. ^ Brady، Benjamin R.؛ De La Rosa، Jennifer S.؛ Nair، Uma S.؛ Leischow، Scott J. (2019). "Electronic Cigarette Policy Recommendations: A Scoping Review". American Journal of Health Behavior. ج. 43 ع. 1: 88–104. DOI:10.5993/AJHB.43.1.8. ISSN:1087-3244. PMID:30522569.
  32. ^ Bals، Robert؛ Boyd، Jeanette؛ Esposito، Susanna؛ Foronjy، Robert؛ Hiemstra، Pieter S.؛ Jiménez-Ruiz، Carlos A.؛ Katsaounou، Paraskevi؛ Lindberg، Anne؛ Metz، Carlos (2019). "Electronic cigarettes: a task force report from the European Respiratory Society". European Respiratory Journal. ج. 53 ع. 2: 1801151. DOI:10.1183/13993003.01151-2018. ISSN:0903-1936. PMID:30464018.
  33. ^ Paley، Grace L.؛ Echalier، Elizabeth؛ Eck، Thomas W.؛ Hong، Augustine R.؛ Farooq، Asim V.؛ Gregory، Darren G.؛ Lubniewski، Anthony J. (2016). "Corneoscleral Laceration and Ocular Burns Caused by Electronic Cigarette Explosions". Cornea. ج. 35 ع. 7: 1015–1018. DOI:10.1097/ICO.0000000000000881. ISSN:0277-3740. PMC:4900417. PMID:27191672.
  34. ^ Breland، Alison B.؛ Spindle، Tory؛ Weaver، Michael؛ Eissenberg، Thomas (2014). "Science and Electronic Cigarettes". Journal of Addiction Medicine. ج. 8 ع. 4: 223–233. DOI:10.1097/ADM.0000000000000049. ISSN:1932-0620. PMC:4122311. PMID:25089952.
  35. ^ ا ب ج د ه و Grana، R؛ Benowitz, N؛ Glantz, SA (13 مايو 2014). "E-cigarettes: a scientific review". Circulation. ج. 129 ع. 19: 1972–86. DOI:10.1161/circulationaha.114.007667. PMC:4018182. PMID:24821826.
  36. ^ ا ب Hajek، P؛ Etter، JF؛ Benowitz، N؛ Eissenberg، T؛ McRobbie، H (31 يوليو 2014). "Electronic cigarettes: review of use, content, safety, effects on smokers and potential for harm and benefit". Addiction. ج. 109 ع. 11: 1801–10. DOI:10.1111/add.12659. PMC:4487785. PMID:25078252. مؤرشف من الأصل في 2020-01-08.
  37. ^ Hildick-Smith، Gordon J.؛ Pesko، Michael F.؛ Shearer، Lee؛ Hughes، Jenna M.؛ Chang، Jane؛ Loughlin، Gerald M.؛ Ipp، Lisa S. (2015). "A Practitioner's Guide to Electronic Cigarettes in the Adolescent Population". Journal of Adolescent Health. ج. 57 ع. 6: 574–9. DOI:10.1016/j.jadohealth.2015.07.020. ISSN:1054-139X. PMID:26422289.
  38. ^ Fernández، Esteve؛ Ballbè، Montse؛ Sureda، Xisca؛ Fu، Marcela؛ Saltó، Esteve؛ Martínez-Sánchez، Jose M. (2015). "Particulate Matter from Electronic Cigarettes and Conventional Cigarettes: a Systematic Review and Observational Study". Current Environmental Health Reports. ج. 2 ع. 4: 423–9. DOI:10.1007/s40572-015-0072-x. ISSN:2196-5412. PMID:26452675.
  39. ^ ا ب Rom، Oren؛ Pecorelli، Alessandra؛ Valacchi، Giuseppe؛ Reznick، Abraham Z. (2014). "Are E-cigarettes a safe and good alternative to cigarette smoking?". Annals of the New York Academy of Sciences. ج. 1340 ع. 1: 65–74. Bibcode:2015NYASA1340...65R. DOI:10.1111/nyas.12609. ISSN:0077-8923. PMID:25557889.
  40. ^ "E-cigarette use triples among middle and high school students in just one year". Centers for Disease Control and Prevention. 16 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-06-20.
  41. ^ Mincer، Jilian (10 يونيو 2015). "E-cigarette usage surges in past year: Reuters/Ipsos poll". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2019-07-04.
  42. ^ ا ب "Use of electronic cigarettes (vaporisers) among adults in Great Britain" (PDF). ASH UK  [لغات أخرى]‏. مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-11-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  43. ^ Dutra، Lauren M؛ Grana، Rachel؛ Glantz، Stanton A (2016). "Philip Morris research on precursors to the modern e-cigarette since 1990". Tobacco Control. ج. 26 ع. e2: tobaccocontrol–2016–053406. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2016-053406. ISSN:0964-4563. PMC:5432409. PMID:27852893.
  44. ^ Niquette، MarK؛ Townsend، Matthew (20 يوليو 2018). "Vaping Industry Decries Trump's Tariffs Targeting E-Cigarettes". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2019-06-02.
  45. ^ Kim، Ki-Hyun؛ Kabir، Ehsanul؛ Jahan، Shamin Ara (2016). "Review of electronic cigarettes as tobacco cigarette substitutes: their potential human health impact". Journal of Environmental Science and Health, Part C. ج. 34 ع. 4: 262–275. DOI:10.1080/10590501.2016.1236604. ISSN:1059-0501. PMID:27635466.
  46. ^ "European court: Tougher rules on electronic cigarettes". بيزنس إنسايدر. Associated Press. 4 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-06-02.
  47. ^ "FDA's New Regulations for E-Cigarettes, Cigars, and All Other Tobacco Products". United States Department of Health and Human Services. 17 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22.
  48. ^ "Backgrounder on WHO report on regulation of e-cigarettes and similar products". World Health Organization. 26 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-06-11.
  49. ^ Peter Evans (20 فبراير 2015). "E-Cigarette Makers Face Rise of Counterfeits". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02.
  50. ^ The First Electronic Cigarettes in Egypt نسخة محفوظة 25 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  51. ^ "هيئة حكومية في بريطانيا تدعو لاعتماد السجائر الإلكترونية كعلاج" (بالإنجليزية البريطانية). 7 Feb 2018. Archived from the original on 2018-07-08. Retrieved 2019-07-10.
  52. ^ هوتين, رسل (26 Jun 2019). "لماذا حظرت مدينة سان فرانسيسكو بيع السجائر الإلكترونية؟" (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-06-27. Retrieved 2019-07-10.

http://www.swissinfo.ch/ara/index.html?cid=6931520


Kembali kehalaman sebelumnya