هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(سبتمبر 2022)
مما يبين أهمية المترجم له: أنه عرف بالإقراء والتميز في هذا المجال حتى قال عنه الزركلي: «وانتهى اليه التفوق بالقراءات في عصره».[2] ، وقال عنه ابن الدبيثي: «سمعت غير واحد يقول ليس بالمغرب أعلم بالقراءات من ابن الطحان».[3] ، وهذه الثناءات تنبئك عن قدر العالم، كما أثنى ابن الجزري على كتابه: «مرشد القاري إلى تحقيق معالم المقاري»، فقال: «لا يعرف قدره إلا من وقف عليه».[3]
ولد سنة 498هـ بإشبيلية، ورحل إلى مصر والشام وحلب والعراق، قرأ ببلده بالروايات على جماعة، ثم حج ودخل العراق فقرأ بواسط.[4][5]
قال عنه ابن أيبك الصفدي: «كان من القراء المجودين الموصوفين بإتقان القراءات ومعرفة وجوهها وله في ذلك مصنفات» [6]
وقال ابن الدبيثي: «سمعت غير واحد يقول ليس بالمغرب أعلم بالقراءات من ابن الطحان».[3]
وقال أبو محمد ابن الأشيري: «ليس في المغرب أحد أعلم من ابن الطحان بالقراءات».[6]
من مشايخه: شريح بن محمد بن أحمد بن يوسف الرعيني، وأبو بكر بن سعادة القرطبي.[3][6]
من مؤلفاته: مرشد القاري إلى تحقيق معالم المقاري.[2] قال ابن الجزري عن هذا الكتاب: «لا يعرف قدره إلا من وقف عليه».[3]
توفي سنة 560هـ بحلب.
|}
اسمه ونسبه
عبد العزيز بن علي بن محمد بن سلمة بن عبد العزيز، ابن الطحان، أبو الأصبغ الإشبيلي.
مولده ونشأته
ولد سنة 498هـ بإشبيلية، ورحل إلى مصر والشام وحلب والعراق، قرأ ببلده بالروايات على جماعة، ثم حج ودخل العراق فقرأ بواسط.[4][5]
قالوا عنه
1/ قال ابن أيبك الصفدي: «كان من القراء المجودين الموصوفين بإتقان القراءات ومعرفة وجوهها وله في ذلك مصنفات» [6]
2/ قال خير الدين الزركلي: «قارئ مجوّد، له شعر حسن...وانتهى اليه التفوق بالقراءات في عصره».[7]
3/ قال ابن الدبيثي: «سمعت غير واحد يقول ليس بالمغرب أعلم بالقراءات من ابن الطحان».[3]
4/ قال أبو محمد ابن الأشيري: «ليس في المغرب أحد أعلم من ابن الطحان بالقراءات».[6]
5/ قال أبو الخير ابن الجزري: «أستاذ كبير وإمام محقق بارع مجود ثقة».[3]
5/ مرشد القاري إلى تحقيق معالم المقاري.[2] قال ابن الجزري عن هذا الكتاب: «لا يعرف قدره إلا من وقف عليه».[3]
وفاته
توفي سنة 560هـ بحلب. [غاية النهاية في طبقات القراء، مكتبة ابن تيمية، شمس الدين أبو الخير ابن الجزري (1/395)]
أهمية العلم
عرف بالإقراء والتميز في هذا المجال حتى قال عنه الزركلي: «وانتهى اليه التفوق بالقراءات في عصره».[2] ، وقال عنه ابن الدبيثي: «سمعت غير واحد يقول ليس بالمغرب أعلم بالقراءات من ابن الطحان».[3] ، وقال أبو محمد ابن الأشيري: «ليس في المغرب أحد أعلم من ابن الطحان بالقراءات» [6]
وهذه الثناءات تنبئك عن قدر العالم، كما أثنى ابن الجزري على كتابه: «مرشد القاري إلى تحقيق معالم المقاري»، فقال: «لا يعرف قدره إلا من وقف عليه».[3]
^وليد بن أحمد، إياد القيسي، مصطفى الحبيب، بشير القيسي، عماد البغدادي. [الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة من القرن الأول إلى المعاصرين مع دراسة لعقائدهم وشيئ من طرائفهم (ط. الأولى). مجلة الحكمة. ج. 2. ص. (1247)].