مستخدم:Menna Salah95/ملعبالجمعية الأمريكية للقانون الزراعيتأسست الجمعية الأمريكية للقانون الزراعي (American Agricultural Law Association - AALA) عام 1980[1]، و هي منظمة مهنية تركز على الاحتياجات القانونية للمجتمع الزراعي في الولايات المتحدة و رؤية الجمعية المعلنة هي:
تعقد الجمعية ندوة تثقيفية سنوية لمدة يومين حول التثقيف القانوني المتواصل وتحديثًا حول العديد من أهم قضايا القانون الزراعي الحالية. حيث تعقد في مدينة أمريكية مختلفة كل عام ، في أكتوبر. ويحضره أكثر من 200 محام. تم عقد ندوة 2017 في لويفيل، كنتاكي.[3] تحتوي الجمعية على قائمة أسماء الأعضاء، حيث يزود الأعضاء بشبكة اتصالات وطنية وموقع ويب مع معلومات قانونية زراعية مفيدة. روابط خارجية
—————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————— صيام العصيرصيام العصير، المعروف أيضا باسم تطهير العصير، هو حِمية غذائية قاسية حيث يستهلك الشخص عصير الفواكه والخضار فقط بينما يمتنع عن تناول الطعام الصلب. يتم استخدام الحمية لإزالة السموم كعلاج طبي بديل، وغالبًا ما تكون جزءًا من حمية التخلص من السموم. يمكن أن يستمر النظام الغذائي عادة لمدة تتراوح بين يومين إلى سبعة أيام. وينطوي النظام على عدد من الفواكه والخضروات وحتى التوابل التي ليست من بين العصائر التي تباع عادة أو تستهلك في النظام الغذائي الغربي العادي. يتم الترويج لهذا النظام الغذائي في بعض الأحيان مع ادعاءات غير معقولة وغير مؤكدة حول فوائده الصحية[4]. الانتقاداتتقول كاثرين كولينز، رئيسة أخصائيّ التغذية في كلية الطب في مستشفى سانت جورج في لندن، إنجلترا، أن: "مفهوم إزالة السموم" هو خرافة تسويقية وليست كيانًا فيزيولوجيًا. وفكرة أخذ كمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن والملينات لفترة من 2 إلى 7 أيام يمكن أن يكون لها فائدة طويلة الأمد للجسم هو أيضا خرافة تسويقية[5]. حمية التخلص من السموم، اعتمادًا على النوع والمدة، يحتمل أن تكون خطرة ويمكن أن تسبب مشاكل صحية مختلفة بما في ذلك فقدان العضلات واستعادة الدهون غير الصحية بعد انتهاء التخلص من السموم[6]. وقد يتفاعل خليط عصير يحتوي على عصير الجريب فروت عكسيا مع بعض الأدوية[7]. ————————————————————————————————————————————————————————————————————————— أخلاقيات الأكلتشير أخلاقيات الأكل إلى العواقب الأخلاقية[8] [9] لاختيارات الطعام، سواء تلك المصنوعة من البشر لأنفسهم أو تلك المصنوعة من أجل الحيوانات المرباة بغرض الأكل. وهناك مخاوف مشتركة كالضرر الذي يلحق بالبيئة[10]، وممارسات العمل الاستغلالية، و نقص الطعام للآخرين، والمعاملة غير الإنسانية للحيوانات المرباة بغرض الأكل بالإضافة إلى الآثار غير المقصودة لسياسة الغذاء[11]. فتعد أخلاقيات الطعام هي نوع من أنواع النزعة الاستهلاكية الأخلاقية. المخاوفبيئيًا
ممارسات العمل
توزيع الثروة
توافر الغذاء
علاج الحيوانات الغذائية
سياسات
خيارات غذائية محددةيجادل بعض علماء الأخلاق بأن الحفاظ على الحيوانات وقتلها للاستهلاك البشري هو في حد ذاته غير أخلاقي[22]. ويشير آخرون إلى أن تربية الحيوانات ضرورية " للمزارع المستدامة "، التي لا تعتمد على الوقود الأحفوري والمواد الكيميائية، بل تستخدم النفايات الحيوانية كأسمدة و النشاط الحيواني لمكافحة الحشائش و الآفات وتستخدم الحيوانات لتحويل الخضرة - غير الصالحة للأكل من قبل البشر والتي تنمو على الأرض الهامشية وغير المزروعة - إلى الغذاء.[23][8] تؤثر الطريقة التي يتم بها تربية الحيوانات الغذائية ونوع الحيوان الغذائي على أخلاقيات تناول هذا الحيوان حيث يتسبب المحار الذي يربى في المزارع في أقل ضرر بيئي ويتم تربيته بطريقة إنسانية.[24] الألبان والبيضإنتاج الألبان والبيض له عواقب أخلاقية، ولاسيما في الإنتاج الصناعي على نطاق واسع حيث غالبًا ما يتم التعامل بشكل غير إِنساني مع الدواجن والحيوانات المنتجة للألبان التي تُربى في العمليات الصناعية . إن إنتاج البيض على نطاق صغير، مثل تربية الدجاج في الفناء الخلفي والمزارع الصغيرة المتنوعة لتربية الطيور المرصودة أو الحيوانات منتجة الألبان، تكون أقل خطورة من الناحية الأخلاقية ولكنها لا تزال تشكل بعض المشكلات بالنسبة إلى علماء الأخلاق. مأكولات بحريةالصيد الصناعي له تأثيرات واسعة مع عواقب أخلاقية. المحاصيليتم تصدير بعض الأغذية المنتجة في البلدان النامية بكميات تهدد قدرة السكان المحليين على الحصول على أغذيتهم التقليدية بتكلفة معقولة، حيث أصبح الطلب الغربي على "الكينوا"، وهو غذاء تقليدي في بوليفيا وبيرو والإكوادور، مرتفعًا بحيث أن المنتجين يأكلون كميات أقل من الحبوب بشكل كبير، مفضلين بيعها للاستيراد بدلًا من أكلها، الأمر الذي يثير مخاوف بشأن سوء التغذية.[25] الانتقاداتيجادل بعض منتقدي حركة أخلاقيات الغذاء بأن تحليل المخاوف المختلفة أمر غير مجدٍ.[8] وقد تم اتهام منظمة "Fairtrade International"، وهي هيئة تصديق منتجات التجارة العادلة، بتضليل المستهلكين حول قدرتها على مراقبة ممارسات الإنتاج[13]، "ومنح شهادة التجارية العادلة Fairtrade" إلى اتحاد واحد على الأقل للقهوة على الرغم من حقيقة أنهم كانوا" يزرعون بشكل غير قانوني حوالي 20٪ من قهوتهم في أراضي غابات وطنية محمية.[13] مجالات الاتفاقيتفق معظم علماء أخلاقيات الطعام على أن بعض الخيارات الغذائية أكثر أخلاقية من غيرها. ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الجوارب البرتقاليةالجوارب البرتقالية[26] هو الاسم غير الرسمي الذي تم اطلقه على امرأة أمريكية تم قتلها في 31 أكتوبر 1979 في جورجتاون و لم يتم التعرف عليها. تم العثور على الجثة عارية، باستثناء زوج من الجوارب البرتقالية التي اشتقت منها لقبها, [27][28][29]كانت قد تم خنقها، ويعتقد أنها ماتت قبل ساعات فقط من اكتشافها. [30][31][32][33]اعترف هنرى لى لوكاس وأدين بقتلها، على الرغم من الشكوك التي أثيرت حول تواطئه في هذه الجريمة.[34][35] الأدلة والوصف الماديالضحية التي كانت بيضاء والتى تم الاعتداء عليها جنسيا, تم العثور عليها فى بُرب على الطريق السريع 35, وذلك بعد أن تم جرها وإلقاءها على الدرابزين, [36][29][28]وحُكم على سبب الوفاة بأنه خنقًا ، حيث كانت هناك كمية كبيرة من الكدمات تظهر على رقبتها, كانت هناك كدمات أخرى مرئية أيضًا بسبب سقوط الجسم من الجسر.[36] كانت أرجل الضحية غير حليقة وكان عدد كبير من لدغات الحشرات, وكان لديها أظافر قدم طويلة جدا واظافر يدها كانت ملونة بالإضافة إلى وجود ندبة شعري تحت الذقن. على الرغم من إصاباتها، إلا أن عظام الضحية لم تكسر خلال حياتها, [35][36][33][32][30]بل أنها عانت من التهاب البواسير،[31][30] وذلك بسبب الإصابة السابقة بالسيلان. كان لديها شعر بني مائل إلى الحمرة يبلغ طوله 10 بوصات, وكان عمرها يتراوح بين 15 إلي 30 سنة, وكان طولها ما بين 8 الى 10 بوصات ووزنها كان بين 140 إلى 160 رطلا.[33][30][28]
اثنان من أسنان الضحية كانت مفقودة وتم الحفاظ على البقية بشكل جيد، على الرغم من عدم وجود علامات تذكر على العناية بالأسنان، مثل الحشوات أو التيجان, [37][28]وتم العثور على خاتم فضة في يدها، يحتوي على الابلوني أو عرق الؤلؤ, وكانت أذنها مثقوبة.[35][30] وفي مكان الحادث تم العثور ايضا على منشفة والتى فى الغالب تم استخدامها بدلا من الفوطة الصحية وكانت بجانب الضحية والتى ربما كانت تحاول السيطرة على حيضها دون الحاجة إلى إنفاق المال على سدادات قطنية, [36][30]وتنتمي واحدة من علب الثقوب التى تم العثور عليها فى مكان الحادث إلى فندق من هنريتا، أوكلاهوما، والذي أيد النظرية أنها متطفلة ليليه أو تائه.[37][36][29] اعترافات هنري لي لوكاسفي عام 1982 ، اعترف القاتل المتسلسل هنري لي لوكاس بقتلها, على الرغم من عدم وجود دليل مادي على تورطه في القتل والاعتداء الجنسي أو التخلص من الجثة, [38][32][29]وفي إحدى المقابلات، قال إنه أقلّها في أوكلاهوما، حيث مارسا الجنس, [39]وسألها لممارسة الجنس مرة أخرى بينما كان يقود سيارته, وزعم أنه في هذا الوقت، قالت ذات الجوارب البرتقالي "ليس الآن" وحاولت ترك سيارته، وعندها قتلها واغتصب جثتها, ثم قاد جسدها إلى جورجتاون. [31][36][40][41]وأخبر لوكاس السلطات أن الضحية ذكرت اسمها بأنها "جواني" أو "جودي", وكان قد سبق له أن أطلع الضباط على الطريقة التي سحب بها جثته على الدرابزين عند نقلها إلى مكان الذي تم العثور فيه على جثته.[42][36][33][31] يزعم أحد التقارير أنه في وقت مقتل أورانج سوكس (ذات الجوارب البرتقالي)، كان لوكاس يعمل في فلوريدا، بينما وقعت الجريمة في تكساس, [27][34]كما ذكر المحققون أنه قد ناقض نفسه عدة مرات عندما اعترف بجريمة القتل، وقال دفاعه أيضًا إنه تم عرض صور لمسرح الجريمة قبل مقابلته, [41][35]وان السفر إلى أوكلاهوما، ثم إلى تكساس وايضا العودة إلى فلوريدا يحتاج إلى القيادة بمتوسط سبعين ميلا في الساعة، دون توقف، والذي يجده العديد بأنه غير محتمل. [43][39]انكر لوكاس لاحقا عن هذا التصريح بعد إدانته في عام 1984، ومن خلال تورط حاكم الولاية آنذاك، جورج دبليو بوش، تم تخفيض حكم الإعدام إلى السجن مدى الحياة، لأن وفاة ذات الجوارب البرتقالي كانت هي الحالة الوحيدة التي أدت إلى تلقيه عقوبة الإعدام. [34][27]كان لدى لوكاس تاريخ من الاعترافات المشكوك فيها، وهو ما أدى إلى تشكك الآخرين بمصداقية (اعترافه بارتكاب 3000 جريمة قتل). [44][37][33][29][28]وتراجع لوكاس عن اعترافاته قائلاً إن الجريمة الوحيدة التي ارتكبها هي قتل والدته فيولا.[38] بعد أن تم تخفيف عقوبة لوكاس، قالت والدة سوزان بويرز للصحفيين إنها تعارض القرار إلى جانب آخرين، حيث اعترف لوكاس بقتل الطفل البالغ من العمر 12 عامًا عام 1984.[45][38] الظهور الإعلامي والتحقيق الإضافيظهرت قضية "الجوارب البرتقالية" مرتين في"المطلوب الأكثر فى أمريكا" منذ وقوع الجريمة. اتصلت امرأة مجهولة بالبرنامج في إحدى المرات وادعت أنها شاهدت " ذات الجوارب البرتقالية" وهي تتجول في يوم قتلها، لكن هذا الأمر لم يولد أي معلومات جديدة.[46] في عام 2001، ظهرت صورة امرأة مفقودة تشبه ذات جوارب برتقالية, ولكن اختبار الحمض النووي لم تتطابق. وظهر تقرير آخر يشير إلى أن الضحية قد اختفت في السبعينات، مع صديقها المسيء.[33] قد تكهن البعض أن "مارثا موريسون" ربما كانت المرأة المجهولة الهوية، ولكن تم استبعادها[47] في النهاية حيث تم تحديد رفات موريسون في عام 2015 كجين دو التي وجدت في واشنطن في نفس العام الذي اختفت فيه,[48]كما تم استبعاد العديد من النساء المفقودات من هذه القضية.[47] في الذكرى ال 37 لاكتشافها ، تم إطلاق عمليات إعادة بناء جديدة لذات الجوارب البرتقالية من قبل المركز الوطني للأطفال المفقودين والمستغلين ،كما دخلتها المنظمة في قاعدة بياناتها.[49] وفي مايو 2018 ، أعلنت سلطات إنفاذ القانون أنها خططت لفحص خاتم الضحية بالإضافة إلى إجراء اختبارات لتحديد الموقع الذي تم فيه صنع الجوارب الخاصة بالضحية. تم تتبع احدى علب الكبريت التى عثر عليها بجانب الضحية والتى قادتهم إلى فندق في أوكلاهوما ولكن لم يتمكن من تحديد أي شخص يطابق وصفها في السجلات.[26]
انظر ايضاWalker County Jane Doe, an unidentified female found a year and one day later in Huntsville, Texas. ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ مقتل مرديث كيرتشركانت ميريديث سوزانا كارا كيرشر (28 ديسمبر 1985 - 1 نوفمبر 2007) طالبة بريطانية ضمن برنامج التبادل الطلابي في جامعة ليدز والتي تم العثور عليها مقتولة في بيروجيا, إيطاليا في الأول من نوفمبر 2007 وكنت في الحادي والعشرين من عمرها, حيث عُثر عليها ميتة على الأرض بغرفة نومها. وعندما تم تحديد بصمات الأصابع الملطخة بالدماء في مكان الحادث والتي تعود إلي رودي جويدي, كانت الشرطة قد اتهمت بالفعل زميلة كيرتشر الأمريكية في السكن والتي تدعى أماندا نوكس وصديقها الإيطالي رافاييل سوليليتو وقد تلقت المحاكمات القضائية التالية لنوك وسوليسيتو دعماً دولياً, حيث أخذ خبراء الطب الشرعي والقانوني وجهة نظر ناقده للأدلة المؤيدة للأحكام المبدئية وتمت محاكمة Guede بشكل منفصل في إجراء سريع وفي أكتوبر 2008 تم إدانته بالاعتداء الجنسي وقتل كيرشر, ويقضي حاليا حكما بالسجن لمدة 16 سنة وذلك لأنه استنفد عملية الطعن. تم إطلاق سراح كلا من نوكس وسوليكيتو بعد حوالي أربع سنوات من تبرئتهم في محاكمة من المستوى الثاني، وعلى الرغم من أنه تم الحكم على نوكس بالسجن لمدة 3 سنوات بتهمة إتهام الأبرياء بشكل ضار, وعادت على الفور إلى الولايات المتحدة. ومع ذلك ، فقد أعلنت المحكمة العليا في إيطاليا في عام 2013 الأحكام الاستئنافية للبراءة "غير منطقية بشكل واضح". وكان لا بد من تكرار محاكمات الاستئناف، وقد وقعت في فلورنسا، حيث تمت إدانة الاثنين مرة أخرى في عام 2014. وفي النهاية ألغت المحكمة العليا إدانة كلا من نوكس وسوليسيتو في 27 مارس 2015, وأسندت محكمة النقض العليا إلى أحكام المادة §2 530 من قانون الإجراءات الايطالي بأنه "شك غير معقول" وأمر بعدم إجراء أي محاكمة أخرى، مما أدى إلى تبرئتهم وإنهاء المحاكمة.[50] وأشار الحكم إلى أنه بما أن الأدلة العلمية كانت "مركزية" في القضية، فقد كانت هناك "أخطاء واضحة" أو "فقدان الذاكرة" و "إغفال أنشطة التحقيق". الخلفيةميريديث سوزانا كارا كيرشر (من مواليد 28 كانون الأول / ديسمبر 1985 في ساوثوارك ، جنوب لندن)، التي عرفها أصدقائها باسم "ميز"، عاشت في كولستون بجنوب لندن. كان لديها أخوان أكبر سنا، و هما جون ولايل، و أيضا أخت كبرى تدعى ستيفاني, والدها يعرف أيضا باسم جون وهو صحفي حر، والدتها تدعى ارلين، هي ربة منزل. وذهبت كيرشر إلى مدرسة القصر القديم في كرويدون وكانت في غاية الحماس لدراسة اللغة الايطالية وثقافتها, وعادت بعد رحلة تبادل دراسي لقضاء إجازتها الصيفية مع عائلة في سيسا أورونكا[51] حيث كانت في الخامسة عشر من عمرها. درست كيرشر السياسة الأوروبية واللغة الإيطالية في جامعة ليدز, وعملت كساقية ومرشدة سياحية وقد ظهرت عام 2004 في الفيديو الموسيقي لأغنية "البعض يقول" لكرستيان ليونتى وذلك لتحسين دخلها. [52][53]كانت كيرشر تتطلع للعمل في الاتحاد الأوروبي او كصحفية, وفي أكتوبر 2007 التحقت بجامعة بيروجيا, وهناك بدأت دورات في التاريخ الحديث والنظرية السياسية ، وتاريخ السينما, ووصفها زملائها الطلاب بأنها شخص عطوف (يهتم لأمر الآخرين), وذكى, وبارع وأيضا شخص ذو شعبية. [54][55] ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- تقلصات براكستون هيكس(تقلصات براكستون هيكس) هي حالة من تقلصات الرحم المتكررة بشكل مفرط أثناء الحمل. غالبًا ما يكون قياس التقلصات على مدى عشر دقائق ولكن متوسطها يزيد عن ثلاثين دقيقة، وهناك أيضا اختلافات طفيفة في كيفية حساب هذا الانقطاع، لذلك يتم تعريفها بشكل عام على أنها تتكرر أكثر من مرة كل دقيقتين. بالرغم من أن التعريفات قد تختلف بين الدراسات ، إلا أن المعظم يستخدم المصطلحات التي حددها الكونغرس الأمريكي لأخصائيي التوليد وأمراض النساء (1999 أ) لوصف زيادة نشاط الرحم على النحو التالي:
عدل الكونغرس الأمريكي لأطباء النساء والتوليد هذه التعريفات في عام 2008. (تقلصات براكستون هيكس) يُعرّف بأنه عبارة عن 5 تقلصات أو أكثر في 10 دقائق بمتوسط أكثر من 30 دقيقة. ولا يُنصح باستخدام المصطلحين "hypertonus" و "hyperstimulation". وتم ذكر أن (تقلصات براكستون هيكس) يتبع بروستاجلاندين أي2 عن طريق المهبل وذلك بنسبة 1 إلى 5 % من النساء مثل (بريندى و سوكول عام 1988 وأيضا رايبرن عام 1989)، حيث يمكن أن يرتبط بانفصال المشيمة[56] أو ربما بالورم العضلي الأملس،[57] ويمكن أن يشير أيضا إلى فرط إفراز الأوكسيتوسين.
|