النطاق جاي (بالإنجليزية: J band) تردد راديو يشير إلى ثلاث مناطق مختلفة من الطيف الكهرومغناطيسي، في الراديو والأشعة تحت الحمراء القريبة .
ويستخدم هذا النطاق للرادارات الملاحة البحرية المدنية والعسكرية .
و للرادارات المحمولة جوا أو التصوير من الفضاء .
حلف شمال الأطلسي
النطاق ناتو J هو التسمية القديمة لترددات الراديو من 10 إلى 20 غيغاهرتز خلال فترة الحرب الباردة . منذ عام 1992 تم تخصيص الترددات لتتماشى مع اتفاق التردد المدنية المشتركة (NJFA).[1]
تعيين الطيف الراديوي للناتو
النظام القديم
النظام البدئل
النطاق
الذبذبة (ميجا هيرتز)
النطاق
الذبذبة (ميجا هيرتز)
A
0–250
I
100–150
B
250–500
G
150–225
C
500 – 1 000
P
225–390
D
1 000 – 2 000
L
390 – 1 550
E
2 000 – 3 000
S
1 550 – 3 900
F
3 000 – 4 000
C
3 900 – 6 200
G
4 000 – 6 000
X
6 200 – 10 900
H
6 000 – 8 000
K
10 900 – 36 000
I
8 000 – 10 000
Ku
10 900 – 20 000
J
10 000 – 20 000
Ka
20 000 – 36 000
K
20 000 – 40 000
Q
36 000 – 46 000
L
40 000 – 60 000
V
46 000 – 56 000
M
60 000 – 100 000
W
56 000 – 100 000
علم الفلك بالأشعة تحت الحمراء
نوافذ الغلاف الجوي في الأشعة تحت الحمراء . النطاق J في المنتصف تقريباً على 1.25 ميكرومتر
يمتص الغلاف الجوي للأرض الأشعة تحت الحمراء وعلى الأخص بخار الماء في الهواء. ولكن توجد «نوافذ» لا يمتص بخار الماء من الأشعة تحت الحمراء وهي لأطوال الموجة أقصر من 2 ميكرومتر وعدة نوافذ حتى 40 ميكرومتر وتستغلها التلسكوبات الأرضية - وتصمم الأجهزة مصممة خصيصا لها - في الرصد . لهذا تبنى مراصد الأشعة تحت الحمراء في مناطق عالية وأن تكون تلك المناطق جافة في نفس الوقت . والمع مصدر للأشعة تحت الحمراء القريبة هو النجم منكب الجوزاء ويبلغ القدر الظاهري للنطاق جاي −2.99.[2] والنجم التالي في نطاق جاي من حيث اللمعان قلب العقرب (−2.7), R Doradus (−2.6), السماك الرامح (−2.2), و الدبران (−2.1) [3]الشعرى اليمانية في المركز التاسع [2][3]
