يصف سفر أيوب بهيموث ثم مخلوق البحر لوياثان ليبرهن لأيوب عدم جدوى تقصي أو فهم الله، الذي وحده قام بخلق هذه المخلوقات، والذي وحده يستطيع ان يُمسك هذه المخلوقات،[3] كلا الوحشين فوضويان وعديما انتظام، وقد دُمرا عند الخلق، على الرغم من عدم وجود مثل هذا الصراع في قصة الخلق في سفر التكوين.[4]
^Van Der Toorn، Karel؛ Becking، Bob؛ Van Der Horst، Pieter W (1999). Dictionary of Deities and Demons in the Bible: Second Extensively Revised Edition. Brill. ص. 165–168. ISBN:978-90-04-11119-6.