ترسل الشرطة أحد أفردها إلى بار ليحقق في جريمة قتل ولكن تتم رشوته في البار فترسل الشرطة شرطي مستقيم بحيث لا يقبل الرشاوي وبالفعل يهب هذا الشرطي إلى البار وهناك يتم رشوته إلا أنه يرفض ويصبح هذا البار محض إهتمامه لوجود راقصة تعمل لحساب رئيس عصابة ولكن الفتاة في البداية تحاول إبعاد هذا الشرطي عن طريقها فيبتكر الشرطي شخصية أجنبية ليغرق الفتاة في حبه وماله فيقضي على العصابة وأفرادها.
اشترط عادل إمام حصوله على ضعف أجره مقابل ظهور اسمه متداخلا مع اسم نادية الجندي بتتر المقدمة وليس منفردا كما اعتاد كنجم شباك وبطل أوحد .. ووافق المنتج محمد مختار على ذلك.
منع الفيلم من العرض بعد أسبوع واحد من عرضه بدور السينما بأوامر من وزير الثقافة وقتها عبد الحميد رضوان، لأنه "مخل بالآداب"، رغم أنه حصل على موافقة الرقابة، وهو ما دفع منتج الفيلم إلى رفع قضية في المحاكم وربحها بعد ثماني سنوات.