تولى رئاسة الوزارة في جو من السلام، لكن بعد خمسة عشر يوماً فقط من توليه رئاسة الحكومة، وقع حادث اغتيال الأرشيدوق النمساوي فرانز فرديناند في 28 يونيو 1914، مما أدى إلى تدهور سريع في العلاقات الدولية الأوروبية أدى إلى إعلان الإمبراطورية الألمانية الحرب على روسيا، وفرنسا في بداية أغسطس 1914، ومن ثم كان لزاماً على فيفياني إدارة الصراع في السنة الأولى من الحرب.