تحتوي هذه الصفحة على إحصائيات شاملة لبطولة دوري أبطال أوروبا تشمل أرقام الأندية المُشاركة، اللاعبين، الحكام، الجماهير، ورؤساء الأندية مُنذ نشأة البطولة وحتى اليوم، وهي مُحدثة بشكلٍ مُستمر.
جميع الأرقام والإحصائيات تضم كل المواسم منذ انطلاق البطولة في موسم 1955–56 وحتى الموسم الحالي، ما لم يُذكر خِلاف ذلك.
في حال ذكر حقبة كأس أوروبا أو عصر كأس أوروبا أوما شابه ذلك، تعني إحصائيات النُسخة القديمة من البطولة، أي منذ بداية موسم 1955–56 وحتى نهاية موسم 1991–92.
في حال ذكر حقبة دوري أبطال أوروبا أو عصر دوري أبطال أوروبا أو ما شابه ذلك، تعني إحصائيات النسخة الحديثة من البطولة، أي منذ بداية موسم 1992–93 وحتى نهاية الموسم الحالي.
لا تتضمن جميع الأرقام والإحصائيات في هذه المقالة الأدوار التمهيدية ما لم يُذكر خلاف ذلك.
فاز 23 ناديًا بالبطولة منذ انطلاقها عام 1955 وتمكن 13 منهم بالفوز باللقب أكثر من مرة، ويعد ريال مدريد هو النادي الأكثر تتويجًا بالبطولة بـ 15 لقباً. كما يُعد ريال مدريد هو النادي الوحيد الذي حقق البطولة في خمسة أعوام مٌتتالية في أول خمسة نُسخ من البطولة، كما أنه أول نادي يحقق البطولة في ثلاثة أعوام مُتتالية في النسخة الحديثة التي بدأت من موسم 1992–93. أكثر نادي وصولاً للنهائي هو ريال مدريد بـ 18 مرة يليه كُلًا من ميلانوبايرن ميونخ بـ 11 مرة ثم ليفربول بـ 10 مرات. ووصل 19 فريقًا لنهائي البطولة دون أن يتمكنوا من تحقيق اللقب.
وعلى مستوى الدول، 23 نادي من 10 دول مختلفة تمكنوا من الفوز بالبطولة. وتعتبر الأندية الإسبانية هي الأكثر نجاحًا في البطولة بفوزهم بـ 20 لقبًا، تليهم أندية إنجلترا بـ 15 لقب ثم إيطاليا بـ 12 لقبًا.
أما على مستوى المدن، وصلت فرق من 36 مدينة مختلفة إلى النهائي وتمكنت فرق من 21 مدينة من الفوز باللقب. وتعتبر مدينة مدريد هي الأكثر نجاحًا بتحقيقها 15 لقبًا، كانت جميعها لصالح ريال مدريد.
هذه السجلات العامة للأندية الـ 25 الأوائل منذ إنشاء البطولة عام 1955، وُضعت النقاط في الأندية المصنفة التالية على أساس مجموع النقاط النظري التالي؛ نقطتان للفوز، نقطة واحدة للتعادل، لا يتم احتساب نقاط عند الخسارة. يتم احتساب نتائج المباريات التي تُحسَم في الأشواط الإضافية على أنها فوز وخسارة، تُحسَب المباريات التي تُحسَم بركلات الترجيح تعادلًا. السجلات التالية تشمل مباريات الأدوار التمهيدية.
لعب 154 ناديًا من 34 اتحادًا وطنيًا في مرحلة المجموعات أو مجموعة الدوري منذ بداية النسخة الحديثة لدوري أبطال أوروبا التي انطلقت في موسم 1992–93. الجدول التالي لا يشمل المشاركة في الأدوار التمهيدية. المواسم بالخط الغامق؛ تعني أن الفريق تأهل لدور خروج المغلوب. بين موسمي 1999–2000و2002–03 يتم اعتبار التأهل من دور المجموعات الثاني وليس الأول. انطلاقًا من موسم 2024–25 مع تحديث نظام دور المجموعات وتحويله إلى مرحلة مجموعة الدوري، يتم اعتبار الثمانية الأوائل متأهلين بالإضافة إلى الثمانية الفائزين بالدور الملحق.
ملاحظة: في موسمي 1992و1993، لم يكن هناك دور قبل نهائي، حيث تأهل فريقان من دور المجموعات إلى النهائي مباشرة. وقد تأهل سامبدورياوبرشلونة إلى النهائي في موسم 1992 ومارسيلياوميلان في موسم 1993. واعتبرت الأربع فرق السابقة وأصحاب المركز الثاني في دور المجموعات وهم النجم الأحمروسبارتا براغ عن موسم 1992 رينجرزوغوتبورغ عن موسم 1993 كفرق وصلت للدور قبل النهائي في الجدول أعلاه.
لقب بلا هزيمة
تمكن 12 ناديًا من تحقيق اللقب دون خسارة في أي مباراة، واستطاع 4 منهم فقط من تكرار ذلك.
ليفربول: فاز في 6 مباريات وتعادل في 3 في موسم 1980–81 وفاز في 7 مباريات وتعادل في اثنتين في موسم 1983–84.
ميلان: فاز في 5 مباريات وتعادل في 4 في موسم 1988–89 وفاز في 7 مباريات وتعادل في 5 في موسم 1993–94.
أياكس: فاز في 7 مباريات وتعادل في اثنتين في موسم 1971–72 وفاز في 7 مباريات وتعادل في 4 في موسم 1994–95.
مانشستر يونايتد: فاز في 5 مباريات وتعادل في 6 في موسم 1998–99 وفاز في 9 مباريات وتعادل في 4 في موسم 2007–08. مانشستر يونايتد هو الفريق الوحيد الذي حقق لقبين دون هزيمة في بطولة دوري أبطال أوروبا بمسماها الحالي (أي منذ موسم 1992–93).
تمكنت ثمانية أندية من تحقيق اللقب مرة واحدة دون خسارة:
ريال مدريد هو النادي الذي الوحيد الذي تمكن من الفوز بالنهائي أكثر من مرتين بنسبة فوز تبلغ 75% فأكثر، خسر ثلاثة نهائيات فقط من أصل 18 نهائي، بنسبة فوز 83%.
ووصلت أربعة أندية إلى النهائي مرة واحدة فقط لكنها انتهت بتتويجهم باللقب:
ريال مدريد إضافةً إلى مُشاركاته الخمس السابقة فقد استطاع الوصول ثلاث مرات مُتتالية إلى النهائي (2016 حتى 2018)
مشاركة آينتراخت فرانكفورت في 2022–23 أتت بعد 63 عامًا من مشاركته السابقة (1959–60). وتُعتبر هي المدة الأطول في تاريخ البطولة لمشاركتين مُتتاليتين لنادٍ واحد.
وبالإضافة للثلاثية، حققت العديد من هذه الأندية الفوز بمزيد من البطولات. ولكن بالرغم من ذلك، من الناحية الفنية تم تحقيق أغلب هذه البطولات في العام أو الموسم التالي بعد انتهاء الدوريات المحلية أو الدولية المنتظمة في الموسم السابق الذي حُقّقَت من خلاله الثلاثية. وأيضًا قد لا تكون العديد من البطولات المحلية مُتزامنةً في الوقت ذاته بنظيراتها من البطولات المحلية المُعادلة في الدول الأخرى، وقد تكون في بعض الحالات متزامنة معها. إذ هناك تباين كبير في ما يتعلق بالفوز بالعديد من البطولات بمرور الوقت وبين الدول. وبغض النظر عن هذه المعايير، فازت جميع الأندية التالية ببطولات إضافية بعد الثلاثية المذكورة أعلاه:
سلتيك عام 1967، بالإضافة للثلاثية، تمكن سلتيك من الفوز ببطولة رابعة في نفس الموسم وهي كأس الدوري الإسكتلندي، وهو النادي الأوروبي الوحيد تاريخيًا الذي تمكن من تحقيق أربعة ألقاب رئيسية في موسم واحد (دوري أبطال أوروبا، الدوري المحلي، بطولة الكأس المحلية الرئيسية، بطولة الكأس المحلية الثانية؛ لا يشمل ذلك البطولات التابعة للموسم المُنصرم؛ مثال ذلك كؤوس السوبر) بالإضافة إلى ذلك، تمكن أيضًا من الفوز ببطولة كأس غلاسكو (بطولة إقليمية غير رسمية) وقد أطلق عليها جماهيريًا الخماسية.
بنفيكا هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة وذلك بفوزه على ستاد دوديلانج بنتيجة 18–0 (8–0، 10–0) في مجموع المباراتين في الدور التمهيدي لموسم 1965–66.
بايرن ميونخ هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة في الأدوار الإقصائية في عهد دوري أبطال أوروبا وذلك بفوزه على سبورتنغ لشبونة بنتيجة 12–1 في مجموع المبارتين (5–0، 7–1) في موسم 2008–09.
على مستوى دور المجموعات، شاختار دونيتسك هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة بفوزه على باتي بوريسوف بنتيجة 12–0 (7–0 خارج ملعبهم، 5–0 في ملعبهم) في موسم 2014–15.
على مستوى الدور التمهيدي، هلسنكي هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة بفوزه على بانغور سيتي بنتيجة 13–0 (3–0، 10–0) في موسم 2011–12.
على مستوى دور الـ 16، بايرن ميونخ هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة بفوزه على نادي سبورتينغ لشبونة بنتيجة 12–1 (5–0، 7–1) في موسم 2008–09.
على مستوى الدور ربع النهائي، ريال مدريد هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة بفوزه على إشبيلية بنتيجة 10–2 (8–0، 2–2) في موسم 1957–58. أما في عهد دوري أبطال أوروبا، فصاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة هو ريال مدريد حيث فاز ريال مدريد في موسم 2011–12 على أبويل بنتيجة 8–2 (3–0، 2–5)، وكذلك بايرن ميونخ حيث فاز في موسم 1998–99 على كايزرسلاوترن بنتيجة 6–0 (2–0، 4–0).
على مستوى الدور نصف النهائي، آينتراخت فرانكفورت هو صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة بفوزه على رينجرز بنتيجة 12–4 (6–1، 6–3) في موسم 1959–60. وفي عهد دوري أبطال أوروبا، صاحب أكبر نتيجة فوز في مجموع مباراتي الذهاب والعودة هو بايرن ميونخ بعد فوزه على برشلونة بنتيجة 7–0 (4–0، 3–0) في موسم 2012–13.
حسم التعادل
مباراة حاسمة
لعبت أول مباراة حاسمة بين بوروسيا دورتموندوسبورا لوكسمبورغ وانتهت بفوز دورتموند بنتيجة 7–0 في الدور التمهيدي لبطولة 1956–57 بعد التعادل في مجموع المباراتين بنتيجة 5–5 (4–3، 1–2).
لعبت آخر مباراة حاسمة بين أياكسوبنفيكا وانتهت بفوز أياكس بنتيحة 3–0 في الدوري ربع النهائي من بطولة 1968–69 بعد التعادل في مجموع المباراتين بنتيجة 4–4 (3–1، 1–3).
لعبت مباراة حاسمة وحيدة لحسم البطل، وكان ذلك في موسم 1973–74 عندما فاز بايرن ميونخ على أتلتيكو مدريد بنتيجة 4–0 بعد أن انتهت المواجهة الأولى بنتيجة 1–1.
لعبت 32 مباراة حاسمة في الإجمال، والأكثر فوزًا فيهم كان ريال مدريد عندما فاز ثلاث مرات في مواسم 1956–57، 1958–59و1961–62، وتمكن في الثلاث بطولات من بلوغ النهائي. أما فيينورد فهو الفريق الوحيد الذي استطاع الفوز بمباراتين حاسمتين في نفس الموسم، فقد فاز على سيرفيتوفاساس في موسم 1962–63. والأكثر لعبًا للمباريات الحاسمة هما ويسموت كارل ماركس ستادتوأتلتيكو مدريد بأربع مباريات لكل منهما.
فاز زيورخ بالقرعة بالعملة المعدنية على غالطه سراي في موسم 1963–64 بعد انتهاء المباراة الفاصلة بالتعادل بنتيجة 2–2. كانت هذه هي المرة الأولى التي تطبق فيها القاعدة بعد لعب مباراة لنهايتها.
وكان موسم 1969–70 هو آخر موسم تستخدم فيه هذه القاعدة، وقد حسمت القرعة بالعملة المعدنية تأهل غالطه سراي على حساب سبارتاك ترنافا وتأهل سلتيك على حساب بنفيكا، كلا المباراتين كانتا في الدور الثاني (دور الـ 16). تأهل سلتيك لاحقًا إلى المباراة النهائية.
في الإجمال، تحددت سبعة مواجهات باستخدام القرعة باستخدام العملة المعدنية، غالطه سراي هو الفريق الوحيد الذي تعرض لها مرتين، حسمت مرة لصالحه ومرة ضده.
أهداف خارج الديار
طُبّقَ قانون الأهداف خارج الديار منذ موسم 1967–68 وحتى موسم 2020–21، بمجموع 54 موسمًا، أول مناسبة تأهل فيها فريق بفضل قانون الأهداف خارج الديار كان في الدور الأول من موسم 1967–68 عندما تغلب فالور على جونيس إيتش بعد التعادل بنتيجة 4–4 في مجموع المباراتين والاحتكام للقاعدة الجديدة (1–1، 3–3)، وتغلب بنفيكا على جلنتوران في نفس الدور بعد التعادل في مجموع المباراتين بنتيجة 1–1 (1–1، 0–0). تأهل بنفيكا لاحقًا للمباراة النهائية. المناسبة الأخيرة التي تأهل فيها فريق بفضل قانون الأهداف خارج الديار كان دور ربع النهائي من موسم 2020–21 عندما تأهل باريس سان جيرمان على حساب بايرن ميونخ بعد التعادل بنتيجة 3–3 في مجموع المباراتين والاحتكام للقاعدة (2–3، 1–0)
في موسم 2002–03، تقابل ميلانوإنتر ميلان في الدور نصف النهائي، وتشاركوا نفس الملعب (سان سيرو)، وانتهت المباراة الأولى بنتيجة 0–0 والثانية بنتيجة 1–1. اعتُبر ميلان الفريق الوحيد الذي يفوز بقاعدة أهداف خارج الديار دون أن يحرز أهداف خارج ملعبه. تأهل ميلان لاحقًا للنهائي ليتغلب على يوفنتوس ويفوز باللقب.
ميلان، باريس سان جيرمانوبورتو هي الأفرقة الوحيدة أيضًا التي تأهلت بقاعدة الأهداف خارج الديار بعد انتهاء وقت المباراة الأصلي:
واجه ميلان بايرن ميونخ في موسم 1989–90 في الدور نصف النهائي، وانتهت مباراة الذهاب في ميلانو بفوز أصحاب الأرض بنتيجة 1–0، ثم انتهى الوقت الأصلي في مباراة العودة بنتيجة 0–1 لصالح البايرن. وفي الوقت الإضافي أحرز كلا الفريقان هدفًا لتصبح النتيجة 2–2 في المجموع ويتأهل ميلان للمباراة النهائية بفضل القاعدة. فاز ميلان باللقب ذلك الموسم بعد فوزهم في النهائي على بنفيكا.
واجه باريس سان جيرمان تشيلسي في موسم 2014–15 في دور الـ 16، وانتهت مباراتي الذهاب والإياب في باريسولندن بنفس النتيجة 1–1، وفي الوقت الإضافي من مباراة العودة أحرز كلا الفريقان هدفًا لتصبح النتيجة 3–3 في المجموع ويتأهل باريس للدور ربع النهائي بفضل القاعدة.
واجه بورتو يوفنتوس في موسم 2020–21 (وهو آخر موسم تُطَبّق فيه هذه القاعدة) في دور الـ 16، انتهت مباراة الذهاب في بورتو بفوز أصحاب الأرض بنتيجة 2–1، ثم انتهى الوقت الأصلي في مباراة العودة بنتيجة 1–2 لصالح يوفنتوس في تورينو. وفي الوقت الإضافي من مباراة العودة أحرز كلا الفريقان هدفًا لتصبح النتيجة 4–4 في المجموع ويتأهل بورتو للدور ربع النهائي بفضل القاعدة.
ركلات ترجيحية
لعبت أول ركلات ترجيحية بين إيفرتونوبوروسيا مونشنغلادباخ في 4 نوفمبر 1970 بعد انتهاء مباراتي الذهاب والعودة بنفس النتيجة 1–1. أول من أحرز الركلات الترجيحية هو کلاوس–دیتر سیلوف لاعب بوروسيا بينما أول من أضاع هو جوي رويل لاعب إيفرتون. وانتهت الركلات بنتيجة 4–3 لصالح إيفرتون بعد أن أحرز ساندي براون الركلة الترجيحية الحاسمة لإيفرتون.
لعبت الركلات الترجيحية لأول مرة في المباراة النهائية في نهائي بطولة 1983–84 بين ليفربولوروما بعد انتهاء الوقت الأصلي والإضافي بنتيجة 1–1. فاز ليفربول في النهاية بنتيجة 4–2 بعد ركلة ألان كينيدي الحاسمة.
حسمت 11 مباراة نهائية بالركلات الترجيحية، ليفربول هو الفريق الوحيد الذي فاز بها أكثر من مرة في موسمي 1983–84و2004–05. بينما فاز بها مرة وخسر مرة كلًا من يوفنتوس، ميلان، بايرن ميونخوتشيلسي. لم يخسر فريق نهائي بالركلات الترجيحية مرتين مطلقًا.
ستة فرق خسرت الركلات الترجيحية مرتين: أياكس (2 من 2)، يوفنتوس (2 من 4)، روما (2 من 2)، تشيلسي (2 من 3)، ليون (2 من 2) بورتو (2 من 2). أياكس، روما، ليون وبورتو هي الفرق الوحيدة التي خاضت الركلات الترجيحية أكثر من مرة ولم تستطع الفوز على الإطلاق.
وقت إضافي
ريال مدريد هو أكثر نادي يصل إلى الوقت الإضافي في تاريخ البطولة، بـ 13 مرة، حُسِمَت تسعة منها في الأشواط الإضافية، ووصلت أربعة إلى الركلات الترجيحية.
وصلت أربعة أندية إلى الأشواط الإضافية في المباراة النهائية ثلاثة مرات:
ستة أهداف هي العدد الأكبر للأهداف في المباراة النهائية التي انتهت بنتيجة التعادل في تاريخ نهائيات البطولة (3 أهداف لكل فريق):
ليفربول 3–3 ميلان في نهائي 2005 (فاز ليفربول بعد ذلك بالركلات الترجيحية)
الفوز بدوري الأبطال أكثر من الدوري المحلي
نوتنغهام فورست هو الفريق الوحيد الذي استطاع الفوز بكأس أوروبا (مرتين) أكثر من فوزه بالدوري المحلي (مرة واحدة). وكان نوتنغهام فورست قد فاز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 1977–78 قبل أن يفوز بكأس أوروبا موسمي 1978–79و1979–80. ولكن الأغرب أن نوتنغهام فورست هو الفريق الوحيد الذي فاز بكأس أوروبا ثم هبط إلى الدرجة الثالثة في الدوري المحلي وذلك في موسم 2004–05.
عدم الفوز بالدوري المحلي
مع انطلاق البطولة في موسم 1997–98، تغير نظام البطولة ليسمح للفرق الغير فائزة ببطولة الدوري المحلي بالمنافسة في البطولة (كانت تقتصر قبل ذلك على أبطال الدوريات المحلية فقط بالإضافة إلى مقعد حامل اللقب). ومنذ ذلك الحين، فازت سبعة أندية بدوري أبطال أوروبا دون أن تكون بطلة الدوري المحلي أو بطلة دوري الأبطال في الموسم السابق.
فوز مانشستر يونايتد بلقب نسخة 1998–99 هو المرة الأولى التي يفوز فيها فريق بدوري أبطال أوروبا دون أن يكون بطل الدوري المحلي أو دوري أبطال أوروبا في الموسم السابق.
فوز ليفربول ببطولة 2018–19 أتى بعد 29 عامًا من فوزه بالدوري المحلي عام 1990. وتعتبر هي المدة الأطول لأي فائز بدوري أبطال أوروبا تفصل بين فوزه بالبطولة وفوزه بالدوري المحلي.
بايرن ليفركوزن هو الفريق الوحيد الذي لعب في النهائي (نهائي 2002) دون أن يسبق له الفوز بالدوري المحلي على الإطلاق. فازوا لاحقًا بلقبهم الأول في الدوري المحلي في 2023–24.
عشرة نهائيات في تاريخ البطولة لم يفز فيها كِلا الطرفين بالدوري المحلي في الموسم السابق:
استطاع فريقان فقط من تخطي دور المجموعات بعد خسارتهم في أول ثلاث مباريات:[15]
نيوكاسل يونايتد في دور المجموعات الأول في موسم 2002–03، تمكن من فعل ذلك بعد أن خسر أول ثلاث مباريات في دور المجموعات الأول، ثم فاز في المباريات الثلاث الأخيرة، وفي آخر مباريات دور المجموعات أمام فيينورد، أحرز كريغ بيلامي هدف الفوز في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع لتنتهي المباراة بنتيجة 3–2 ويتأهل نيوكاسل كثاني للمجموعة.
أتلانتا في موسم 2019–20، تمكن من فعل ذلك بعد أن خسر أول ثلاث مباريات، وتعادل في الرابعة، وفاز في آخر مباراتين، ليتأهل كثاني المجموعة.
استطاعت الفرق التالية من تخطي دور المجموعات بعد خسارتهم في أول مباراتين. وحده توتنهام تمكن من الوصول إلى النهائي بعد ذلك.
دينامو كييف في دور المجموعات الأول في موسم 1999–2000، احتل المركز الثالث في دور المجموعات الثاني، على الرغم من امتلاك دينامو كييف لفارق أفضل في الأهداف بعد تساويه في النقاط مع ريال مدريد، إلا أنه لم يتأهل للدور التالي نظرًا للاحتكام للمواجهات المباشرة بين الفريقين (1–2، 2–2). فاز ريال مدريد لاحقًا بالبطولة.
بايرن ليفركوزن في دور المجموعات الأول في موسم 2002–03، احتل المركز الرابع في دور المجموعات الثاني.
فيردر بريمن في موسم 2005–06، خسر من يوفنتوس في دور الـ 16 بقاعدة الأهداف خارج الديار بعد التعادل في مجموع المباراتين بنتيجة 4–4.
إنتر ميلان في موسم 2006–07، خسر من فالنسيا في دور الـ 16 بقاعدة الأهداف خارج الديار بعد التعادل في مجموع المباراتين بنتيجة (2–2).[16]
في موسم 1994–95، بدأ حامل اللقب دور المجموعات بخسارة وفوز، لكن تعرض لخصم نقطتين بسبب مشاكل جماهيرية في المباراة الثانية والتي كانت أمام رد بول سالزبورغ. وبرصيد 0 نقاط بعد أول مباراتين، تمكن ميلان من تخطي دور المجموعات ووصل كذلك للمباراة النهائية حيث خسر من أياكس.
الفرق التالية تمكنت من تخطي دور المجموعات رغم عدم فوزهم في أي من مبارياتهما الخمسة الأولى:
يوفنتوس في موسم 1998–99 تعادل في الخمس مباريات الأولى وفاز في الأخيرة.
فاينورد في موسم 1999–2000 تعادل في الخمس مباريات الأولى من دور المجموعات الأول وفاز في الأخيرة.
ليفربول في موسم 2001–02 خسر في المباراة الأولى وتعادل في الأربع مباريات التالية من دور المجموعات الثاني وفاز في الأخيرة.
الفرق التالية تمكنت من تخطي دور المجموعات رغم عدم فوزها في أي من مبارياتها الأربع الأولى:
برشلونة هو النادي الوحيد الذي خسر في مباراة الذهاب في الأدوار الإقصائية بفارق 4 أهداف، لكنه تمكن من التأهل للدور التالي. حيث خسر بنتيجة 0–4 أمام باريس سان جيرمان في دور الـ 16 من موسم 2016–17، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 6–1.
الفرق التالية خسرت في مباراة الذهاب في الأدوار الإقصائية بفارق 3 أهداف، لكنها تمكنت من التأهل للدور التالي:
ميلان خسر بنتيجة 2–5 أمام رابيد فيينا في الدور التمهيدي من موسم 1957–58، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 4–1 ثم فاز في المباراة الفاصلة بنتيجة 4–2.
شالكه خسر بنتيجة 0–3 أمام كوبنهاغن بولدكلوب في الدور الأول من موسم 1958–59، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 5–2 ثم فاز في المباراة الفاصلة بنتيجة 3–1.
جونيس إيتش خسر بنتيجة 1–4 أمام هكا في الدور التمهيدي من موسم 1963–64، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 4–0.
بارتيزان خسر بنتيجة 1–4 أمام سبارتا براغ في الدور ربع نهائي من موسم 1965–66، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 5–0.
باناثينايكوس خسر بنتيجة 1–4 أمام النجم الأحمر في الدور نصف النهائي من موسم 1970–71، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 3–0 وتأهل للنهائي بفضل قاعدة الأهداف خارج الديار.
روما خسر بنتيجة 1–4 أمام برشلونة في الدور ربع النهائي من موسم 2017–18، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 3–0.
ليفربول خسر بنتيجة 0–3 أمام برشلونة في الدور نصف النهائي من موسم 2018–19، لكنه فاز في مباراة العودة بنتيجة 4–0.
الفرق التالية خسرت في مباراة الذهاب في ملعبها في الأدوار الإقصائية بفارق هدفين، لكنها تمكنت من التأهل للدور التالي:
أياكس خسر بنتيجة 1–3 أمام بنفيكا في نصف النهائي من موسم 1968–69، لكنه فاز في مباراة العودة خارج أرضه بنتيجة 3–1 ثم فاز في المباراة الفاصلة بنتيجة 3–0 بعد الوقت الإضافي.
في ثمانية مناسبات، خسر فريق في مباراة الذهاب خارج أرضه بنتيجة 0–1 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 في مباراة الإياب على أرضه، لكنه تمكن من تسجيل هدفين فأكثر بعد ذلك والتأهل إلى الجولة التالية:
سلتيك خسر 0–1 أمام بارتيزاني تيرانا في تيرانا في الدور الأول من موسم 1979–80 وكانوا متأخرين بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين، مع وجود هدف خارج الملعب لصالح بارتيزاني) بعد 15 دقيقة من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز في المباراة بنتيجة 4–1 وبمجموع 4–2 في مجموع المباراتين.
أيك أثينا خسر 0–1 أمام دينامو دريسدن في دريسدن في الدور الأول من موسم 1989–90 وكان متأخرًا بنتيجة 0 –1 (0–2 في مجموع المباراتين، مع وجود هدف خارج الملعب لصالح دينامو) بعد 10 دقائق من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز في المباراة بنتيجة 5–3 وبمجموع 5–4 في المباراتين.
آيندهوفن خسر 0–1 أمام ستيوا بوخارست في بوخارست في الدور الثاني من موسم 1989–90 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين، مع وجود هدف خارج الملعب لصالح آيندهوفن) بعد 17 دقيقة من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 5–1 وبمجموع 5–2 في المباراتين.
برشلونة خسر 0–1 أمام باناثينايكوس في أثينا في ربع النهائي من موسم 2001–02 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين، مع وجود هدف خارج الملعب لصالح باناثينايكوس) بعد 8 دقائق من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 3–1 وبمجموع 3–2 في المباراتين.
شاختار دونيتسك خسر 0–1 أمام ريد بول سالزبورغ في سالزبورغ في الدور التمهيدي الثالث من موسم 2007–08 وكان متأخراً بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين، مع وجود هدف خارج الملعب لصالح سالزبورغ) بعد 5 دقائق من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 3–1 وبمجموع 3–2 في المباراتين.
باتي بوريسوف خسر 0–1 أمام دبرتسن في دبرتسن في الدوري التمهيدي الثالث من موسم 2014–15 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين، مع وجود هدف خارج الملعب لصالح دبرتسن) بعد 20 دقيقة من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 3–1 وبمجموع 3–2 في المباراتين.
ريال مدريد خسر 0–1 أمام باريس سان جيرمان في باريس في دور الـ 16 من موسم 2021–22 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين) بعد 39 دقيقة من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 3–1 وبمجموع 3–2 في المباراتين.
أتلتيكو مدريد خسر 0–1 أمام إنتر ميلان في ميلانو في دور الـ 16 من موسم 2023–24 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 (0–2 في مجموع المباراتين) بعد 33 دقيقة من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 2–1 ثم الفوز بالركلات الترجيحية.
في مناسبة واحدة، خسر فريق في مباراة الذهاب على أرضه بفارق هدف وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 في مباراة الإياب خارج أرضه، لكنه تمكن من تسجيل هدفين أو أكثر بعد ذلك وتأهل إلى الدور التالي:
باريس سان جيرمان خسر أمام برشلونة 2–3 في باريس في الدور ربع النهائي من موسم 2023–24 وكان متأخرًا بنتيجة 0–1 (2–4 في مجموع المباراتين) بعد 12 دقيقة من مباراة الإياب، لكنه تمكن من الفوز بالمباراة بنتيجة 4–1 وبمجموع 6–4 في المباراتين.
مباراة فردية
لم يتمكن أي فريق من العودة بعد الهزيمة بـ 4 أهداف أو أكثر في المباراة.
تمكنت الفرق التالية من العودة في النتيجة والفوز في المباراة بعد أن كانت مهزومة بفارق 3 أهداف:
فيردر بريمن كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من أندرلخت بعد 33 دقيقة في مرحلة المجموعات من موسم 1993–94، لكنه تمكن من الفوز في المباراة بنتيجة 5–3.
مكابي حيفا كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من أكتوبي بعد 15 دقيقة في مباراة الإياب للدور الثالث من التصفيات من الموسم 2009–10، لكن تمكن من الفوز في المباراة 4–3 (4–3 في المجموع).
تمكنت الفرق التالية من العودة في النتيجة والتعادل في المباراة بعد أن كانت مهزومة بفارق 3 أهداف:
بودابست كان مُتخلفاً بنتيجة 1–4 من ستاد ريمس بعد 52 دقيقة في مباراة الإياب من ربع النهائي من موسم 1955–56، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 4–4. ومع ذلك، تأهل ريمس بنتيجة 8–6 في مجموع المباراتين.
النجم الأحمر كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من مانشستر يونايتد بعد 31 دقيقة في مباراة الإياب من ربع النهائي من موسم 1957–58، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3. ومع ذلك، تأهل مانشستر يونايتد بنتيجة 5–4 في مجموع المباراتين.
باناثينايكوس كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من لينفيلد بعد 26 دقيقة في مباراة الإياب من الدور الثاني من موسم 1984–85، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3، وفاز 5–4 في المجموع.
ليفربول كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من بازل بعد 29 دقيقة في مرحلة المجموعات الأولى من موسم 2002–03، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3.
ليفربول كانت متخلفاً بنتيجة 0–3 من ميلان بعد 44 دقيقة في المباراة النهائية من موسم 2004–05، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3، فاز بعد ذلك في النهائي بركلات الترجيح.
مكابي تل أبيب كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من بازل بعد 32 دقيقة من مباراة الإياب من الدور الثالث من الأدوار التمهيدية في موسم 2013–14، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3. ومع ذلك، تأهل بازل إلى الدور القادم بعد الفوز بنتيجة 4–3 في مجموع المباراتين.
أندرلخت كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من آرسنال بعد 58 دقيقة في مرحلة المجموعات من موسم 2014–15، لكنه تمكن العودة بنتيجة 3–3.
مولده كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من دينامو زغرب بعد 22 دقيقة في مباراة الإياب للدور الثالث من الأدوار التمهيدية من موسم 2015–16، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3. ومع ذلك، تأهل دينامو زغرب إلى الدور القادم بسبب قانون الأهداف خارج الديار.
بشكتاش كانت مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من بنفيكا بعد 31 دقيقة في مرحلة المجموعات من موسم 2016–17، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3.
إشبيلية كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من ليفربول بعد 30 دقيقة في مرحلة المجموعات من موسم 2017–18، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3.
تشيلسي كان مُتخلفاً بنتيجة 1–4 من أياكس بعد 55 دقيقة في مرحلة المجموعات من موسم 2019–20، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 4–4.
إنتر ميلان كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من بنفيكا بعد 34 دقيقة في مرحلة المجموعات من موسم 2023–24، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3.
فينورد كان مُتخلفاً بنتيجة 0–3 من مانشستر سيتي بعد 74 دقيقة في مرحلة الدوري من موسم 2024–25، لكنه تمكن من العودة بنتيجة 3–3.
الدفاع
آرسنال هو أكثر فريق يحافظ على شباكه على التوالي بعشر مباريات بشباك نظيفة حققها في موسم 2005–06. كما ظلت شباكهم نظيفة لمدة 995 دقيقة في الفترة بين سبتمبر 2005 ومايو 2006.[17] بدأت الفترة بعد هدف ماركوس روزنبرغ لصالح أياكس بعد 71 دقيقة من المباراة الثانية في دور المجموعات، واستمرت فترة نظافة الشباك مرورًا بالأربع مباريات الأخرى في دور المجموعات وست مباريات في الأدوار الإقصائية حتى أتى صامويل إيتو وأحرز هدفًا لصالح برشلونة بعد مرور 76 دقيقة في النهائي. قُسّمَت الدقائق بين حارسي المرمى ينز ليمان بـ 648 دقيقة، ومانويل ألمونيا بـ 347 دقيقة.
أستون فيلا (في 9 مباريات في موسم 1981–82) وميلان (في 12 مباراة في موسم 1993–94)، هما أقل فريق فائز باللقب استقبل أهداف في نسخة واحدة، حيث استقبل كلاهما هدفان فقط. ميلان هو صاحب أقل معدل استقبال للأهداف لفريق فائز باللقب في موسم واحد (0.16).
ريال مدريد هو أكثر فريق فائز باللقب استقبل أهداف في نسخة واحدة، حيث استقبل 23 هدف في 17 مباراة في موسم 1999–2000.
بنفيكا هو صاحب أكثر معدل استقبال للأهداف لفريق فائز باللقب في موسم واحد (1.57)، حيث استقبل 11 هدف في 7 مباريات فقط في موسم 1961–62.
بنفيكا هو أقل فريق يصل للنهائي استقبل أهداف في نسخة واحدة في تاريخ البطولة، حيث استقبل هدفًا وحيدًا فقط، خسر النهائي أمام آيندهوفن بركلات الترجيح بعد التعادل السلبي.
مانشستر يونايتد هو أكثر فريق يحافظ على شباكه من بداية البطولة بـ 481 دقيقة حققها في موسم 2010–11. انتهت الفترة بهدف بابلو هيرنانديز لصالح فالنسيا بعد مرور 32 دقيقة من المباراة السادسة في دور المجموعات.
مانشستر يونايتد هو الفريق الوحيد الذي تمكن من الحفاظ على شباكه نظيفة في ست مباريات خارج ملعبه في موسم واحد وهو موسم 2010–11.
الأهداف
برشلونة يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بتسجيله 45 هدف في 16 مباراة في موسم 1999–2000. أما مع احتساب الأدوار التمهيدية، يكون ليفربول هو صاحب أكبر عدد من الأهداف في موسم واحد بتسجيله 47 هدف في 15 مباراة في موسم 2017–18.
بايرن ميونخ يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف سجله الفريق الفائز باللقب، سجل 43 هدف في 11 مباراة في موسم 2019–20.
ريال مدريد يحمل الرقم الرقم القياسي لأعلى نسبة أهداف لكل مباراة لفريق فائز باللقب في تاريخ المنافسة (4.4)، سجل 31 هدف في 7 مباريات في موسم 1959–60
آيندهوفن يحمل الرقم القياسي لأقل عدد من الأهداف سجله الفريق الفائز باللقب، سجل 9 أهداف في 9 مباريات في موسم 1987–88. آيندهوفن هو صاحب أقل نسبة أهداف لكل مباراة لفريق فائز في اللقب في تاريخ المنافسة (1).
ريال مدريد يحمل الرقم القياسي لفريق فائز باللقب يمتلك أكبر عدد من اللاعبين الذين سجلوا أهدافًا في موسم واحد، سجل 14 لاعب هدفًا واحدًا على الأقل في موسم 2001–02.
بوروسيا مونشنغلادباخ يحمل الرقم القياسي كأكثر فريق سجل له لاعبون مختلفون في مباراة واحدة، سجل ثمانية لاعبون أمام لارنكا في 22 سبتمبر 1970.
ريال مدريد هو أول نادي يصل إلى الهدف رقم 1000 في تاريخ المسابقة، حقق ذلك عندما سجل كريم بنزيما الهدف الأول في الدقيقة 14 في فوز فريقه ضد شاختار دونيتسك بنتيجة 2–1 في الجولة الرابعة من دور المجموعات من موسم 2021–22.
المواجهات
يملك ناديا بايرن ميونخوريال مدريد الرقم القياسي في مواجهة بعضهما البعض، حيث تواجها في 28 مناسبة.
بايرن ميونخ هو أكثر نادي احتسبت لصالحه ضربات جزاء في دوري أبطال أوروبا، حيث احتسبت له (61) ضربة جزاء.[18]
ريال مدريد هو أكثر نادي احتسبت عليه ضربات جزاء في دوري أبطال أوروبا، حيث احتسبت عليه (38) ضربة جزاء.
مباراة إشبيلية ضد ريل بل سالزبورغ في الجولة الأولى من دور المجموعات من موسم 2021–22 هي المباراة التي شهدت أكبر عدد من ضربات الجزاء في تاريخ البطولة بواقع أربعة ضربات جزاء (ثلاثة لريد بل سالزبورغ وواحدة لإشبيلية).
نهائي 2001 بين بايرن ميونخوفالنسيا هو أكثر نهائي احتُسبت فيه ضربات جزاء في تاريخ البطولة، حيث احتُسبت فيه ثلاثة ضربات جزاء (إثنتان لبايرن ميونخ وواحدة لفالنسيا).
احتُسبت 17 ضربة جزاء في المُباريات النهائية في تاريخ البطولة، سُجل منها 12 وأهدرت 5 ضربات جزاء:
لُعِبَت 69 بطولة في الإجمال، 37 في عهد كأس أوروبا (من 1955–56 حتى 1991–92)، و32 في عهد دوري أبطال أوروبا (من 1992–93 حتى 2023–24). نجح الأمر 15 مرة مع حامل اللقب للحفاظ عليه من إجمالي البطولات الـ 68 (22.05%) دون احتساب النُسخة الأولى بسبب عدم وجود حامل لقب.
باريس سان جيرمان هو الوصيف السابق الوحيد الذي استطاع إقصاء بطل النهائي في الموسم السابق.
تواجه ناديان من نفس دور المجموعات مرة أخرى في النهائي في نفس الموسم في مناسبتين:
في موسم 1994–95، التقى أياكسوميلان في دور المجموعات ولاحقًا في النهائي. فاز أياكس بالمواجهات الثلاثة، حيث فاز ذهابًا وإيابًا في دور المجموعات بنفس النتيجة 2–0 وفاز في النهائي بنتيجة 1–0.
مانشستر يونايتد هو النادي الوحيد الذي فاز مرة (1968) وخسر مرة (2011).
جنسيات
ثلاثة أندية استطاعت الفوز بلقب البطولة بفريق مكون بالكامل من جنسية واحدة:
بنفيكا فاز ببطولتي 1961و1962 بفريق مكون بالكامل من لاعبين برتغاليين. بعض اللاعبين كان مولدهم في المستعمرات البرتغالية الأفريقية والتي أصبحت الآن دولًا مستقلة.
سلتيك فاز ببطولة 1967 بفريق مكون بالكامل من لاعبين اسكتلنديين، جميع اللاعبين ولدوا في مساحة بقطر 30 ميلًا من سيلتيك بارك، ملعبهم الرسمي.
بالإضافة إلى ذلك، فاز ريال مدريد ببطولة 1966 بفريق مكون بالكامل من لاعبين إسبان في المباراة النهائية، بالرغم من مشاركة بعض اللاعبين الأجانب في الأدوار الأخرى، وقد أُطلق على ذلك الجيل لقب الـ "يي يي".
تمتلك إنجلترا أكثر عدد من الألقاب المتتالية، حيث حققت أنديتها اللقب في ستة نهائيات متتالية من 1977 حتى 1982. تليها إسبانيا في خمسة نهائيات متتالية في مناسبتين؛ من 1956 حتى 1960 ومن 2014 حتى 2018 ثم هولندا في أربعة نهائيات متتالية من 1970 حتى 1973.
تمتلك إنجلترا أيضًا أكبر عدد من الأندية التي سبق لها المشاركة في المباراة النهائية (9): الستة الفائزين بالإضافة إلى ليدز يونايتد، آرسنالوتوتنهام.
تمتلك إنجلترا أيضًا أكبر عدد من الأندية التي سبق لها المشاركة في الدور نصف النهائي (10): التسعة المشاركين في المباراة النهائية بالإضافة إلى ديربي كاونتي.
لندن هي المدينة الوحيدة التي مثلت بثلاثة أندية في الأدوار الإقصائية نفس الموسم، عندما تأهل آرسنال، تشيلسيوتوتنهام إلى الدور الإقصائي الأول في موسم 2010–11.
الدور نصف النهائي من موسم 2002–03 بين ميلانوإنتر ميلان كان أول مرة تقام فيه مباراتي الذهاب والإياب على نفس الملعب (سان سيرو)، حيث يتشارك الناديان نفس الملعب، تكرر الأمر مع نفس الناديان في الدور ربع النهائي من موسم 2004–05 وفي الدور النصف النهائي من موسم 2022–23.
حدث نفس الأمر ثلاث مرات في موسم 2020–21، كان السبب في المرات الثلاثة القيود المُتعلقة بالسفر بسبب جائحة كورونا 2019–20؛ المرة الأولى في دور الـ 16 بين ليفربولولايبزيغ (تم اعتبار لايبزيغ هو المُضيف في مباراة الذهاب، وليفربول المُضيف في مباراة الإياب)، حيث لًعِبَت كِلتا المًباراتين على ملعب بوشكاش أرينا في بودابست، أما المرة الثانية فقد كانت بين مانشستر سيتيوبوروسيا مونشنغلادباخ على نفس الدور (تم اعتبار بوروسيا هو المُضيف في الذهاب ومانشستر سيتي المُضيف في الإياب)، حيث لُعبتا أيضًا على نفس الملعب السابق، أما المرة الثالثة كانت في دور ربع النهائي بين تشيلسيوبورتو (تم اعتبار بورتو هو المُضيف في مباراة الذهاب، وتشيلسي المُضيف في مباراة الإياب)، حيث لًعِبَت كِلتا المًباراتين على ملعب رامون سانشيز بيزخوان في إشبيلية.
فازت تسعة أندية بجميع مبارياتها الست في دور المجموعات، وحدهما بايرن ميونخوريال مدريد من فعلوا ذلك في ثلاثة مناسبات، بالإضافة إلى أنهما الوحيدان الذان فازا باللقب بعد ذلك (موسم 2019–20 بالنسبة لبايرن ميونخ، وموسم 2023–24 بالنسبة لريال مدريد). يُعتبر بايرن ميونخ النادي الوحيد الذي فاز في جميع مباريات دور المجموعات الست في موسمين متتاليين:
أيك أثينا هو الفريق الوحيد الذي تعادل في جميع مباريات دور المجموعات في موسم 2002–03، حل ثالثًا في دور المجموعات الأول وتأهل لكأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي حاليًا).
ست هزائم
الفرق التالية خسرت جميع مبارياتها في دور المجموعات، وحده دينامو زغرب من فعل ذلك مرتين. جميع الفرق التالية خسروا بنظام الست مباريات:
كوشيتسه في موسم 1997–98، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 11– بعد إحراز هدفين واستقبال 13.
فنربخشة في موسم 2001–02، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 9– بعد إحراز 3 أهداف واستقبال 12.
سبارتاك موسكو في موسم 2002–03، يمتلكون ثاني أسوأ فارق أهداف في دور المجموعات (17–). خسروا مبارياتهم الست بإحراز هدف واحد واستقبال 18.
باير ليفركوزن في موسم 2002–03 (دور المجموعات الثاني)، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 10– بعد إحراز 5 أهداف واستقبال 15. كانت هذه هي أول مرة يخسر فيها فريق جميع مبارياته الست في دور المجموعات الثاني. كما كانت أول موسم يخسر فيه فريقين جميع مبارياتهم في دور المجموعات.
رويال أندرلخت في موسم 2004–05، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 13– بعد إحراز 4 أهداف واستقبال 17.
رابيد فيينا في موسم 2005–06 خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 12– بعد إحراز 3 أهداف واستقبال 15.
ليفسكي صوفيا في موسم 2006–07، أنهوا مشاركتهم الوحيدة في دور المجموعات بخسارة مبارياتهم الست بفارق أهداف 16– بعد إحراز 1 أهداف واستقبال 17.
دينامو كييف في موسم 2007–08، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف –15 بعد إحراز 4 أهداف واستقبال 19.
مكابي حيفا في موسم 2009–10، هو الفريق الوحيد الذي خسر جميع مبارياته في دور المجموعات دون أن يحرزوا أي هدف. خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 8– بعد الخسارة من بايرن ميونخ في أولى مباريات المجموعة بنتيجة 0–3، ثم خسروا باقي المباريات بنفس النتيجة 0–1. في مشاركتهم الأولى في موسم 2002–03، تمكنوا من إحراز 12 هدفًا. ديبورتيفو لاكورونيا في موسم 2004–05، هو الفريق الوحيد الآخر الذي لم يحرز أي هدف في دور المجموعات، لكنه حصد نقطتان من تعادلين سلبيين.
دبريتسيني في موسم 2009–10، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 14– بعد إحراز 5 أهداف واستقبال 19.
بارتيزان في موسم 2010–11، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 11– بعد إحراز 2 أهداف واستقبال 13.
جيلينا في موسم 2010–11، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 16– بعد إحراز 3 أهداف واستقبال 19. كان ذلك هو الموسم الثاني على التوالي الذي يخسر فيه فريقان جميع مبارياتهم في دور المجموعات.
دينامو زغرب في موسم 2011–12، خسروا مبارياتهم الست وحققوا رقمًا جديدًا في فارق الأهداف (19–) واستقبال أكبر عدد من الأهداف (22)، أحرزوا 3 أهداف فقط.
فياريال في موسم 2011–12، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 12– بعد إحراز هدفين واستقبال 14.
أوتسيلول غالاتسي في موسم2011–12، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 8– بعد إحراز 3 أهداف واستقبال 11. كان ذلك أول موسم تخسر فيه 3 فرق مختلفة جميع مباريات دور المجموعات، والثالث على التوالي الذي يخسر فيه فريقان على الأقل جميع مبارياتهم في دور المجموعات.
مارسيليا في موسم 2013–14، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 9– بعد إحراز 5 أهداف واستقبال 14.
ماكابي تل أبيب في موسم 2015–16، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 15– بعد إحرازه هدف واستقبال 16.
كلوب بروج في موسم 2016–17، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 12– بعد إحراز هدفين واستقبال 14.
دينامو زغرب في موسم 2016–17، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 15– بعد استقبال 15 دون تسجيل أي هدف.
بنفيكا في موسم 2017–18، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 13– بعد إحرازه هدف واستقبال 14. أصبحوا أول فريق من التصنيف الأول يخسر مبارياته الست في دور المجموعات.
أيك أثينا في موسم 2018–19، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 11– بعد إحراز هدفين واستقبال 13.
بشكتاش في موسم 2021–22، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 16– بعد إحراز 3 أهداف واستقبال 19.
رينجرز في موسم 2022–23، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 20– بعد إحراز هدفين واستقبال 22.
فيكتوريا بلزن في موسم 2022–23، خسروا مبارياتهم الست بفارق أهداف 19– بعد إحراز 5 أهداف واستقبال 24.
ثلاثة أهداف في كل مباراة
تمكن نادٍ واحد من إحراز ثلاثة أهداف على الأقل في كل مباراة من مباريات دور المجموعات في موسم واحد:
ريال مدريد هو أكثر الفرق تخطيًا لدور المجموعات على التوالي بـ 27 مرة متتالية، من موسم 1997–98 حتى موسم 2023–24. استطاعوا تحقيق اللقب تسعة مرات في هذه الفترة.
برشلونة هو النادي الوحيد الذي تخطى دور المجموعات متصدراً مجموعته بـ 13 مرة متتالية، من موسم 2007–08 حتى موسم 2019–20.
تشيلسي هو أول حامل لقب يخرج من دور المجموعات في الموسم التالي. حدث ذلك في موسم 2012–13.
موناكو هو أكثر من أحرز نقاطا بأقل أهداف ممكنة حيث سجل (4) أهداف فقط ليحصد 11 نقطة. حدث ذلك في موسم 2014–15.
فياريال تصدر المجموعة بأقل عدد من الأهداف (3) في موسم 2005–06، وذلك بعد فوزين وأربعة تعادلات.
أكبر تفاوت بين بطل ووصيف مجموعة
أكبر فارق في النقاط بين صاحبي المركز الأول والثاني في دور المجموعات كان 11 نقطة، حقق ذلك 4 أندية:
برشلونة، 18 نقطة (الأهداف 4:13) (+9) في موسم 2002–03. (الثاني لوكوموتيف موسكو 7 نقاط، الثالث كلوب بروج 5 نقاط، الرابع غالطه سراي 4 نقاط). فاز برشلونة لاحقًا بمجموعته في دور المجموعات الثاني بـ 16 نقطة لكنه خسر من يوفنتوس في الدور ربع النهائي.
عدم التأهل بأكثر نقاط
باريس سان جيرمان، 12 نقطة في موسم 1997–98 (حل ثالثًا في ترتيب أصحاب المركز الثاني الستة، يتأهل فريقان فقط)
باريس سان جيرمان خرج من المجموعة بسبب المواجهات المباشرة مع بايرن ميونخ في 1997–98 حيث حل ثانيًا (يتأهل مباشرةً فريق واحد فقط في المجموعة)، وبفارق الأهداف مع يوفنتوس في أفضل ترتيب المركز الثاني (يتأهل ناديين فقط كأفضل ثاني) في 1997–98
غلطة سراي خرج من المجموعة بسبب المواجهات المباشرة مع يوفنتوس في 1998–99 حيث حل ثانيًا (يتأهل مباشرةً فريق واحد فقط في المجموعة)
دينامو كييف خرج من المجموعة بسبب المواجهات المباشرة مع ريال مدريد في 1999–2000 بالرغم من أفضلية فارق الأهداف، استطاع ريال مدريد الفوز بالنهائي وتحقيق اللقب بعد ذلك
رينجرز خرج من المجموعة بسبب المواجهات المباشرة مع غلطة سراي في 2000–01 بالرغم من أفضلية فارق الأهداف
ليون خرج من المجموعة بسبب المواجهات المباشرة مع آرسنال في 2000–01 (دور المجموعات الثاني)، وكذلك مع أياكس في 2002–03، مع أفضلية فارق الأهداف في الحالتين
بوروسيا دورتموند خرج من المجموعة بسبب فارق الأهداف مع يوافيشتا في 2001–02, كلا الفريقان انتصرا بنتيجة 2–1 على ملعبها في المواجهات المباشرة
نابولي خرج من المجموعة لصالح ليفربول بسبب إجمالي الأهداف المسجلة في 2018–19، حيث انتهت المباراتان وجهًا لوجه بفوز 1–0 بكِلا المباراتين للفريق المضيف. حيث تغلب ليفربول في الجولة الأخيرة بالمجموعة على نابولي، وفاز باريس سان جيرمان على النجم الأحمر في المباراة الأخرى ليتصدر باريس المجموعة برصيد 11 نقطة. ومع تعادل كل من ليفربول ونابولي برصيد 9 نقاط، ولهما نتائج متطابقة في المواجهات المباشرة، وكذلك يملك كلًا منهما فارق هدفين +2، تأهل ليفربول بفضل تسجيله أهدافًا أكثر من نابولي (9 مقابل 7 لنابولي) استطاع ليفربول الفوز بالنهائي وتحقيق اللقب بعد ذلك
موسم 1995–96 كانت البطولة الأولى التي يتم فيها منح ثلاث نقاط للفريق الفائز بدلًا من نقطتين، الفرق التالية أقصيت من البطولة، لكنها كانت ستتأهل لو طُبّق النظام القديم:
باناثينايكوس حل ثالثًا في المجموعة في موسم 2004–05، لكنه كان سيعادل آيندهوفن في النقاط ويتأهل بفضل المواجهات المباشرة
فيردر بريمن حل ثالثًا في المجموعة في موسم 2008–09، لكنه كان سيعادل إنتر ميلان في النقاط ويتأهل بفضل المواجهات المباشرة
نابولي حل ثالثًا في المجموعة في موسم 2018–19، لكنه كان سيتقدم بنقطة واحدة على ليفربول
إحصائيات أخرى في دور المجموعات
بايرن ميونخ يحمل الرقم القياسي بالفوز بـ 21 مباراة افتتاحية متتالية في دور المجموعات، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 2–1 على سلتيك من موسم 2003–04 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 9–2 على أرضه أمام دينامو زغرب من موسم 2024–25.
بايرن ميونخ يحمل الرقم القياسي في الفوز بشكلٍ متتالي في دور المجموعات بـ 17 مباراة متتالية، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 2–0 على لوكوموتيف موسكو في موسم 2020–21 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 2–1 على غلطة سراي في موسم 2023–24، انتهت السلسلة بالتعادل بنتيجة 0–0 أمام كوبنهاغن في الجولة التالية.[20]
برشلونة يحمل الرقم القياسي في الفوز بشكلٍ متتالي على أرضه في دور المجموعات بـ 17 مباراة، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 4–0 على أياكس في موسم 2013–14 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 2–0 على إنتر ميلان في موسم 2018–19، انتهت السلسلة بالتعادل بنتيجة 1–1 من توتنهام في نفس الموسم.
بايرن ميونخ يحمل الرقم القياسي في الفوز بشكلٍ متتالي خارج أرضه في دور المجموعات بـ 9 مباريات متتالية، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 0–3 على برشلونة في موسم 2021–22 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 0–1 على مانشستر يونايتد في موسم 2023–24. انتهت السلسلة بالخسارة بنتيجة 1–0 من أستون فيلا في الجولة الثانية من جدول الدوري في موسم 2024–25.
بايرن ميونخ يحمل الرقم القياسي في عدم الخسارة بشكلٍ متتالي في دور المجموعات بـ 41 مباراة متتالية، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 3–0 على سلتيك في موسم 2017–18 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 9–2 على دينامو زغرب في موسم 2024–25. انتهت السلسلة بالخسارة بنتيحة 1–0 من أستون فيلا في الجولة التالية.
برشلونة يحمل الرقم القياسي في عدم الخسارة بشكلٍ متتالي على أرضه في دور المجموعات بـ 33 مباراة، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 2–0 على إنتر ميلان في موسم 2009–10 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 2–1 على دينامو كييف في موسم 2020–21، انتهت السلسلة بالخسارة بنتيجة 0–3 من يوفنتوس في نفس الموسم.
بايرن ميونخ يحمل الرقم القياسي في عدم الخسارة بشكلٍ متتالي خارج أرضه في دور المجموعات بـ 20 مباراة، ابتدأت السلسلة بالفوز بنتيجة 1–2 على سلتيك في موسم 2017–18 واستمرت حتى الفوز بنتيجة 0–1 على مانشستر يونايتد في موسم 2023–24. انتهت السلسلة بالخسارة بنتيجة 1–0 من أستون فيلا في الجولة الثانية من جدول الدوري في موسم 2024–25.
حتى موسم 2023–24 عندما كان نظام المجموعات يُلعب من ستة مباريات، باناثينايكوس هو الفريق الوحيد الذي لعب 7 مباريات في دور المجموعات في موسم واحد (بدلًا من الست مباريات المعتادة)، بعد الخسارة أمام دينامو كييف بنتيجة 0–1 في أول جولة من دور المجموعات من موسم 1995–96، تم استبعاد الفريق الأوكراني وإلغاء النتيجة من قِبل اليويفا بسبب محاولة رشوة حكم المباراة الإسباني أنتونيو خيسوس لوبيز نييتو، واستبدالهم بمنافسهم في الدور التمهيدي ألبورغ، لتُعاد المباراة مع الفريق اليوناني مرةً أخرى وتُستَكمَل بقية الجولات.
يملك ريال مدريد الرقم القياسي في عدد مرات تجاوز الأدوار الإقصائية في تاريخ البطولة، حيث اجتاز المراحل الإقصائية (117 مرة) مُنذ أول تأهل له أمام سيرفيت في الدور الأول من موسم 1955–56 وحتى آخر فوز له أمام بوروسيا دورتموند في نهائي موسم 2023–24.
بدأت مسيرة ريال مدريد في مباراة العودة في الدور نصف النهائي من موسم 2010–11 والتي انتهت بالتعادل بنتيجة 1–1 أمام برشلونة، مرورًا بـ 12 مباراة في كلًا من موسمي 2011–12و2012–13 (تشمل مباريات دور المجموعات الست ومُباراتي دور الـ 16، ومباراتي ربع النهائي، ومباراتي نصف النهائي)، واستمر ذلك 9 مباريات في موسم 2013–14 (6 مباريات في دور المجموعات، مباراتي دور الـ 16، مباراة الذهاب في الدور ربع النهائي) حتى خسر ريال مدريد في مباراة العودة من الدور ربع النهائي أمام بوروسيا دورتموند بنتيجة 2–0 خارج ملعبه في 8 أبريل 2014.
وبدأت مسيرة باريس سان جيرمان بالتعادل مع أرسنال 1–1 في دور المجموعات من موسم 2016–17، واستمر هذا الرقم في الموسم نفسه في دور الـ 16 ذهابًا وإيابًا، ثم استمر في جميع المباريات التي خاضها في موسمي 2017–18و2018–19 (تشمل مباريات دور المجموعات الست ومُباراتي دور الـ 16 ذهابًا وإيابًا)، واستمر الرقم في موسم 2019–20 لعشر مباريات (تشمل مباريات دور المجموعات الست ومُباراتي دور الـ 16، ومباراة ربع النهائي، ومباراة نصف النهائي)، توقفت السلسلة بعد الخسارة في النهائي أمام بايرن ميونخ بنتيجة 1–0 في 23 أغسطس 2020.[21]
فوز متتالي
بايرن ميونخ (2019–20و2020–21) يمتلك أكبر عدد من الانتصارات المتتالية (15). بدأ مسيرته بالفوز 3–0 أمام النجم الأحمر في 19 سبتمبر 2019 في أولى مباريات دور المجموعات بعد أن كان قد خسر أمام ليفربول في الموسم الذي سبقه في دور الـ 16، استمر في الفوز في المُباريات الخمس المُتبقية في دور المجموعات، ثم تلاه فوز في مُباراتي الذهاب والإياب من دور الـ 16، ثم مباراة ربع النهائي، ثم مباراة نصف النهائي،[note 1] ثم فوز في النهائي أمام باريس سان جيرمان،[22] ثم فوز في أول 4 جولات من دور المجموعات في موسم 2020–21، حتى انتهت السلسلة بعد التعادل مع أتلتيكو مدريد بنتيجة 1–1 في الجولة الخامسة.
بايرن ميونخ هو النادي الأول والوحيد الذي استطاع الفوز في جميع مُبارياته في موسم واحد من البطولة حتى نال اللقب، فعل ذلك في موسم 2019–20 عندما فاز في 11 مباراة من أصل 11.[23]
فوز متتالي في الديار
بايرن ميونخ هو صاحب أكبر عدد من الفوز المتتالي على ملعبه (21). بدأت السلسلة بالفوز على سانت إتيان 2–0 في 17 سبتمبر 1969 وانتهت بالتعادل 1–1 أمام ليفربول في 22 أبريل 1981. في عصر دوري أبطال أوروبا أيضًا بايرن ميونخ هو صاحب أكبر عدد من الفوز المتتالي على ملعبه (16). بدأت السلسلة بالفوز على مانشستر سيتي 1–0 في 17 سبتمبر 2014 وانتهت بالخسارة أمام ريال مدريد بنتيجة 1–2 في 12 أبريل 2017.
بدأ أياكس ذلك بالفوز على ريال مدريد 2–0 في ملعب سانتياغو بيرنابيو في الجولة الأخيرة من دور المجموعات في موسم 1995–96 ثم فوز على بوروسيا دورتموند بنتيجة 2–0 في دور ربع النهائي، ثم فوز على باناثينايكوس بنتيجة 3–0 في نصف النهائي، ثم أكمل سلسلته في موسم 1996–97 بثلاثة انتصارات مُتتالية في دور المجموعات بنفس النتيجة 1–0 أمام كُلاً من أوكسيروغراسهوبر زيوريخورينجرز على التوالي، واختتمها أمام أتلتيكو مدريد في دور ربع النهائي بنتيجة 3–2 يوم 19 مارس 1997، قبل أن يخسر أمام يوفنتوس بنتيجة 4–1 في نصف النهائي.
مانشستر سيتي هو صاحب أكبر عدد من المباريات المتتالية دون خسارة (26). بدأت السلسلة بالفوز خارج ملعبه على إشبيلية بنتيجة 4–0 في أولى مباريات دور المجموعات في موسم 2022–23 وانتهت بالخسارة من سبورتينغ لشبونة بنتيجة 4–1 في الجولة الرابعة من مجموعة الدوري في موسم 2024–25.
عدم خسارة متتالية في الديار
بايرن ميونخ هو صاحب أكبر عدد من المباريات بدون خسارة في ملعبه (43). بدأ ذلك بالفوز أمام سانت إتيان بنتيجة 2–0 في موسم 1969–70 في مباراة الذهاب من الدور الأول وانتهت بالخسارة أمام النجم الأحمر في ذهاب نصف النهائي من موسم 1990–91. أما في عصر دوري أبطال أوروبابرشلونة هو صاحب أكبر عدد من المباريات بدون خسارة في ملعبه (38). بدأ ذلك بالفوز أمام أياكس بنتيجة 4–0 في موسم 2013–14 في الجولة الأولى من دور المجموعات، وانتهت بالخسارة أمام يوفنتوس بنتيجة 3–0 في الجولة الأخيرة من دور المجموعات من موسم 2020–21.
أيك أثينا هو صاحب أكبر عدد من المباريات المتتالية التي انتهت بنتيجة التعادل (7). بدأت السلسلة من 17 سبتمبر 2002 حتى 17 سبتمبر 2003.[25]
خسارة متتالية
جونيس إيتش هو صاحب أكبر عدد من المباريات المتتالية التي انتهت بنتيجة الخسارة (16). بدأت السلسلة بالخسارة بنتيجة 0–2 من ليفربول في الدور الأول في 13 أكتوبر 1973، واستمرت حتى الخسارة بنتيجة 1–4 من آرهوس في الدور الأول في 16 سبتمبر 1987. انتهت السلسلة بالفوز في المباراة التالية أمام نفس الفريق بنتيجة 1–0 في 30 سبتمبر 1987.[26] في عهد دوري أبطال أوروبا، مارسيليا هو صاحب أكبر عدد من المباريات المتتالية التي انتهت بنتيجة الخسارة (13). بدأت السلسلة بالخسارة من إنتر ميلان بنتيجة 1–2 في 13 مارس 2012 واستمرت حتى الخسارة من بورتو بنتيجة 1–3 في 25 نوفمبر 2020، انتهت السلسلة بعد الفوز على أولمبياكوس بنتيجة 2–1 في 1 ديسمبر 2020.
عدم فوز متتالي
ستيوا بوخارست هو صاحب أكبر عدد من المباريات المتتالية دون فوز (23) بدأت السلسلة من 26 سبتمبر 2006 وما زالت السلسلة مستمرة حتى آخر مباراة لهم في المسابقة في 11 ديسمبر 2013.[25] لا تشمل هذه السلسلة الفوز في المباريات التي لُعبت في الأدوار التمهيدية خلال تلك الفترة.
كريستيانو رونالدو (115)، هو أكثر لاعب حقق الفوز في المباريات في تاريخ دوري أبطال أوروبا. اللاعبان الأخران اللذان تجاوزا 100 فوزًا هما توماس مولر (108) وإيكر كاسياس (101).[27]
روبرت ليفاندوفسكي (22)، هو أكثر لاعب حقق الفوز في المباريات بشكلٍ مُتتالي في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حقق ذلك مع بايرن ميونخ في مواسم 2019–20، 2020–21و2021–22. بدأت السلسلة بالفوز أمام النجم الأحمر بنتيجة 3–0 في الجولة الأولى من دور المجموعات من موسم 2019–20، واستمرت بالفوز في جميع المباريات الأربع المُتبقية في المجموعة (لم يُشارك في فوز فريقه أمام توتنهام في الجولة السادسة)، ثم الفوز في جميع مباريات الخروج المغلوب الخمسة (مباراتين في دور الـ 16، ومباراة ربع نهائي، ومباراة نصف نهائي، ومباراة نهائي)، استمر ليفاندوفسكي في الفوز في جميع المباريات الأربعة في دور المجموعات من الموسم التالي (لم يُشارك في تعادل فريقه أمام أتلتيكو مدريد في الجولة الخامسة وفوز فريقه أمام لوكوموتيف موسكو في الجولة السادسة)، ثم فوز في مباراتي الذهاب والإياب أمام لاتسيو في دور الـ 16، وبسبب الإصابة، لم يُشارك في مباراتي ربع النهائي أمام باريس سان جيرمان، استمرت السلسلة في الموسم التالي بفوزه في جميع المباريات الست من دور المجموعات حتى توقفت السلسلة في التعادل أمام ريد بل سالزبورغ بنتيجة 1–1 في ذهاب دور الـ 16 من نفس الموسم.
فوز ببطولات أخرى
استطاع 11 لاعباً من الفوز في دوري أبطال أوروبا وكأس العالم في نفس العام:
أكبر لاعب يفوز بالبطولة هو ألساندرو كوستاكورتا. كان عمره 41 عامًا و29 يومًا عندما فاز ميلان على ليفربول يوم 23 مايو في 2007. بالرغم من أنه لم يُشارك سوى في ثلاثة مباريات في تلك البطولة ولم يشارك في النهائي.
أصغر لاعب يفوز بالبطولة هو غاري ميلز، كان عمره 17 عاماً و201 يومًا عندما فاز نوتينغهام فورست على مالمو في 30 مايو 1979. بالرغم من أنه لم يُشارك سوى في مباراة وحيدة في تلك البطولة ولم يشارك في النهائي.
أكبر لاعب يفوز بالبطولة وشارك في النهائي هو باولو مالديني، كان عمره 38 عاماً و331 يومًا عندما فاز ميلان على ليفربول يوم 23 مايو في 2007.
أصغر لاعب يفوز بالبطولة وشارك في النهائي هو أنتونيو سيمويس، كان عمره 18 عاماً و139 يومًا عندما فاز بنفيكا على ريال مدريد في 2 مايو 1962.
أكبر لاعب يلعب في النهائي وحل وصيفًا هو دينو زوف، كان عمره 41 عامًا و86 يومًا عندما خسر يوفنتوس أمام هامبورغ في 25 مايو 1983.
أصغر لاعب يلعب في النهائي وحل وصيفًا هو كيكي موسامبا، كان عمره 18 عامًا و307 يومًا عندما خسر أياكس أمام يوفنتوس في 22 مايو 1996.
صلة القرابة
استطاعت أربعة ثنائيات من أب وإبن من الفوز بالبطولة، جميعهم مع نفس النادي:
أصغر لاعب يلعب في البطولة كأساسي هو الأمين جمال لاعب برشلونة كان عمره 16 عامًا و83 يومًا عندما لعب أمام بورتو في 4 أكتوبر 2023.[32]
أصغر لاعب يلعب في الأدوار الإقصائية في عصر دوري أبطال أوروبا هو الأمين جمال لاعب برشلونة، كان عمره 16 عامًا و223 يومًا عندما لعب أمام نابولي في دور الـ 16 في 21 فبراير 2024.[33]
أصغر لاعب يلعب في الأدوار الإقصائية في ظهوره الأول في عصر دوري أبطال أوروبا هو باو كوبارسي لاعب برشلونة، كان عمره 17 عام و50 يومًا عندما لعب أمام نابولي في دور الـ 16 في 12 مارس 2024.[34]
أكبر لاعب يلعب في الأدوار الإقصائية في عصر دوري أبطال أوروبا هو مارك شوارزر لاعب تشيلسي، كان عمره 41 عامًا و206 يومًا عندما لعب أمام أتلتيكو مدريد في نصف النهائي في 30 أبريل 2014.
إحصائيات أخرى
في 22 فبراير 2006، شارك راؤول غونزاليس في مباراته رقم 100 جميعها مع ريال مدريد، وهو أول لاعب في تاريخ دوري الأبطال يصل إلى هذا الرقم.
لعب إيكر كاسياس 20 موسم متتالي في دوري أبطال أوروبا من 1999–2000 إلى 2018–19، حيث لعب مع ريال مدريدوبورتو.[35] في 11 ديسمبر 2018، فاز كاسياس مع بورتو 3–2 خارج أرضه على غلطة سراي، ليكون كاسياس أول لاعب يصل إلى مرحلة خروج المغلوب 19 مرة في تاريخ دوري أبطال أوروبا.[36]
إيكر كاسياس هو أكثر اللاعبين مشاركةً في تاريخ دوري أبطال أوروبا بعدد الدقائق، لعب 16،267 دقيقة.
توماس مولر (مع بايرن ميونخ) هو أكثر لاعب مشاركةً في تاريخ دوري أبطال أوروبا مع فريق واحد برصيد 157 مباراة.
خوسيه أغواسوروي أغواس هما الأب والابن الوحيدان اللذان فازا بجائزة هداف البطولة. فاز جوزيه بها في موسم 1960–61 وتبعه روي في موسم 1987–88. فاز كلاهما بالجائزة كلاعبين في بنفيكا.
أسرع هاتريك في دوري الأبطال أحرزه محمد صلاح في 6 دقائق و12 ثانية فقط مع ليفربول أمام رينجرز في موسم 2022–23. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر أسرع هاتريك للاعب بديل في تاريخ دوري الأبطال.
مع احتساب الأدوار التمهيدية، لي كاسيارو لاعب لينكولن ريد إيمبس هو أكبر لاعب (40 عام، 286 يوم) يسجل في كأس أوروبا ودوري الأبطال، سجل الهدف أمام شكوبي في الدور التمهيدي الأول في 12 يوليو 2022. بينما ويلي أولسن لاعب فريدريكستاد (39 عام، 219 يوم) هو أكبر لاعب يسجل هدف في الأدوار التمهيدية في عصر كأس أوروبا، سجل في ذهاب الدور التمهيدي أمام أياكس في 31 أغسطس 1960.
جوناس أوليفيرا سجل أسرع هدف في تاريخ البطولة في دور المجموعات مع فالنسيا أمام بايرن ليفركوزن (10.96 ثوان) في الجولة الرابعة من دور المجوعات في موسم 2011–12 يوم 1 مارس 2011.
فيديريكو كييزا سجل أسرع هدف في الشوط الثاني في تاريخ البطولة مع يوفنتوس أمام تشيلسي (10 ثوان) في الجولة الثانية من دور المجموعات في موسم 2021–22 يوم 29 سبتمبر 2021.
سجل يفهين كونوبليانكا أسرع هدف للاعب في ظهوره الأول في تاريخ بطولة دوري أبطال أوروبا، سجل بعد 19 ثانية من دخوله الملعب مع إشبيلية ضد بوروسيا مونشنغلادباخ في 15 سبتمبر 2015، بينما سجل دوشان فلاهوفيتش أسرع هدف للاعب شارك كأساسي في ظهوره الأول، سجل الهدف بعد 33 ثانية من بداية المباراة مع يوفنتوس ضد فياريال في 22 فبراير 2022.[47]
كريستيانو رونالدو هو أكثر اللاعبين تسجيلًا في البطولة على الإطلاق (140 هدفاً) (73 دور المجموعات، 25 دور ثمن النهائي، 25 دور ربع النهائي، 13 دور نصف النهائي، 4 في النهائي) (95 بالقدم اليُمنى، 20 بالقدم اليُسرى، 25 بالرأس).
آرلينغ هالاند هو اللاعب صاحب أكثر معدل تسجيل للأهداف في المباراة للاعبين الذين شاركوا في 20 مباراة على الأقل في تاريخ البطولة (1.02)، سجل 47 هدفًا في 46 مباراة.[48]
كريستيانو رونالدو هو أكثر اللاعبين تسجيلًا في مجموع الأدوار الإقصائية (67 هدفًا).
فيرينتس بوشكاشوألفريدو دي ستيفانو هما أكثر اللاعبين تسجيلًا في المباريات النهائية (7 أهداف). أحرز بوشكاش أربعة أهداف في نهائي 1960 وثلاثة أهداف في نهائي 1962، بينما أحرز دي ستيفانو سبعة أهداف في خمس نهائيات مختلفة. جميع الأهداف لكِلا اللاعبين كانت لصالح ريال مدريد.
كريستيانو رونالدو هو أكثر اللاعبين تسجيلًا في دور نصف النهائي (13 هدفًا).
كريستيانو رونالدو هو أكثر اللاعبين تسجيلًا في دور ربع النهائي (25 هدفًا).
ليونيل ميسي هو أكثر اللاعبين تسجيلاً في دور الـ 16 (29 هدفًا).
ليونيل ميسي هو أكثر اللاعبين تسجيلاً في دور المجموعات (80 هدفًا).
كريستيانو رونالدو هو أول لاعب يصل إلى الهدف رقم 100 في تاريخ المسابقة في 18 أبريل 2017، في 18 فبراير 2018، أصبح أول لاعب يسجل 100 هدف لنادي واحد (ريال مدريد).
كريستيانو رونالدو هو أكثر لاعب سجل في دور المجموعات خلال موسم واحد برصيد 11 هدفًا وكان ذلك في موسم 2015–16.
فيرينتس بوشكاش هو أكثر لاعب سجل في الأدوار الإقصائية في موسم واحد بتاريخ البطولة (دور الـ 16 وما بعده)، برصيد 12 هدفًا في موسم 1959–60.
تمكن لاعبان من تسجيل 10 أهداف في الأدوار الإقصائية (دور الـ 16 وما بعده) في موسم واحد في عصر دوري أبطال أوروبا':
ليونيل ميسي هو أكثر لاعب يسجل في ملعبه (78 هدفًا).
كريستيانو رونالدو هو أكثر لاعب يسجل خارج ملعبه (63 هدفاً) (لا يشمل ذلك الملاعب المحايدة).
كريستيانو رونالدو هو أكثر لاعب يسجل ثنائية وأكثر في مباراة واحدة، برصيد 38 مباراة.
ألفريدو دي ستيفانو هو أكثر اللاعبين تسجيلًا في مباريات نهائية مختلفة (5 نهائيات)، هدف في كل نهائي من نهائي 1956 وحتى نهائي 1959 وثلاثة أهداف في نهائي 1960
كريستيانو رونالدو هو أكثر اللاعبين تسجيلًا في مباريات نهائية مختلفة في عصر دوري أبطال أوروبا (3 مباريات)، سجل في نهائي 2008، 2014و2017.
ثلاثة لاعبين فقط استطاعوا التسجيل في النهائي مع ناديين مختلفين:
هانس يورغ بوت سجل ثلاث مرات مع ثلاثة أندية مختلفة، جميعهم من ركلات جزاء، وجميعهم أمام يوفنتوس:
لصالح هامبورغ، تعادل 4–4، يوم الأربعاء 13 سبتمبر 2000 في دور المجموعات
لصالح باير ليفركوزن، فوز 3–1، يوم الثلاثاء 12 مارس 2002 في دور المجموعات الثاني
هدف التعادل لصالح بايرن ميونخ يوم الثلاثاء 8 ديسمبر 2009 في دور المجموعات، احتاج البايرن للفوز في تلك المباراة للتأهل للدور التالي وتحقق ذلك بالفعل وانتهت المباراة بالفوز 4–1.
سجل بولاط هدف التعادل في الدقيقة الأخيرة (90+5) لناديه ستاندارد لييج أمام ألكمار يوم 9 ديسمبر 2009، ليضمن المركز الثالث في المجموعة ليتأهل فريقه للدوري الأوروبي.
سجل بروفيديل هدف التعادل في الدقيقة الأخيرة (90+5) لناديه لاتسيو أمام أتلتيكو مدريد يوم 19 سبتمبر 2023، في الجولة الافتتاحية من دور المجموعات.
كريستيانو رونالدو هو اللاعب الوحيد الذي استطاع التسجيل في 11 مباراة متتالية في دوري أبطال أوروبا، سجل لصالح ريال مدريد في يوم 3 يونيو 2017 في نهائي 2017 أمام يوفنتوس واستمرت السلسلة حتى يوم 11 أبريل 2018 في إياب ربع النهائي من موسم 2017–18 أمام يوفنتوس أيضًا.
كريستيانو رونالدو هو اللاعب الوحيد الذي استطاع التسجيل في 12 مباراة متتالية خارج أرضه في دوري أبطال أوروبا، سجل لصالح ريال مدريد في يوم 5 مارس 2013 في إياب دور الـ 16 من موسم 2012–13 أمام مانشستر يونايتد واستمرت السلسلة حتى 18 فبراير 2015 في ذهاب دور الـ 16 من موسم 2014–15 أمام شالكه.
استطاع 3 لاعبين من التسجيل في 7 مباريات متتالية داخل الأرض:
كريستيانو رونالدو (13 هدف): بدأ من إياب ربع النهائي من موسم 2016–17 ثم ذهاب نصف النهائي من نفس الموسم، وأول خمسة مباريات من موسم 2017–18.
روبرت ليفاندوفسكي (10 أهداف): بدأ من إياب دور الـ 16 من موسم 2014–15 ثم مباراتي إياب ربع النهائي ونصف النهائي من نفس الموسم، وأول أربعة مباريات من موسم 2015–16.
تييري هنري (9 أهداف): بدأ من دور المجموعات الثاني من موسم 2000–01 ثم ذهاب ربع النهائي من نفس الموسم، وأول خمسة مباريات من موسم 2001–02.
استطاع لاعب واحد من التسجيل في أول سبعة مشاركات متتالية له في البطولة:
كريستيانو رونالدو هو أكثر لاعب يسجل ضد نادي واحد في دوري أبطال أوروبا، سجل ضد يوفنتوس 10 أهداف (ثلاثة أهداف في 2013، هدفان في 2015، هدفان في 2017، ثلاثة أهداف في 2018).
ليونيل ميسي هو أكثر لاعب يسجل ضد أندية مختلفة في دوري أبطال أوروبا، ضد 40 نادي.
ليونيل ميسي أكثر اللاعبين تسجيلًا للأهداف في تاريخ دوري أبطال أوروبا مع فريق واحد برصيد 120 هدف مع نادي برشلونة.[49]
ماركو أسينسيو يحمل الرقم القياسي كأكثر لاعب بديل يسجل أهداف في تاريخ البطولة، سجل تسعة أهداف.
استطاع أربعة لاعبين من التسجيل ضد نادي واحد مع ثلاثة أندية مختلفة :
سجل ماركو أرناوتوفيتش هدفًا مع فيردر بريمن في 7 ديسمبر 2010. بعد 12 عامًا و357 يومًا، سجل هدفه التالي مع إنتر ميلان في 29 نوفمبر 2023. تعتبر هذه المدة أطول فترة للاعب يسجل بين هدفين متتاليين في تاريخ البطولة.
ثلاثة لاعبين من نفس النادي استطاعوا تسجيل 10 أهداف في نفس الموسم:
ملاحظات: قد تختلف معايير صناعة الأهداف بحسب المصدر، الجدول التالي يتبع معايير أوبتا في صناعة الأهداف،[51] حيث لا يتم احتساب صناعة الهدف للكرات المنحرفة أو المرتدة من لاعبي الخصم والتي أثرت على مسار الكرة ووصولها إلى متلقيها (مُسجل الهدف) بشكلٍ واضح، ولا يتم احتساب صناعة الهدف لركلات الجزاء أو الأهداف المباشرة من ركلات الزاوية أو الركلات الحرة أو الأهداف العكسية. ومع ذلك، وفقًا للاتحاد الأوروبي المُنَظّم الرسمي، كريستيانو رونالدو هو متصدر الترتيب، حيث لا يتبع الاتحاد الأوروبي المعايير السابقة. علاوةً على أن إحصائيات الاتحاد الأوروبي بدأت عام 2003 على عكس سجلات أوبتا التي بدأت مُنذ بداية النسخة الجديدة عام 1992، وهو ما شكّلَ تباينًا وفارقًا واضحًا في سُلم الترتيب. لا يتضمن الجدول أدناه الأهداف المسجلة في مرحلة التصفيات. اللاعبون «بالخط الغليظ» ما زالوا يلعبون في أوروبا. اللاعبون «بالخط المائل» ما زالوا يلعبون خارج أوروبا. الجدول التالي يضم عدد صناعة الاهداف اعتبارًا من موسم 1992–93
جواو ماريو هو أكثر لاعب قام بتسجيل ضربات جزاء في موسم واحد في تاريخ البطولة، سجل خمسة ضربات جزاء مع بنفيكا في موسم 2022–23.
هاري كين هو أكثر لاعب قام بتسجيل ضربات جزاء في مباراة واحدة في تاريخ البطولة، سجل ثلاثة ضربات جزاء مع بايرن ميونخ ضد دينامو زغرب في الجولة الأولى من مرحلة الدوري في موسم 2024–25 في 17 سبتمبر 2024.[58][59]
تيري هنريوليونيل ميسي هما أكثر من أهدرا ضربات الجزاء في تاريخ البطولة (5 ضربات جزاء).
أندريه بياتوفوجو هارت هما أكثر من تصدى لضربات الجزاء في تاريخ البطولة، بـ 5 ضربات جزاء لكلٍ منهما.
أسرع ضربة جزاء تم احتسابها في تاريخ البطولة كانت من نصيب ليفربول ضد توتنهام في نهائي 2019 في 1 يونيو 2019 بعد 23 ثانية من صافرة البداية، سُجلت بعد ذلك عن طريق محمد صلاح.[62]
أسرع ضربة جزاء تم تسجيلها في تاريخ البطولة كانت من قِبل يوهان ميكو مع فيردر بريمن ضد باناثينايكوس في 7 ديسمبر 2005، سجلها بعد دقيقة و45 ثانية من بداية المباراة، ثانيتان فقط أسرع من ضربة جزاء محمد صلاح.[63]
الركلات الترجيحية
* الإحصائيات التالية لا تشمل ضربات الجزاء في الوقت الأصلي أو الإضافي.
أنطوان غريزمان هو اللاعب الوحيد الذي سجل ثلاث ضربات في الركلات الترجيحية (من أصل ثلاثة)، سجل ركلة في دور الـ 16 في موسم 2014–15 وركلتين في دور الـ 16 وركلة في النهائي في موسم 2015–16، جميعها مع أتلتيكو مدريد.
هيلموت دوكادام مع ستيوا بوخارست تصدى لجميع ركلات الترجيح الأربع في نهائي 1986 ضد برشلونة، وساهم في فوز فريقه بنتيجة 2–0 في الركلات الترجيحية. لقبته الجماهير لاحقًا باسم بطل إشبيلية نسبةً إلى المدينة الذي استضافت النهائي.
مانويل نوير هو حارس المرمى صاحب أكبر عدد من المباريات بشباك نظيفة، برصيد 60 مباراة (62 مع احتساب مباراتين في الأدوار التمهيدية): 7 مع شالكه و53 مع بايرن ميونخ
ينز ليمان هو حارس المرمى صاحب أكبر عدد من المباريات المتتالية بشباك نظيفة كاملة (8) مع آرسنال في موسمي 2004–05و2005–06.[66] أما على مستوى الدقائق، فهو صاحب أعلى عدد دقائق متواصلة من غير استقبال أهداف، إجمالًا استمر ذلك 853 دقيقة، مُقسمةً على ثلاثة مواسم:
115 دقيقة (مباراة كاملة و25 دقيقة من مباراة واحدة) في موسم 2004–05
647 دقيقة (سبعة مباريات كاملة و17 دقيقة قبل طرده في النهائي) في موسم 2005–06
91 دقيقة (استقبل الهدف الأول في الدقيقة 91 في أول مباراة) في موسم 2006–07
حارسان استطاعا الحفاظ على نظافة الشباك ثلاثة مرات في النهائي:
دميترو رزنيك هو حارس المرمى صاحب أكثر تصديات في مباراة واحدة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، تصدى لـ 15 تسديدة مع شاختار دونيتسك أمام آيندهوفن في مجموعة الدوري من موسم 2024–25.
أربعة حراس استطاعوا تحقيق اللقب مع ناديين مختلفين:
خوان ألونسو هو حارس المرمى الأكثر تحقيقًا للبطولة بواقع 5 مرات (1956، 1957، 1958، 1959و1960) جميعها مع ريال مدريد، شارك كأساسي في ثلاثة نهائيات، وشارك كلاعب بديل غير مستخدم في نهائيين.
سبعة حراس حققوا اللقب 3 مرات (6 منهم بدأوا كأساسيين و1 لم يُشارك كأساسي):
إيغور أكينفيف هو صاحب أكثر عدد من المباريات المتتالية بدون شباك نظيفة، بـ 43 مباراة متتالية مع سيسكا موسكو، السلسلة بدأت في 21 نوفمبر 2006 واستمرت حتى 31 أكتوبر 2017.
انضباط
طرد 3 لاعبين فقط في تاريخ المباريات النهائية في البطولة:
سيرجيو راموس هو اللاعب الأكثر حصولًا على البطاقات الصفراء في دوري الأبطال 43+1 بطاقة (بطاقة صفراء ثانية تحوّلت إلى حمراء) بالإضافة إلى 3 بطاقات حمراء مباشرة.[70]
شارة القيادة
الجدول التالي يُظهر القادة الذين فازوا باللقب منذ نشأة البطولة:
بيب غوارديولا هو أصغر مدرب يُحرز هذه البطولة في نسخة دوري أبطال أوروبا، إذ ظفر بها مع برشلونة في موسم 2008–09 وهو في عمر 38 عام و129 يوم.
رايموند غويثالس هو أكبر مدرب يُحرز هذه البطولة على الإطلاق، إذ ظفر بها مع مارسيليا في موسم 1992–93 وهو في عمر 71 عام و 232 يوم.
بوب هويختون هو أصغر مدرب (27 عامًا و322 يومًا) يشارك ويفوز في مباراة في تاريخ البطولة، فعل ذلك مع مالمو أمام ماغديبورغ في الدور الأول من موسم 1975–76.
يوليان ناغلسمان هو أصغر مدرب (31 عامًا و 58 يومًا) يشارك في مباراة في نسخة دوري أبطال أوروبا، فعل ذلك مع هوفنهايم أمام شاختار دونيتسك في دور المجموعات من موسم 2018–19.[128] وهو أصغر مدرب (32 عامًا، 56 يومًا) يفوز في مباراة في نسخة دوري أبطال أوروبا، فعل ذلك مع لايبزيغ أمام بنفيكا في دور المجموعات من موسم 2019–20، ويعتبر أصغر مدرب يفوز في الأدوار الإقصائية في عصر دوري أبطال أوروبا عندما فاز على توتنهام في دور الـ 16 من نفس الموسم.
ميرتشا لوتشيسكو هو أكبر مدرب (76 عامًا، 133 يومًا) يشارك في مباراة في تاريخ البطولة، فعل ذلك مع دينامو كييف أمام بنفيكا في دور المجموعات من موسم 2021–22، وهو أكبر مدرب (75 عامًا، 132 يومًا) يفوز في مباراة دوري أبطال أوروبا، فعل ذلك مع دينامو كييف أيضًا أمام فيرينتسفاروشي في دور المجموعات من موسم 2020–21.
بدأ يوب هاينكس بالفوز في 2 أبريل 2013 أمام يوفنتوس في ذهاب دور ربع النهائي من موسم 2012–13، ثم فاز في مباراة الإياب، ثم انتصر في مُباراتي نصف النهائي أمام برشلونة ثم انتصر في النهائي أمام بوروسيا دورتموند، ثم أكمل سلسلته بفوزه في الجولات الأربع الأخيرة من دور المجموعات في موسم 2017–18 بعد أن خلف كارلو أنشيلوتي الذي لعب أول جولتين، ثم انتصر ذهابًا وإيابًا أمام بشكتاش في دور الـ 16 من نفس الموسم، ثم فاز في ذهاب ربع النهائي أمام إشبيلية بنتيجة 2–1 في 3 أبريل 2018، قبل أن تتوقف السلسلة في مباراة الإياب بعد التعادل سلباً.
بدأت سلسلة فليك بالفوز في 6 نوفمبر 2019 بنتيجة 2–0 أمام أولمبياكوس في الجولة الرابعة من دور المجموعات من موسم 2019–20 بعد أن خلف نيكو كوفاتش الذي لعب الجولات الثلاث الأولى، ثم انتصر في الجولتين الأخيرتين، ثم فوز ذهابًا وإيابًا أمام تشيلسي في دور الـ 16، ثم فوز أمام برشلونة في ربع النهائي، ثم فوز أمام ليون في نصف النهائي، ثم فوز أمام باريس سان جيرمان في النهائي، ثم فوز في المباريات الأربع الأولى من دور المجموعات من موسم 2020–21، قبل أن تنتهي السلسلة بالتعادل بنتيجة 1–1 أمام أتلتيكو مدريد في 1 ديسمبر 2020 في الجولة الخامسة.
بدأت سلسلة فان خال بالفوز في 8 ديسمبر 1999 مع برشلونة بنتيجة 5–0 أمام سبارتا براغ في الجولة الثانية من دور المجموعات من موسم 1999–2000، ثم انتصر في المباريات الأربعة المتبقية من نفس الموسم، ثم انتصر في ثمانية مباريات في دور المجموعات الأول والثاني من موسم 2002–03، ثم أكمل سلسلته بالفوز مع بايرن ميونخ بنتيجة 3–0 أمام مكابي حيفا في الجولة الأولى من دور المجموعات في موسم 2009–10.
بدأت سلسلة ناغلسمان بالفوز في 2 ديسمبر 2020 مع لايبزيغ بالفوز بنتيجة 4–3 أمام إسطنبول باشاكشهير في الجولة الخامسة في دور المجموعات من موسم 2020–21، ثم انتصر في الجولة الأخيرة من نفس الموسم، ثم أكمل سلسلته بالفوز في 12 مباراة كاملة مع بايرن ميونخ في موسمي 2021–22و2022–23.
زين الدين زيدان يحمل الرقم القياسي في عدد مرات تجاوز مراحل الأدوار الإقصائية على التوالي، حيث تجاوز مع ريال مدريد 12 مرحلة إقصائية متتالية، بدأ ذلك بالفوز بنتيجة 4–0 بمجموع المباراتين أمام روما في دور الـ 16 من موسم 2015–16، واستمر بالفوز بجميع المراحل حتى نهائي 2018، شهدت سلسلته تحقيق ثلاثة ألقاب دوري أبطال أوروبا. توقفت سلسلته أمام مانشستر سيتي في دور الـ 16 من موسم 2019–20 حيث خسر بنتيجة 4–2 بمجموع المباراتين.
ستيفاني فرابارت هي أول امرأة تدير مباراة في تاريخ البطولة، حققت هذا الإنجاز عندما أدارت مباراة بين يوفنتوسودينامو كييف في 2 ديسمبر 2020 في الجولة الخامسة من دور المجموعات من موسم 2020–21.[134]
أكثر مباراة شهدت حضور جماهيري في تاريخ البطولة كانت بين سلتيكوليدز يونايتد في إياب نصف النهائي من موسم 1969–70 على ملعب هامبدن بارك، بواقع حضور (135,805) مشجع.[138]
أكثر مباراة شهدت حضور جماهيري في عهد دوري أبطال أوروبا كانت بين برشلونةوباريس سان جيرمان في ذهاب ربع النهائي من موسم 1994–95 على ملعب الكامب نو، بواقع حضور (115,500) مشجع.
يُعتبر نهائي 1999 المُقام في الكامب نو في برشلونة بين مانشستر يونايتدوبايرن ميونخ هو النهائي صاحب الأكثر حضور جماهيري في عهد دوري أبطال أوروبا، بواقع حضور (90,245) مشجع، فاز مانشستر يونايتد بتلك المباراة بنتيجة 2–1.
^كان النظام في بطولة كأس العالم 1950 عبارة عن دور المجموعات ولم يكن أدوار إقصائية بعكس النُسخ، لذا اعتُبرت المباراة الأخيرة الحاسمة بين البرازيل والأوروغواي بمثابة نهائي للبطولة.
^مع احتساب الأدوار التمهيدية، فإن كانيزاريس يحمل الرقم القياسي في الحفاظ على نظافة الشباك في عشرة مباريات في موسم واحد، بالإضافة إلى التسعة مباريات، فقد حقق شباك نظيفة ضد تيرول إنسبروك في ذهاب الدور التمهيدي الثالث خارج أرضه.
^كارليس بويول رفع الكأس كقائد للفريق مع برشلونة في 2006و2009 وفي نهائي 2011 شارك كبديل في الدقيقة 88 ليكون قائدًا في الملعب لمدة خمسة دقائق فقط، وبعد المباراة منح شارة القيادة لزميله إيريك أبيدال كبادرة تكريمية ليرفع الكأس، وبالتالي لم يندرج كارليس بويول ضمن هذه القائمة.
^وصل فيرناندو موريانتس إلى النهائي مع ريال مدريد في 1998، 2000و2002 ومع موناكو في 2004، وفي يناير 2005 انتقل إلى ليفربول، الذي وصل إلى النهائي وحقق اللقب في ذلك الموسم، ونظرًا لعدم تسجيل اسمه مع الفريق المُشارك بالبطولة بسبب مشاركته مع ريال مدريد في دور المجموعات، لم يندرج ضمن هذه القائمة.
^"Shevchenko spot on for Milan". UEFA.com. Union of European Football Associations. 1 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2022-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-04.
^"Ronaldinho delivers for Barça". UEFA.com. Union of European Football Associations. 1 يونيو 2006. مؤرشف من الأصل في 2022-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-04.
^"Milan avenge Liverpool defeat". UEFA.com. Union of European Football Associations. 18 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2022-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-03-04.
^"United strike gold in shoot-out". UEFA.com. Union of European Football Associations. 22 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2022-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-22.