تحكي فايزة عن مأساة عادل وأمثاله من الشباب، فهو يحلم بالسفر، يصل إلى أوروبا، ويستقر في ميونخ، حيث قوانين العمل الصارمة، يلتقى بمونيكا عاملة الجنس، يواجه عادل في علاقته معها صراعات جديدة عليه، ويواجه المشاكل بعد أن كان يتصور أنه متحرر ويكتشف أن المشكلة تكمن في ذاته، وليس في وطنه.