وقعت الثورة الأوكرانية 2014[11][12][13] (المعروفة أيضًا باسم ثورة الميدان الأوروبي، أو الانقلاب الأوكراني، أو ثورة الكرامة الأوكرانية) (بالأوكرانية: Революція гідності) في أوكرانيا في شهر فبراير عام 2014، حين انتهت سلسلة من الأحداث العنيفة التي شارك بها متظاهرون وشرطة مكافحة الشغب ومسلحون مجهولون في العاصمة كييف، بطرد الرئيس الأوكراني المُنتخب، فيكتور يانوكوفيتش، وإسقاط النظام الأوكراني.[14]
سعت الحكومات الأوكرانية المتعاقبة في بدايات الألفية الثالثة إلى تشكيل علاقات أوثق مع الاتحاد الأوروبي.[15][16] كانت حكومة يانوكوفيتش تتفاوض على اتفاقية شراكة مع الاتحاد الأوروبي منذ عام 2012.[17] كان هكذا اتفاق تجاري شامل مع الاتحاد الأوروبي سيؤثر على الاتفاقيات التجارية الأوكرانية مع روسيا، بكونها أكبر شريك تجاري لأوكرانيا في ذلك الوقت.[18] اعتقد يانوكوفيتش أنه يمكن معالجة التعقيدات، وقال أنه يعتزم دخول الاتفاقية،[19] لكنه استمر بالتأجيل.[20] فُسر هذا الأمر على أنه محاولة للتراجع عن توقيع هذه الاتفاقية، وأدى إلى موجة من الاحتجاجات باتت تُعرف بحركة «الميدان الأوروبي».[21] أصبحت الاشتباكات بين المتظاهرين وشرطة مكافحة الشغب عنيفة، وأسفرت عن سقوط قتلى وصلت أعدادهم لما يقارب 130 شخص، من بينهم 18 ضابط شرطة.[22] مع ازدياد التوترات، أصبح من المتعذر الدفاع عن سلامة الرئيس الشخصية؛[23] في 22 فبراير فرّ من كييف إلى روسيا.[21] شرع المتظاهرون بأخذ السيطرة على الحكومة. في نفس ذلك اليوم، أعلن البرلمان إعفاء يانوكوفيتش من مهامه بنحو 328 صوت مقابل 0.[24][25][26]
أقدمت الحكومة المؤقتة، بقيادة أرسيني ياتسينيوك، على توقيع اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي. أصبح بترو بوروشنكو رئيسًا لأوكرانيا بعد نصر ساحق في الانتخابات الرئاسية المبكرة غير المقررة لعام 2014. أعادت الحكومة الجديدة تعديلات الدستور الأوكراني لعام 2004 والتي أُلغيت بشكل مثير للجدل واعتُبرت غير دستورية عام 2010،[31] وبدأوا بعملية تطهير واسعة النطاق للموظفين المدنيين الذين كان لهم علاقة بالنظام المخلوع.[32][33][34] أُلغي القانون المتعلق باللغات الإقليمية، الذي سمح للمناطق الأوكرانية التي تحوي أقليات ثقافية كبيرة باستخدام لغاتهم الخاصة في إداراتهم المحلية.
وجد استطلاع، رُصد في شهر ديسمبر عام 2016 من قِبل معهد كييف العالمي لعلم الاجتماع، أن 34 بالمئة من المستَطلعين في أوكرانيا الواقعة تحت سيطرة الحكومة، اعتبروا التغيير في السلطة بأنه «انقلاب مسلح غير شرعي»، بينما اعتبر 56 بالمئة منهم أنها «ثورة شعبية».[35]
بدأت الاشتباكات بعد فترة من الهدوء النسبي في المظاهرات المناهضة للحكومة. انتهت فجأة في 18 فبراير 2014 عندما اشتبك المتظاهرون مع الشرطة. وقتل 82 شخصا على الأقل بينهم 13 من رجال الشرطة، وأكثر من 1,100 جريح.[36]
بدأت أعمال الشغب الأولي في 18 فبراير 2014 عندما تقدم بعض من 20,000 من محتجين الميدان الأوروبي في كييف في محيط البرلمان الأوكراني لدعم استعادة دستور أوكرانيا إلى شكله عام 2004، الذي كان قد أُلغي من قبل المحكمة الدستورية محكمة أوكرانيا بعد فترة وجيزة من انتخاب فيكتور يانوكوفيتش رئيسا في عام 2010. سدت الشرطة الطريق أمامهم. ووصارت المواجهة عنيفة، ونقل عن مراسلين من هيئة الإذاعة البريطانية، أن كلا الجانبين يلقي باللوم على الطرف الآخر.[37] أطلقت الشرطة المدافع والرصاص المطاطي، وبعد ذلك الذخيرة الحية (بما في ذلك الأسلحة الآلية وبنادق قنص)، في حين تستخدم أيضا الغاز المسيل للدموع وقنابل الفلاش في محاولة لصد الآلاف من المتظاهرين، الذين ردوا بالأسلحة البيضاء، والأسلحة النارية، والمتفجرات البدائية.[38] حطم المتظاهرون مقر حزب الأقاليم وأضرمو فيه النار. اقتحمت الشرطة مخيم الاحتجاج الرئيسي على ميدان نيزاليجنوستي واجتاحو الساحة الرئيسية.[37] مقر نقابات البناء، الميدان الأوروبي، أحرقت. واقترح المعلقون السياسيون أن أوكرانيا كانت على شفا حرب أهلية.[39] بعض المناطق، بما في ذلك لفيف أوبلاست، أعلنت استقلالها السياسي عن الحكومة المركزية.[40]
تمهيد
اندلعت المظاهرات أولًا في نوفمبر عام 2013 بعد أن رفض يانوكوفيتش توقيع شراكة سياسية واتفاقية تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي في اجتماع للشراكة الشرقية في فيلنيوس عاصمة ليتوانيا، مختارًا بدلًا عن ذلك روابط أوثق مع روسيا. كان رئيس الوزراء ميكولا أزاروف قد طلب 20 مليار يورو (27 مليار دولار أمريكي) على شكل قروض ومساعدات.[41] كان الاتحاد الأوروبي مستعدًا لتقديم 610 مليون يورو (838 مليون دولار) على شكل قروض، لكن روسيا كانت ستقدم 15 مليار دولار، فضلًا عن أسعار غاز أرخص.[42] بالإضافة إلى ذلك، طلب الاتحاد الأوروبي تغييرات كبيرة في الأنظمة والقوانين الأوكرانية، لكن روسيا لم تطلب ذلك. طبقت روسيا أيضًا ضغط اقتصادي على أوكرانيا وأطلقت حملة دعائية ضد صفقة الاتحاد الأوروبي.[43]
كان يانوكوفيتش مكروهًا بشكل كبير في الغرب الأوكراني لكنه حظي ببعض الدعم في الشرق - حيث كان مُتحدثي لغته الأصلية الروسية أكثر تعدادًا - وفي الجنوب. كانت المسيرات في البداية سلمية لكنها أصبحت عنيفة في يناير عام 2014 بعد أن مرّر البرلمان، الذي يهيمن عليه مؤيدي يانوكوفيتش، قوانين تستهدف قمع الاحتجاجات. حث الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يانوكوفيتش على التفاوض من أجل نهاية سلمية للنزاع وقالوا بأنهم سيفرضون عقوبات على مسؤولي الحكومة إذا اتضحت مسؤوليتهم عن العنف.[44]
في الفترة السابقة لثورة فبراير قُدمت اتفاقية عفو مع المتظاهرين سيتجنبون من خلالها تهم جنائية مقابل مغادرة المباني المحتلة من قِبلهم. أخلى المحتجون جميع مباني الإدارات الحكومية الإقليمية المحتلة، وفضّ الناشطون في كييف مواجهة شارع غروشيفسكي؛ حُرر مبنى بلدية كييف أيضًا وعاد إلى سيطرة الحكومة في 16 فبراير. كان من المقرر تحرير كل من سُجن سابقًا، لاشتراكه في الاحتجاجات، بعد 17 فبراير.
في 14 فبراير، قال يانوكوفيتش: «أود القول بأني استُفززت، وأنا مدفوع لاستخدام وسائل وطرق مختلفة لتسوية الوضع، لكن أود القول بأني لا أريد أن أكون في حرب. لا أريد لأي قرارات أن تُتخذ باستخدام هكذا طرق متطرفة». استدعى كل السياسيين ليكفوا عن الراديكالية ولفهم أنه «هناك خط لا يجب تجاوزه، وهذا الخط هو القانون».[45]
لعب الاعتقاد القائل بأن يانوكوفيتش كان يحاول تأسيس روابط أوثق مع روسيا، دورًا كبيرًا في الاحتجاجات. قبِل يانوكوفيتش «كفالة إنقاذ مالية» – 2 مليار دولار من أصل 15 مليار دولار – من روسيا، وفُسر هذا الأمر على أنه علامة تدل على مسعاه نحو روابط أوثق مع بوتين.[46] كان المسؤولون الروس يضغطون على الإدارة الأوكرانية من أجل اتخاذ إجراء حاسم لسحق المظاهرات، وصدرت أوامر هجوم الشرطة على متظاهري الميدان الأوروبي بعد ساعات من تحويل المبلغ المالي - 2 مليار دولار - من روسيا.[47][48] لام عدة وزراء حكوميين عبر أوروبا، روسيا على مفاقمة العنف.[49]
في مقابلة جرت يوم 20 فبراير، قال ألكسندر موسينكو، كولونيل متقاعد من مديرية المخابرات الرئيسية الروسية، أنه لا يمكن حل النزاع إلا بالقوة،[50] وأن أوكرانيا قد أثبتت أنها لا تستطيع الوجود كدولة مستقلة ذات سيادة.[51] وفقًا للوثائق الحكومية التي نشرها نائب وزير الداخلية الأوكراني السابق غينادي ماسكال، فقد عمل المسؤولون الروس كمستشارين للعمليات ضد المتظاهرين. تضمنت العمليتان التي أُطلق عليهما اسم «ويف (الموجة)» و«بوميرانغ (المرتد)»، استخدام قناصين لتفريق الحشود وأخذ مقرات المتظاهرين في دار النقابات العمالية. قبل انشقاق بعض ضباط الشرطة، تضمنت الخطط نشر 22,000 شخص تابع لقوات أمن مشتركة في كييف.[52] وفقًا للوثائق، مكث النائب الأول السابق لمديرية المخابرات الرئيسية الروسية في فندق كييف، ولعب دورًا كبيرًا في التحضيرات، ودُفع له من قِبل الأجهزة الأمنية الأوكرانية.[53] وفقًا لرويترز، فإنه لا يمكن تأكيد صحة الوثائق.[54] قال وزير الداخلية أرسين أفاكوف أن النزاع قد أُثير من قِبل طرف ثالث «غير أوكراني» وأن التحقيق كان جاريًا.[55]
في 21 فبراير، بعد عملية قمع فاشلة تسببت بمقتل ما يقارب 100 شخص، قام يانوكوفيتش بعدة تنازلات. ردًا على ذلك، قال رئيس وزراء روسيا دميتري ميدفيديف أنه يجب على يانوكوفيتش التوقف عن التصرف «كشخص ذليل»، وأن التحويلات المستقبلية من القرض ستُجمد. قال سيرجي ماركوف، مستشار سياسي روسي، «ستفعل روسيا كل شيء يسمح به القانون لمنع [المعارضة] من الوصول إلى السلطة».[56] في 24 فبراير، أصدر وزير الخارجية الروسي بيانًا يحث فيه الأوكرانيين على «اتخاذ إجراءات صارمة ضد المتطرفين الذين يحاولون أن يثبّتوا أنفسهم في السلطة»،[57] ورفض ميدفيديف الاعتراف بشرعية الحكومة المؤقتة الأوكرانية.[58]
خلال مؤتمر صحفي أُجري في 3 أبريل عام 2014، اتهم وزير الداخلية الأوكراني الجديد والمدعي العام وكبير مسؤولي الأمن، أكثر من 30 عميل من هيئة الأمن الفدرالية الروسية بالانخراط في عمليات القمع ضد المتظاهرين، قائلين أن هؤلاء العملاء، بالإضافة إلى مشاركتهم في عملية التخطيط، قد نقلوا جوًا شحنات من المتفجرات بكميات كبيرة إلى مطار قرب كييف. قال فالنتين ناليفايتشينكو، الرئيس المؤقت لوكالة أمن الدولة التابعة لجهاز أمن أوكرانيا، أن العملاء كانوا متمركزين في كييف خلال احتجاجات الميدان الأوروبي، وكانوا مزودين «بوسائل تواصل مع الدولة» أثناء إقامتهم في مُجمّع تابع لجهاز أمن أوكرانيا، وأبقوا على اتصال منتظم مع مسؤولي الأمن الأوكرانيين. قال ناليفايتشينكو: «نملك أسس مُثبتة لاعتبار أنه كان لهذه المجموعات التي تمركزت في أراضي التدريب التابعة لجهاز أمن أوكرانيا، دور في عمليات تخطيط وتنفيذ نشاطات ما يُسمى بعملية مكافحة الإرهاب». أضافَ، أكد المحققون، أن رئيس جهاز أمن أوكرانيا التابع ليانوكوفيتش، ألكسندر ياكيمنكو، الذي فر لاحقًا من البلاد، قد تلقى تقارير من عملاء هيئة الأمن الفدرالية الروسية المتمركزين في أوكرانيا، وأن ياكيمينكو عقد عدة اجتماعات مع العملاء. رفضت هيئة الأمن الفدرالية الروسية هذه الادعاءات باعتبارها «اتهامات لا أساس لها» ورفضت التعليق أيضًا.[59]
^Mishina, Ekaterina (14 Apr 2015). "Risks of Delayed Lustrations". Institute of Modern Russia (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-08-04. Retrieved 2019-05-21.
^MacKinnon، Mark (22 فبراير 2014). "How Putin's Sochi dream was shattered by Ukraine's nightmare". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2020-06-19. the Kremlin unsubtly pushing Mr. Yanukovych to use force to clear the fortified tent city on Independence Square [...] shortly before the fighting began, Moscow announced it would pay the next $2-billion tranche.
Composer André Cardinal Destouches Callirhoé is an opera by the French composer André Cardinal Destouches. It takes the form of a tragédie en musique in a prologue and five acts. The libretto, by Pierre-Charles Roy, is based on a story from The Description of Greece by Pausanias (see Coresus). The opera was first performed on December 27, 1712, by the Académie royale de musique at the Théâtre du Palais-Royal in Paris. Destouches reworked the score for a revival on 22 October, 1743. This v…
Bapa-bapa Kapadokia Bapa-bapa Kapadokia terdiri dari tiga orang yaitu Basilius dari Kaisarea, sahabatnya Gregorius dari Nazianzus dan adiknya, Gregorius dari Nyssa.[1] Ketiganya berasal dari provinsi Romawi, Kapadokia yang sekarang letaknya di wilayah Turki.[1] Mereka bertiga punya cita-cita bersama untuk mengintegrasikan segala yang baik dari kebudayaan klasik ke dalam agama Kristen.[1] Mereka menjadi terkenal setelah memberikan perlawanan keras untuk menentang Arianisme…
Railway line of China This article is about the high-speed rail line operational since 2011. For the lower-speed rail line operational since 1968, see Beijing–Shanghai Railway. Beijing–Shanghai high-speed railwayOverviewOther name(s)Jinghu high-speed railwayNative name京沪高速铁路京沪高铁京沪客运专线StatusOperationalOwnerBeijing–Shanghai high-speed railway Co., Ltd.LocaleNorth and East ChinaTerminiBeijing South / Tianjin WestShanghai HongqiaoStations24Websitewww.cr-jh.cnSer…
American politician James B. Bowlin James Butler Bowlin (January 16, 1804 – July 19, 1874) was a U.S. Representative from Missouri. Born in Spotsylvania County, Virginia near Fredericksburg, Bowlin took an apprenticeship to a trade but abandoned it to teach at a school. He received a classical education and moved to Lewisburg, Virginia in 1825. Bowlin studied law and was admitted to the bar in 1822, commencing his practice in Greenbrier County. He moved to St. Louis, Missouri in 1833 and conti…
Geger SepehiPojok Beteng Lor Wetan yang menjadi saksi Geger Sepehi, telah dibangun kembali pada 2020.Tanggal19-20 Juni 1812LokasiKeraton YogyakartaHasil Penyerbuan berhasil Hamengkubuwana II dibuang ke Pulau Penang Hamengkubuwana III kembali naik tahtaPihak terlibat Kesultanan Yogyakarta Britania Raya Pendudukan Inggris di Jawa Dibantu oleh: Kadipaten MangkunagaranTokoh dan pemimpin Hamengkubuwana II KRT Sumadiningrat (KIA) Thomas Stamford Raffles John Crawfurd Robert Rollo Gillespie Mangku…
artikel ini perlu dirapikan agar memenuhi standar Wikipedia. Tidak ada alasan yang diberikan. Silakan kembangkan artikel ini semampu Anda. Merapikan artikel dapat dilakukan dengan wikifikasi atau membagi artikel ke paragraf-paragraf. Jika sudah dirapikan, silakan hapus templat ini. (Pelajari cara dan kapan saatnya untuk menghapus pesan templat ini) Yayasan Pendidikan TelkomLogo Yayasan Pendidikan TelkomTanggal pendirian23 Mei 1990StatusYayasanTipeYayasanTujuanPendidikan Yayasan Pendidikan Telkom…
Metropolis Part I is an EP by American electronic music trio The M Machine. It was released on April 24, 2012,[1] and is the first part of a two-part concept album describing the story of a dystopian city known as Metropolis, as described by the digital liner notes available on their website. It was released on Owsla. The songs A King Alone and Faces feature vocals from the band members, while Shadow in the Rose Garden features vocals from Kelly Koval, which themselves are sampled from t…
2020 American musical comedy drama streaming television series Julie and the PhantomsGenre Musical Comedy drama Created byDan Cross and David HogeBased onJulie e os Fantasmasby Paula Knudsen, Tiago Mello, and Fabio DanesiStarring Madison Reyes Charlie Gillespie Owen Patrick Joyner Jeremy Shada Jadah Marie Sacha Carlson Savannah May Music byDavid LawrenceCountry of originUnited StatesCanadaOriginal languageEnglishNo. of seasons1No. of episodes9ProductionExecutive producers Kenny Ortega Dan Cross …
2016 song by Frans Jeppsson Wall If I Were SorrySingle by FransReleased28 February 2016GenrePopfolktronicaLength3:04LabelCardiac RecordsSongwriter(s)Fredrik AnderssonMichael SaxellFrans Jeppsson-WallOscar FogelströmFrans singles chronology Fotbollsfest (2008) If I Were Sorry (2016) Young Like Us (2016) Eurovision Song Contest 2016 entryCountrySwedenArtist(s)FransLanguageEnglishComposer(s)Fredrik Andersson, Michael Saxell, Frans Jeppsson-Wall, Oscar FogelströmLyricist(s)Fredrik Andersson, Micha…
Lok Sabha Constituency in Kerala, India PalakkadLok Sabha constituencyMap of Palakkad Parliament ConstituencyConstituency detailsCountryIndiaRegionSouth IndiaStateKeralaAssembly constituenciesPattambi Shornur Ottapalam KongadMannarkkad Malampuzha PalakkadEstablished1957Total electors13,20,680 (2019)ReservationNoneMember of Parliament17th Lok SabhaIncumbent V. K. Sreekandan Party INCElected year2019 Palakkad Lok Sabha constituency, once knows as Palghat constituency, is one of the 20 Lok Sabha (p…
Bengali writer and illustrator Upendrakishore Ray ChowdhuryBornKamadaranjan Ray(1863-05-12)12 May 1863[1]Katiadi, Bengal, British India (now Dhaka, Bangladesh)Died20 December 1915(1915-12-20) (aged 52)Calcutta, Bengal, British India (now West Bengal, India)NationalityBritish IndianKnown forWriter, painterSpouse(s)Bidhumukhi Devi (daughter of Dwarkanath Ganguly and stepdaughter of Kadambini Ganguly)ChildrenShukhalata RaoSukumar RayPunyalata ChakrabartySubinoy RayShantilata RaySu…
1854 Delaware gubernatorial election ← 1850 November 7, 1854 1858 → Nominee Peter F. Causey William Burton Party Know Nothing Democratic Popular vote 6,941 6,244 Percentage 52.64% 47.36% Governor before election William H. H. Ross Democratic Elected Governor Peter F. Causey Know Nothing Elections in Delaware Federal government Presidential elections 1788-89 1792 1796 1800 1804 1808 1812 1816 1820 1824 1828 1832 1836 1840 1844 1848 1852 1856 1860 1864 1868 1872 1…
Isabella of Scotland redirects here. Not to be confused with Isabella of Scotland, Countess of Norfolk. For other uses, see Isabella of Scotland (disambiguation). Duchess consort of Brittany Isabella of ScotlandDuchess consort of BrittanyTenure30 October 1442–18 July 1450BornAutumn, 1426Died13 October 1494/5 March 1499BurialVannes CathedralSpouseFrancis I, Duke of BrittanyIssueMargaret, Duchess of BrittanyMarie, Viscountess of RohanHouseStewartFatherJames I of ScotlandMotherJoan Beaufort I…
Active form of vitamin B6 Pyridoxal phosphate Idealised skeletal formula Ball-and-stick model based on the crystal structure.[1][2] Note that the phosphate and pyridine groups have reacted to form a zwitterion and the aldehyde group is hydrated. Names Preferred IUPAC name (4-Formyl-5-hydroxy-6-methylpyridin-3-yl)methyl dihydrogen phosphate Other names Pyridoxal 5-phosphate, PAL-P, PLP, Vitamin B6 phosphate Identifiers CAS Number 54-47-7 Y 3D model (JSmol) Interactive image C…
1931 film This article is about the 1931 film. For similar uses, see Bachelor Father. The Bachelor FatherScreenshotDirected byRobert Z. LeonardScreenplay byLaurence E. JohnsonFrances Marion (uncredited)Based onThe Bachelor Father1928 playby Edward Childs CarpenterProduced byMarion Davies, Robert Z. LeonardStarringMarion DaviesCinematographyOliver T. MarshEdited byHarry ReynoldsDistributed byMetro-Goldwyn-MayerRelease date January 10, 1931 (1931-01-10) Running time90 minutesCountry…
