انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش الحظر المفروض في فرنسا منذ 2010 على ارتداء وإظهار الرموز الدينية في الأماكن العامة والحكومية،[1] وتعدّ المنظمة الفتيات المسلمات هم أكثر فئة تتأثر بهذا القرار مطلقة على قرار الحظر «انتهاك للحريات الدينية» و«مخالفة للقانون الدولي» فيما يتعلق بالحريات الدينية.[2] اعتبرت المنظمة أيضاً قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان يتعارض مع حقوق المرأة في التعبير عن دينها وعقيدتها.[1][3]
1 كُلياً داخل آسيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية. 2 جزئياً أو كلياً داخل آسيا، حسب الحدود. 3 معظم أراضيها في آسيا.
4 جغرافياً هي جزء من إفريقيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية.