يتكلم عن بلدة الهالويين حيث يسكنها وحوش الهالويين المخيفون، اما ملك اليقطين «جاك» قد سأم من الصراخ واخافة الاخرين فخرج من البلدة، وخلال طريقه وجد ابوابا غريبة تؤدي إلى اماكن مختلفة، فجذبه باب عيد الميلاد ففتحه فاخذته الرياح إلى مدينة الميلاد فوجد الوانا عديدة فشعر بالسعادة وقرر عرض ممتلكات مدينة الميلاد إلى مدينته فيستولي على الميلاد، عندما عرض جاك الهدايا امام مدينته اراد تحسين الهدايا والألعاب، ولكن للاستيلاء على الميلاد عليه خطف سانتا كلوز فأرسل ثلاثة أطفال لخطفه واخبرهم بعدم اخبار اوجي - بوجي بالامر، ولكن الأطفال لم يلتزموا بامره واخذوا سانتا كلوز اليه حتى يقتله، وبعد انهاء تحسين الهدايا والعاب العيد قرر جاك الانطلاق ولكن صديقته «سالي» حاولت منعه من الذهاب فنشرت الضباب حتى لا تستطيع الغزلان الطيران، ولكن جاك وجد طريقة وطار إلى بيوت الناس، ولكن بدل اعطائهم الهدايا اهدى لهم وحوشا مخيفة فبدأالناس بالشكوى وحاولت القوات العسكرية اصابته وقد نجحت في ذلك، وبعد اصابة «جاك» انتشرت اشاعة موته فظن الجميع انه قد مات، حاولت «سالي» انقاذ سانتا كلوز لاصلاح الامور ولكن اوجي- بوجي امسك بها أيضا واحتجزها مع سانتا كلوز، قرر «جاك» اصلاح الامور بارجاع سانتا كلوز، وخلال طريقه سمع نداء استغاثة يصدر من «سالي» فحاول النزول الي مخبأ اوجي - بوجي، وهنا بدأ القتال، فقاتل «جاك» اوجي- بوجي وهزمه وانقذ «سالي» وسانتا كلوز، بدأ سانتا كلوز بالتحرك بسرعة الضوء وبدأ باعطاء الأطفال الهدايا وابعاد الوحوش.
الميزانية والإيرادات
بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 18 مليون دولار بينما حقق أرباحا تقدر بـ 75,082,668 دولار.