يرى أب أن يزوج بناته الثلاث من رجال أثرياء حتى يضمن لهن حياة سعيدة ومستقبل مضمون، إلا أن هذه الفكرة لم تلق قبولا من أولاده، فتقرر الابنة الكبرى أن تهرب من منزلها وتلحق بشاب مكوجي تحبه، أما الثانية فتسير في طريق الرذيلة وتنتهي حياتها نزيلة في مستشفى الأمراض العقلية، والثالثة تعمل في إحدى الشركات موظفة على الآلة الكاتبة، تتقابل مع زميلها المهندس الذي يعمل بالشركة ويتفقان على الزواج.