التهاب الحنجرة
التهاب الحنجرة[1] (بالإنجليزية: Laryngitis) يسبب تغيير أو فقدان الصوت نتيجة تهييج قي ثنايا الصوت (الأحبال صوتية) يسمى التهاب حاد إذا استمر لمدة أقل من بضعة أيام[2] وغير ذلك يسمى التهاب مزمن ويمكن أن تستمر لمدة تزيد عن الثلاث أسابيع. الأسباب
الأعراضأعراض التهاب الحنجرة تختلف، تبعا لشدة المرض وأيضا تبعاً للسبب. وأكثر الأعراض شيوعا هي أعراض اضطراب الكلام، وتتراوح بين خشونة قي الصوت إلى فقدان تام للقدرة على الكلام. وتشمل الأعراض الأخرى ما يلي :
العلاجفي معظم الحالات، تكون الأعراض المصاحبة لالتهاب الحنجرة مرتبطة ارتباطا مباشرا للعامل المسبب للمرض ،مثل العدوى وقي الحالات الناجمة عن الاستخدام المفرط للصوت لا توجد هناك أعراض أخرى غير ضعف الصوت. وعندما يستمر التهاب الحنجرة، أو بحة في الصوت لمدة أكثر من أسبوعين قد يكون مؤشرا على اضطراب الصوت وينبغي متابعتها مع الطبيب الخاص بالصوتيات. إذا كان التهاب الحنجرة نتيجة ارتداد معدي :
إذا كان التهاب الحنجرة ويرجع ذلك إلى عدوى بكتيرية أو فطرية :
إذا كانت بحة أو فقدان الصوت نتيجة لوجود عقد على الأحبال الصوتية :-
الوقايةللوقاية من إلتهاب الحنجرة يجب اتباع التعليمات التالية :
المراجع
Information related to التهاب الحنجرة |