هو رؤبة بن العجاج بن رؤبة بن لبيد بن صخر بن كثيف بن عميرة بن حُنَي بن ربيعة بن سعد بن مالك بن سعد بن زيد مناة بن تميم بن مر السعدي التميمي.[5]
التسمية
ورؤبة بالهمز: قطعة من خشب يشعب بها الإناء. جمعها رئاب. والروبة بواو: خميرة اللبن. والروبة أيضا: قطعة من الليل.[2][3]
السيرة
نشأ في بادية البصرة[1]، وكان يأكل الفأر، فعوتب في ذلك، فقال: «هي أنظف من دواجنكم ودجاجكم اللائي يأكلن العذرة، وهل يأكل الفأر إلا نقي البر أو لباب الطعام» ولما مات قال الخليل: دفنا الشعر واللغة والفصاحة، وكان رؤبة مقيماً بالبصرة، فلما ظهر بها إبراهيم بن عبد الله بن الحسن وخرج على أبي جعفر المنصور وجرت الواقعة المشهورة، خاف رؤبة على نفسه وخرج إلى البادية ليتجنب الفتنة.[2]
^"أخبار رؤبة ونسبه". al-hakawati.la.utexas.edu. 2011/12/28. مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-06. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)