«وذهب علماء حضرموت، والشام، والأكراد، وداغستان، وأكثر اليمن، والحجاز: إلى أن المعتمد ما قاله الشيخ ابن حجر في كتبه، بل في «تحفته»؛ لما فيها من إحاطة نصوص الإمام، مع مزيد تتبع المؤلف فيها، ولقراءة المحققين لها عليه، الذين لا يُحصون كثرة».[1]
ولأهمية هذا الكتاب، اعتنى الشافعية به عناية كبيرة، فوضعوا الحواشي والشروح عليه، ومن أهمها: