«فذهب علماء مصر أو أكثرهم إلى اعتماد ما قاله الشيخ محمد الرملي في كتبه، خصوصاً في «نهايته»؛ لأنها قرئت على المؤلف إلى آخرها في أربعمئة من العلماء، فنقدوها وصححوها، فبلغ صحتُها إلى حد التواتر».[2]
وقد وضع الشافعية على هذا الكتاب عدة شروح وحواشي، أهمها: